قال الإعلامي" تامر أمين" خلال برنامج آخر النهار المذاع على فضائية “ النهار”، معلقا على الجلسة الختامية اليوم وإعلان الرئيس السيسي ترشحه للأنتخابات الرئاسية القادمة، إن الشعب المصري يستحق أن يعيش الديمقراطية ويستحق حرية الاختيار، يستحق الحق الانتخابي وإجادة استخدامه".

واستطرد “ أمين” قائلا:"هكون اسعد الناس مش بنتيجة الأنتخابات.

. بل بنتيجة المشاركة في الإنتخابات الرئاسية".

السعادة الحقيقية 

وأكمل:"السعادة الحقيقية انه يوم إعلان نتيجة الانتخابات والسيد رئيس الهيئة الوطنية للإنتخابات يعلن النتيجة  ويعلن اسم الفائز.. فالسعادة الحقيقية تكون ان نسبة مشاركة المصريين في الداخل والخارج وصلت الى ٦٠ % و ٨٠% هنا هقول احنا نحجنا بامتياز في الأمتحان".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجلسة الختامية الديمقراطية الانتخابات رئيس الهيئة الوطنية

إقرأ أيضاً:

الانتخابات الرئاسية الجزائرية.. وصول الراغبين للترشح إلى 34 شخصا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت السلطة الجزائرية المستقلة للانتخابات، وصول عدد الراغبين فى الترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، المقررة فى 7 سبتمبر المقبل، إلى 34 شخصًا.


وبحسب بيان السلطة، التى تتولى عملية تنظيم والإشراف على الانتخابات، تتواصل عملية استقبال الراغبين فى الترشح للسباق الرئاسى إلى منتصف الليل من يوم 18 يوليو الجارى.


وتتولى السلطة فحص والبت فى ملفات المتقدمين حتى 27 يوليو الجاري؛ وهو تاريخ الإعلان عن القائمة النهائية للأسماء التى تم قبول ملفات ترشحها، قبل أن يتم رفع قائمة المترشحين المقبولين إلى المحكمة الدستورية للبت فيها بصفة نهائية.

وكان الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون أعلن في شهر مارس الماضي عن إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في السابع من سبتمبر المقبل، أي قبل ثلاثة أشهر من موعدها المقرر مسبقا.

 


تجدر الإشارة إلى أن المادة 253 من قانون الانتخابات الجزائرية اشترطت على صاحب الرغبة فى الترشح الحصول على قائمة تتضمن 600 توقيع فردى لمنتخبين فى مجالس بلدية أو ولائية أو برلمانية، أو تقديم 50 ألف توقيع فردى على الأقل للناخبين المسجلين فى القوائم الانتخابية ويجب أن تُجمع عبر 29 ولاية.


وفي سياق آخر، أعلن حزب "التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية" المعارض، عن انسحابه من المشاركة في السباق الانتخابي الرئاسي في الجزائر، الذي من المقرر أن يُجرى في 7 شتنبر المقبل، بسبب ما وصفه زعيم الحزب، عثمان معزوز، بسياسة "الانغلاق" وتقييد حرية التنافس الانتخابية في البلاد.

ووفق ما أدلى به معزوز من تصريحات، نقلتها صحيفة "الشرق الأوسط"، فإن مبررات عديدة جعلت هناك "إجماعا في الحزب" على عدم تقديم أي مرشح في الانتخابات الرئاسية الجزائرية المقبلة، كما قرر الحزب عدم دعم أي مرشح أخر من الأحزاب التي قررت المشاركة في التنافس الانتخابي.

     

ووصف زعيم حزب "RCD" أن الانتخابات المبكرة المرتقبة في الجزائر، لتحديد من سيتولى رئاسة البلاد، هي "الأكثر انغلاقا منذ بداية التعددية الحزبية"، مشيرا إلى غياب الحرية في التنافس، وأن وسائل الإعلام في البلاد "تتعرض للتقييد مما لا يُمكن الحديث عن وجود منافسة انتخابية"، وبالتالي فإن "تقديم أو دعم مرشح في هذه الظروف لا يمكن إلا أن يكون انخراطًا في مسعى انتهاك سيادة الشعب الجزائري".

ويأتي إعلان حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية عن عدم خوضه لغمار المنافسات الانتخابية في الجزائر، بالتزامن مع تحركات تقوم بها الأحزاب الموالية للرئيس الحالي، عبد المجيد تبون، من أجل من مناشدته بإعلان ترشحه في الاستحقاقات المقبلة، في ظل تأخر إعلان تبون عن هذه الخطوة.

 

مقالات مشابهة

  • زيلينسكي: دعم أمريكا لأوكرانيا يجب ألا ينتظر الانتخابات الرئاسية
  • متصل ينقذ سيدة من الاقتراض.. ويتبرع بتكلفة عملية جراحية لابنتها (فيديو)
  • أمين الفتوى: تصوير الكتب دون إذن صاحبها ونشرها على الإنترنت حرام شرعا
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء: ذهب الزينة ليس عليه زكاة (فيديو)
  • أمين الفتوى بـ«الإفتاء»: تصوير الكتب دون إذن صاحبها ونشرها عبر الإنترنت حرام شرعا
  • "فوزى" يشيد بالمشاركة غير المسبوقة لمنتسبي جامعة سوهاج خلال الإنتخابات الرئاسية
  • هل الحسد والسحر ابتلاء؟.. أمين الفتوى بـ«الإفتاء» يجيب
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الإيراني بمناسبة فوزه في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الإيراني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • الانتخابات الرئاسية الجزائرية.. وصول الراغبين للترشح إلى 34 شخصا