DW عربية:
2025-04-02@20:53:26 GMT

مصر.. السيسي يؤكد رسميا ترشحه لولاية رئاسية ثالثة

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

وجه السيسي كلمة للمصريين قائلا: "أطلب منكم الدعاء... إن كان غيري أولى بها مني فوفقه، وإذا كنت أنا أولى بها فوفقني ويسرلي" (أرشيف)

أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين (الثاني من أكتوبر/تشرين أول 2023) عزمه الترشح لفترة ثالثة في  الانتخابات الرئاسية المقررة في ديسمبر/ كانون الأول .

مختارات عقد على الإطاحة بـ"الإخوان".

. حقوق الإنسان في مصر في الميزان السيسي يعتبر الانتخابات الرئاسية فرصة للتغيير.. فماذا يقصد؟ حقوقي مصري: توقيف أقرباء برلماني سابق يعتزم منافسة السيسي مصر – التضخم يواصل ارتفاعه وصندوق النقد: الإصلاحات "لن تكون سهلة"

وقال السيسي في كلمته في ختام مؤتمر "حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز"، الذي عقد لليوم الثالث على التوالي بالعاصمة الإدارية الجديدة، "ألبي اليوم الاثنين نداء المصريين مرة أخرى وعقدت العزم على ترشيح نفسي لتحقيق الحلم وأعدكم بأن تكون امتدادا لسعينا المشترك"، بحسب الهيئة الوطنية المصرية للإعلام. ودعا "كل المصريين للمشاركة في هذا المشهد الوطني".

وكان متوقعا على نطاق واسع أن يعلن  السيسي ، قائد الجيش السابق الذي يتولى الرئاسة منذ عام 2014، ترشحه لفترة ثالثة بعد التعديلات الدستورية التي أجريت قبل أربع سنوات والتي تسمح له بالبقاء في المنصب حتى عام 2030.

وفي الأسابيع القليلة الماضية كثف المؤيدون له حملة باستخدام اللافتات الإعلانية والرسائل العامة التي تحث السيسي على الترشح.

وفي وقت سابق اليوم توافد آلاف من أنصار السيسي في حافلات نحو الميادين في القاهرة، حيث وضعت منصات بينما رفعت لافتات مكتوب عليها "نعم للاستقرار" وعلقت صور كبيرة للرئيس المصري حتى على مراكب التنزه الصغيرة في النيل.

في عامي 2014 و2018، كان السيسي فاز بنسبة 96% ثم 97% من الأصوات في مواجهة معارضة ضعيفة أو شكلية كما في 2018 عندما أعلن المنافس الرئيسي للرئيس المصري آنذاك تأييده له.

وفي الأسابيع القليلة الماضية كثف المؤيدون له حملة باستخدام اللافتات الإعلانية والرسائل العامة التي تحث السيسي على الترشح.

وهذا العام، خلافا للمرتين السابقتين، أعلنت عدة شخصيات عزمها الترشح للانتخابات من بينها أربعة رؤساء أحزاب. ويقول بعضهم إنهم  يتعرضون لعراقيل . 

 ويقول مقربون من ثلاثة منهم إنهم نجحوا بالفعل في الحصول على تزكية من 20 نائبا في البرلمان هو الحد الأدنى الذي يحدده القانون للترشح. ولكن مرشحا واحدا اختار طريقا مختلفا: أحمد الطنطاوي. فقد قرر هذا النائب السابق (44 عاما) أن يجمع توكيلات شعبية لدعم ترشحه.

ويحتاج الطنطاوي الى 25 ألف توكيل من 15 محافظة، طبقا للقانون، لاستيفاء أوراق ترشحه للرئاسة. ومنذ أسبوع، يجوب الطنطاوي البلاد لتشجيع أنصاره الذين يتوجهون إلى مكاتب الشهر العقاري لتحرير التوكيلات الرسمية المطلوبة.

وتعلن حملته كل يوم أن أنصاره يمنعون عمدا من الحصول على التوكيلات بحجج مختلفة: عطل في أجهزة الحاسوب تارة وعدم توافر الوقت اللازم لدى الموظفين تارة أخرى. 

