مشادة كلامية بين جينيفر لوبيز وبين أفليك.. هل علاقته بزوجته السابقة السبب؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور التي جمعت النجم العالمي "بين أفليك" وزوجته "جينيفر لوبيز" وهما داخل سيارتهما.
اقرأ ايضاًجينيفر لوبيز وردّة فعل غريبة على متظاهرة اقتحمت عرض the Coach مشادة كلامية بين جينيفر لوبيز وبين أفليكوكان الثنائي يجلسان في سيارتهما في احد شوارع مدينة لوس أنجلوس الأمريكية بينما ظهرا وهما يتبادلان حديث ساخن بينهما وكانا متوتران للغاية وبدا النقاش حادًا مؤكدًا أن هناك خلاف كبير بينهما.
وبينما كان بين يجلس في المقعد ويتحدث مع تحريك يده بطريقة تؤكد توتره كانت لوبيز تجلس بجانبه وهي تستمع بصمت إلا أنها بدت في غاية التوتر هي الأخرى.
وبدا واضحًا من حركات جسديهما أن بين كان يحاول تبرير أمرًا ما وتوضيح بعض الأمور لزوجته في الوقت التي التفت الأخيرة إليه وكانها اقتنعت بما قاله.
اقرأ ايضاًجينيفر لوبيز تقدّم وصلة رقص في أحد المطاعم الايطاليّة .. فيديوJennifer Lopez, Ben Affleck have heated discussion inside car after his intimate moment with Jennifer Garner https://t.co/fxsxBxc6Gb pic.twitter.com/bbZyTwvkUb
— Page Six (@PageSix) October 1, 2023 هل جينيفر غارنر زوجة بين أفليك السابقة السبب؟وتأتي هذه المشادة الكلامية بعد أيام قليلة من رصد أفليك مع زوجته السابقة جينيفر غارنر وأطفاله داخل سيارته وظهر حينها بعدد من الوضعيات الرومانسية محتضنًا غارنر مؤكدًا على متانة علاقتهما.
إلا أن العديد من المصادر أكدت أن ل لا علاقة لـ غانر ابدا بخلاف زوجها السابق مع لوبيز، وأن الأخيرة دائمًا ما تحاول تحسين علاقته بأبنائه وتحاول بشتى الطرق أن يبقى على تواصل بينهما وأن لا تكون سببًا في أي مشاكل.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جينيفر لوبيز أخبار المشاهير جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
جينيفر لورانس تخرج عن صمتها لتكشف تفاصيل فيلمها عن طالبان
شاركت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس مؤخرًا تجربتها الشخصية في فيلم بعنوان "الخبز والورود"، وهو فيلم وثائقي جديد يسلط الضوء على حقوق النساء في أفغانستان بعد عودة حركة طالبان إلى السلطة في أغسطس 2021.
وعلى الرغم من أن لورانس كانت متحمسة للمشاركة في الفيلم، إلا أن عائلتها وأصدقائها أبدوا قلقهم حيال مخاطر المشروع.
في حديثها مع جاييل كينج في برنامج CBS Mornings اليوم الثلاثاء، قالت لورانس: "عائلتي وأصدقائي شجعوني في البداية على عدم المشاركة. كانوا قلقين علي، وهو أمر مفهوم بالطبع، لكن هناك 20 مليون امرأة حياتهن في خطر".
القلق حول المخاطر الشخصية
ةتحدثت لورانس، البالغة من العمر 34 عامًا والتي تنتظر مولودها الثاني من زوجها كوك ماروني، عن التشجيع الذي تلقته من أحبائها لكي لاتشارك في المشروع بسبب الظروف الخطيرة في أفغانستان. ومع ذلك، شددت على أهمية مشاركتها، قائلة: "لكن هناك 20 مليون امرأة في خطر. هذا أمر حيوي".
ردود الفعل السلبية على الإنترنت
خلال المقابلة، طرحت جاييل كينغ على لورانس سؤالًا حول ردود الفعل السلبية على الإنترنت، حيث يتهمها البعض بـ"التدخل" في قضية لا تخصها.
وفي ردها، قالت لورانس مازحة: "هم دائمًا يقولون أشياء مختلفة. لقد أجريت مقابلة مع 60 دقيقة حيث شرحت أنني تركت المدرسة الإعدادية، لذا تقنيًا أنا غير متعلمة. وأعتقد أن الانتقاد المشترك، خاصة في هذا الموضوع، هو: 'لماذا يتحدث شخص غير متعلم عن السياسة؟'"
أوضحت لورانس ردها على هذا الانتقاد، مشيرة إلى أن القضية التي يتناولها الفيلم ليست سياسية، بل تتعلق بحياة الناس.
وقالت لورانس: "أقول لهم: إنها ليست سياسة، إنها حياة الناس. نعم، من السياسي أن تدفع ممثليك في الكونجرس لتكون أكثر مسؤولية، حتى تتمكن الأمم المتحدة من الاعتراف بالفصل العنصري الجندري. لكنني لا أعتبرها سياسة. وبالمناسبة، أنا متعلمة في صناعة الأفلام. أنا متعلمة في سرد القصص."