عدن (عدن الغد) خاص:

دشن قائد قوات حرس المنشآت الحكومية العميد أحمد مهدي بن عفيف ووكيل أول محافظة أرخبيل سقطرى رائد محمد الجريبي اليوم توزيع الحقائب المدرسية في عدد من مدارس محافظة أرخبيل سقطرى وذلك ضمن برنامج العودة للمدارس لبناء جيل متميز بالعلم والمعرفة الذي يقام بدعم من قوات حرس المنشآت الحكومية.

وخلال التدشين قام العميد أحمد بن عفيف بتوزيع الحقائب المدرسية للطلاب في عدد مدارس محافظة أرخبيل سقطرى مشيرا إلى أن هذا البرنامج ياتي حرصا من قوات حرس المنشآت الحكومية على دعم الفئات المحتاجة والتأكيد على حق الجميع في التعليم.

وشدد العميد أحمد بن عفيف على ضرورة حصول الاطفال على قدر كافي من التعليم ينجيهم من الجهل ويعزز لديهما المعارف والعلوم معبرا عن شكره للطواقم التعليمية التي تؤدي رسالتها بكل أمانة وإخلاص.

حضر عملية تدشين صرف الحقائب المدرسية فهمي علي ابراهيم مدير مكتب محافظ محافظة أرخبيل سقطرى والعميد صالح يسلم مستشار مدير الأمن ومدير التربية.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: محافظة أرخبیل سقطرى الحقائب المدرسیة بن عفیف

إقرأ أيضاً:

«حسن وجودي» يدعمان فلسطين من الإذاعة المدرسية.. منبر «التوأم» لرواية التاريخ

بين يوم وليلة تغيّرت الحياة، تبدّلت نسمات الزيتون إلى روائح الدم ومشاهد مؤلمة تُدمى القلب لصغار يموتون قتلاً وجوعاً، حصار وإبادة لمدة عام في قطاع غزة، وكان من السهل أن يراه «حسن وجودي»، توأم يبلغ من العمر 12 عاماً، غيّرت حرب 7 أكتوبر الكثير من المفاهيم، وجعلتهما يريان القضية الفلسطينية بمنظور أوسع وأشمل، وزاد لديهما الوعي أكثر بالقضية فى الشهور الأخيرة، وتحدّث الشقيقان لـ«الوطن»، كيف حاولا دعم الأشقاء الصغار.

التوأم حسن وجودي ورؤيتهما لـ فلسطين

لم تكن تعرف «جودي محمد حسن» الكثير من التفاصيل عن حرب فلسطين غير في وقت متأخر، عندما انتشر الحديث عنها ورأت بعينها صغاراً فى مثل عمرها يموتون، وهنا قرّرت أن تقرأ عن تاريخها، وتُوسّع مداركها لمعرفة سبب موت أطفال فى نفس عمرها، وسبب الاعتداءات المتكرّرة من قِبل قوات الاحتلال على صغار فلسطين: «كنت أعرف إن هما على طول فى حرب، وماقدرش أقول غير ربنا ينصرهم، دلوقتى عرفت يعنى إيه احتلال، وإنهم فى نضال دائم علشان يقدروا ياخدوا بلدهم تانى من المحتل».

كيف تحوَّلت الحرب إلى درس مهم في حياة أطفال مصر؟

أما الطفل «حسن محمد حسن»، فعرف معنى النزوح والخيام، ومعنى ترك البيت قسراً، كما علم أن التعليم والجلوس فى البيت نعمة كبيرة حُرم منها أطفال فلسطين: «بعد الحرب عرفت إن الأطفال دول عندهم شجاعة كبيرة أوى وشايفهم أبطال، رغم إنهم ممكن يكونوا بيتقتلوا كل يوم».

أشكال الدعم التى يقدّمها الشقيقان لفلسطين هى المشاركة فى حملات الدعم، فضلاً عن دورهما فى نشر الوعى بين الصغار فى مدرستهما لنقل الرسالة إلى الأجيال القادمة: «بنرسم أشكال عن دولة فلسطين، وعَلَمها، وكل يوم بنتكلم عنها فى الإذاعة والمُدرسة وقت ما بتيجى تحكى لنا قصص بتتكلم عن فلسطين وتاريخها»، وأكد الصغيران أن أهم دعم لفلسطين هو نشر الوعى والحديث عنها بشكل مستمر.

مقالات مشابهة

  • وكيلا مأرب والتعليم الفني يدشنان تجهيز وتأثيث كلية المجتمع بتمويل كويتي
  • النيابة تكلف محافظة الإسكندرية بحصر المنشآت الآيلة للسقوط
  • وزير الصحة ومحافظ صنعاء يدشنان مشاريع صحية بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد
  • «حسن وجودي» يدعمان فلسطين من الإذاعة المدرسية.. منبر «التوأم» لرواية التاريخ
  • القصة الكاملة |خلاف على ممارسة الشـ ـذوذ ينتهي بجريمة قتـ ـل في البحيرة
  • العميد سريع: بيان مهم للقوات المسلحة الساعة 20: 5 مساءً
  • غداً... مجلس فاتحة عن روح محمد عفيف في بيروت
  • أجواء باردة في المرتفعات وأمطار على أرخبيل سقطرى
  • المزادات الحكومية في مصر.. فرص استثمارية في الممتلكات العقارية للبيع بالمزاد العلني
  • أرصاد اليمن…أجواء باردة في المرتفعات وأمطار على أرخبيل سقطرى