وسواء تمكن من جمع التوكيلات أو لا قبل غلق باب الترشيح في 14 تشرين الأول/أكتوبر الجاري، فإن النائب السابق الذي اشتهر بانتقاداته الحادة للرئيس المصري وسياساته تحت قبة البرلمان، خلق حالة غير مسبوقة في مصر منذ العام 2013.

فقد انتشرت لقطات فيديو تنقل هتافات مؤيديه في الشارع في بلد ممنوع فيه التظاهر، وأجرى الرجل حوارات مع وسائل إعلام مستقلة انتقد فيها الرئيس المصري وأعلن إصراره على خوض حملة من أجل إرساء "دولة القانون".

وتأتي الانتخابات الرئاسية فيما تمر  مصر بمرحلة صعبة. فالنظام قرر أن يبكر موعدها عدة شهور ليتمكن بعدها، وفق الخبراء، من تحرير سعر  صرف الجنية المصري ، وهو مطلب رئيسي للحصول على  تمويل من صندوق النقد الدولي ، ولكن يخشاه معظم المصريين (105 ملايين نسمة) الذين يعيش ثلثاهم في فقر.

وتحتل مصر الآن المرتبة الثانية على قائمة الدول المشكوك في قدرتها على سداد ديونها.

ع.ج.م/أ.ح (أ ف ب، رويترز، د ب أ)

مختارات عشرة أسباب تدعوك لزيارة مصر ومعالمها الأثرية

في مثل هذا اليوم قبل 100 عام اكتشف عالم الآثار البريطاني برايت هاوارد قبر الفرعون توت عنخ أمون. وبمناسبة هذه الذكرى نلقي في هذه الجولة المصورة نظرة على أبرز معالم مصرالأثرية الرائعة على طول وادي نهر النيل.

تاريخ 02.10.2023 مواضيع دويتشه فيله , المعارضة المصرية, الانتخابات البرلمانية الألمانية 2021 كلمات مفتاحية الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي, المعارضة المصرية, الانتخابات الرئاسية المصرية, تراجع قيمة الجنيه المصري, الأزمة الاقتصادية في مصر, البرلماني المصري السابق أحمد طنطاوي يعتزم الترشح للرئاسية, الرئيس المصري الراحل محمد مرسي, الإخوان المسلمون في مصر, دويتشه فيله عربية, DW عربية تعليقك على الموضوع: إلى المحرر طباعة طباعة هذه الصفحة الرابط https://p.dw.com/p/4X3ss مواضيع ذات صلة نهائيا.. القضاء اللبناني يبرّئ زوج الفنانة نانسي عجرم في قضية قتل 02.10.2023

برأ القضاء اللبناني نهائياً فادي الهاشم، زوج الفنانة نانسي عجرم، في قضية قتله عام 2020 رجلا سوريا في منزل الأسرة في منطقة كسروان شمال بيروت، واعتبر القضاء أن فعل الهاشم يُصنّف في إطار "الدفاع المشروع عن النفس".

رئيسة منظمة الهجرة تحذر: أخشى أن يصبح غرق المهاجرين أمرا طبيعيا 02.10.2023

أعربت الرئيسة الجديدة للمنظمة الدولية للهجرة عن قلقها من أن وفاة المهاجرين واللاجئين في المتوسط ​​أصبحت أمرا "طبيعيا" وتعهدت بالعمل لتوفير خيارات للهجرة الاقتصادية والسعي لتغيير الصورة السلبية التي يعاني منها المهاجرون.

الجزائر تعلن قبول النيجر وساطتها لحل الأزمة الناجمة عن الانقلاب 02.10.2023

أعلنت الجزائر أن المجلس العسكري في النيجر قبل مبادرة وساطتها القائمة على مرحلة انتقالية مدتها ستة أشهر لإيجاد حل سياسي للأزمة الناجمة عن الانقلاب. ولم يدل المجلس العسكري في النيجر بأي تعليقات حتى الآن.

تاريخ 02.10.2023 مواضيع دويتشه فيله , المعارضة المصرية, الانتخابات البرلمانية الألمانية 2021 كلمات مفتاحية الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي, المعارضة المصرية, الانتخابات الرئاسية المصرية, تراجع قيمة الجنيه المصري, الأزمة الاقتصادية في مصر, البرلماني المصري السابق أحمد طنطاوي يعتزم الترشح للرئاسية, الرئيس المصري الراحل محمد مرسي, الإخوان المسلمون في مصر, دويتشه فيله عربية, DW عربية إلى المحرر طباعة طباعة هذه الصفحة الرابط https://p.dw.com/p/4X3ss الرئيسية أخبار سياسة واقتصاد ثقافة ومجتمع علوم وتكنولوجيا بيئة ومناخ صحة رياضة تعرف على ألمانيا منوعات   المواضيع من الألف إلى الياء صوت وصورة بث مباشر جميع المحتويات أحدث البرامج تعلُّم الألمانية دروس الألمانية الألمانية للمتقدمين Community D علّم الألمانية تلفزيون جدول البرامج برامج التلفزيون اكتشف DW رسائل إخبارية خدمات التنزيل DW موبايل استقبال البث شروط الاستخدام

© 2023 Deutsche Welle | حماية البيانات | توضيح إمكانية الوصول | من نحن | اتصل بنا | نسسخة المحمول

المصدر: DW عربية

كلمات دلالية: الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي المعارضة المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية الأزمة الاقتصادية في مصر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي المعارضة المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية الأزمة الاقتصادية في مصر الانتخابات الرئاسیة المعارضة المصریة الرئیس المصری دویتشه فیله فی مصر

إقرأ أيضاً:

تحليل لـCNN: هل يستطيع ترامب فعل المستحيل بالترشح لولاية ثالثة مثل بوتين؟

تحليل لزاكاري وولف من شبكة CNN

(CNN) -- غالبا ما يفيد الاستماع إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتقييم مدى جديته.

هل هو جاد بشأن الرسوم الجمركية التي قد تدفع الاقتصاد الأمريكي إلى الركود؟ سنعرف المزيد هذا الأسبوع.

هل هو جاد بشأن حماية الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية؟ قد يعتمد الأمر على تعريفك لـ"الإهدار والاحتيال وإساءة الاستخدام".

ومع ذلك، لا شك أن ترامب "لا يمزح"، كما قال لشبكة NBC في مقابلة هاتفية، الأحد، عندما تحدث عن الترشح لولاية ثالثة.

وهذا على الرغم من مدى غرابة أن يتجاهل رئيس التعديل الـ22 وجميع العقبات التي تحول دون تغيير الحد الدستوري للفترتين.

وقال ترامب: "هناك طرق" للترشح لولاية ثالثة، لكنه لم يُفصّل.

ولقد تحدث ترامب مرارا وتكرارا عن ولاية ثالثة، لكنه لم يُبدِ جدية كهذه من قبل.

وقال للصحفيين على متن طائرة الرئاسة، الأحد: "أمامنا ما يقرب من 4 سنوات، وهي فترة طويلة، ولكن على الرغم من ذلك، يقول الكثيرون: عليك الترشح مجددا'"، وأضاف: "هم يحبون العمل الذي نقوم به".

الترويج لـ"المستحيل"

في حين أن الترشح لولاية ثالثة يعد مخالفا للدستور بشكل واضح، فإن ما أثبته ترامب لنا هو قدرته على تطبيع الأمور التي تبدو مستحيلة.

وبعد أحداث الشغب في واقتحام أنصاره مبنى الكونغرس (الكابيتول) في 6 يناير/ كانون الثاني 2021 اعتراضا على خسارته الانتخابات الرئاسية أمام الرئيس السابق جو بايدن، عومل ترامب كمنبوذ من قبل المشرعين الجمهوريين ولكنه الآن هو في أوج قوته.

وقالت سوزان غلاسر، الكاتبة في مجلة نيويوركر ومؤلفة كتاب جديد يوثق صعود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والتي ظهرت في برنامج " Inside Politics" على شبكة CNN: "لا تستهينوا برغبة دونالد ترامب ليس فقط في الترويج لـ(المستحيل) في السياسة الأمريكية، بل في العمل على تحقيقه".

بوتين كمثال

عندما مُنع بوتين بموجب القانون الروسي من تولي ولاية ثالثة متتالية، أصبح رئيسًا لوزراء البلاد، لكن يُعتقد على نطاق واسع أنه حافظ على سيطرته على الحكومة في عهد الرئيس آنذاك ديمتري ميدفيديف.

وشهد ترامب هروب قادة عالميين آخرين من قيود الفترات الرئاسية، بمن فيهم الرئيس الصيني شي جينبينغ، الذي وصفه ترامب بإعجاب بأنه "رئيس مدى الحياة" للصين.

 ويقترب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من تجاوز قيود الفترات الرئاسية، وأُلقي القبض على منافسه الرئيسي.

وقالت غلاسر عن رغبة ترامب الظاهرة في البقاء في منصبه: "اللافت للنظر هنا هو الاستعداد لتحدي القانون، واختبار المعايير الأساسية للحكم الراسخ".

وحاول النائب دان غولدمان، وهو ديمقراطي من نيويورك، دون جدوى إقناع زملائه المشرعين بالتصويت العام الماضي قبل تولي ترامب منصبه، موضحًا أن ترامب لا يمكنه البقاء إلا لفترتين.

وقال غولدمان في بيان إنه يرى الآن أن تصرفات ترامب العديدة "المشبوهة دستوريًا"، تُفضي إلى سعيه للبقاء في منصبه، وأضاف: "الجمهوريون يشنون هجوما شاملا على السلطة القضائية لإفساح المجال أمام ترامب لولاية ثالثة".

ويُفضل ترامب الحديث عن تحدّي الدستور بدلًا من الحديث عن سوق الأسهم أو التضخم أو الاقتصاد، وفقًا للنائب السابق تيم رايان، وهو ديمقراطي من أوهايو ظهر على شبكة CNN،  الاثنين.

وأضاف رايان: "إنه أمرٌ خطير، وهو قادر على القيام به (الترشح لولاية ثالثة)"، لكنه جادل بأن على الديمقراطيين التركيز على الرسالة الاقتصادية التي لاقت صدى لدى الناخبين، وأضاف: "هذا ما يُثير جنونك".

اختبار لدستور الولايات المتحدة

يعتمد جزء كبير من سياسة ترامب في ولايته الثانية على استراتيجية اختبار السلطة الرئاسية، حتى عندما تُخالف الصياغة الصريحة للدستور، مثل منح الكونغرس سلطة الإنفاق أو ضمان حق المواطنة بالولادة.

وستتناسب محاولة الترشح مرة أخرى بسهولة مع تلك الاختبارات الدستورية الأخرى. 

وأشار المؤرخ تيم نفتالي في CNNإلى أن ترامب "يستخدم الخوف كأداة سياسية لانتزاع تنازلات من دول أخرى والضغط على الجامعات وشركات المحاماة والمشرعين".

وهذا منطقي إلى حد ما، فبمجرد أن يتحول النقاش إلى ما بعد ترامب، سيفقد نفوذه وسلطته.

 وهناك سبب وجيه لوصف الرؤساء الذين يقتربون من نهاية ولاياتهم بأنههم يشبهون "البطة العرجاء".

 ولا يزال أمام ترامب الكثير من ولايته الثانية، وسيسعى للحفاظ على زخمه لأطول فترة ممكنة.

ولكن من الصحيح أيضًا أن ترامب حاول سابقًا استخدام نظريات غير دستورية للبقاء في منصبه، عندما ضغط على نائب الرئيس آنذاك مايك بنس لرفض الأصوات الانتخابية.

"نحن نعمل على ذلك"

ترامب ليس الشخص الوحيد الذي يتحدث عن ولاية ثالثة، ف قال ستيفن بانون، أحد أنصار ترامب الأوائل، والذي شغل  منصب كبير المستشارين الاستراتيجيين لترامب في ولايته الأولى ثم قضى أشهرا في السجن لرفضه الإدلاء بشهادته أمام لجنة "6 يناير" بمجلس النواب، إن هناك دراسة جادة لكيفية تمكين ترامب من الفوز بولاية ثالثة.

وقال بانون لكريس كومو  بشبكة NewsNation في مارس/ آذار: "أنا مؤمن تمامًا بأن الرئيس ترامب سيترشح ويفوز مرة أخرى في عام 2028"، وأضاف: "رجل كهذا يظهر مرة كل قرن، إذا حالفنا الحظ".

 وتساءل كومو كيف يُمكن، في ظل العقبات الدستورية، أن يتحقق فوز ترامب بولاية ثالثة، فقال بانون: "نحن نعمل على ذلك. أعتقد أن لدينا خيارين. لنفترض ذلك".

ويعتبر أن الولايات المتحدة تمر بمرحلة "إعادة تنظيم على غرار عام 1932" - في إشارة إلى إنشاء الرئيس السابق فرانكلين روزفلت للدولة الإدارية التي يحاول بانون وترامب تفكيكها.

ولم يستجب بانون لطلب بشأن توضيح تصريحاته حول ماهية هذه البدائل.

وفي غضون ذلك، كثرت التكهنات حول كيفية سعي ترامب للبقاء في منصبه. 

وإليكم بعض الأفكار، وكلها تشوبها عيوب رئيسية:

الفكرة الخاطئة الأولى: إعادة تفسير التعديل الـ22

سبق وأوضحنا أن التعديل واضح تماما.

 فالسطر الأول من التعديل، ينص على أنه "لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين".

ويكاد يكون من المستحيل تغيير هذا التعديل، إذ يتطلب موافقة ٣٨ ولاية.

وقال نفتالي: "الرئيس ترامب لا يملك الأوراق الدستورية".

بانون من بين من يسعون إلى نقض الصياغة البسيطة نسبيًا، مُجادلًا بأنه ربما لا ينبغي تطبيقها على ترامب لأنه لم يشغل منصب نائب الرئيس لفترات متتالية، على الرغم من عدم وجود استثناء من هذا القبيل في التعديل.

الفكرة الخاطئة الثانية: ارتقاء ترامب من منصب نائب الرئيس

الفكرة الأساسية هنا هي أن نائب الرئيس جيه دي فانس، أو أي تابع آخر راغب في ذلك، سيترشح للرئاسة بدلاً من ترامب، على أن يكون ترامب نائبا له ثم يستقيل فانس، أو أي شخص آخر يترشح للرئاسة، مما يُمكّن ترامب من تولي الرئاسة.

والمشكلة الرئيسية هي أن التعديل الـ12 ينص بوضوح على أنه "لا يجوز لأي شخص غير مؤهل دستوريًا لمنصب الرئيس أن يكون مؤهلًا لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة".

وترامب، الذي انتُخب مرتين، غير مؤهل دستوريًا.

الفكرة الخاطئة الثالثة: صعود ترامب من منصب آخر

بما أنه لا يستطيع الترشح لمنصب نائب الرئيس، فربما يُمكن تعيين ترامب رئيسًا لمجلس النواب، بافتراض سيطرة الجمهوريين على المجلس في عام ٢٠٢٩، ثم يُمكن لكل من الرئيس الجمهوري ونائب الرئيس، بافتراض فوز جمهوري في انتخابات ٢٠٢٨، الاستقالة، مما يسمح لترامب بالبقاء في البيت الأبيض.

ونحن غارقون في افتراضات هنا، وهذه السيناريوهات تتطلب موافقةً متقاربة من الجمهوريين في الكونغرس.

وألمح النائب الجمهوري ريان زينك، في مجلس النواب و الذي شغل منصب وزير الداخلية خلال ولاية ترامب الأولى، إلى باميلا براون من CNN، الاثنين، أنه سيعارض تعديل الدستور للسماح بفترة ولاية ثالثة لترامب.

وقال زينك: "أُحبّ النص كما هو، وأعتقد أن معظم الأمريكيين يحبونه أيضا".

أمريكاالصينروسياالانتخابات الأمريكيةالحكومة الروسيةالحكومة الصينيةدونالد ترامبشي جينبينغفلاديمير بوتيننشر الثلاثاء، 01 ابريل / نيسان 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • هل يمكن لترامب الترشح لولاية رئاسية ثالثة؟ إليكم ما يجب معرفته
  • ترامب :لا أمزح بشأن الترشح لولاية ثالثة
  • هل يستطيع ترامب الترشح لولاية ثالثة؟
  • ترامب: لم أدرس مسألة الترشح لولاية ثالثة بجدية
  • تحليل لـCNN: هل يستطيع ترامب فعل المستحيل بالترشح لولاية ثالثة مثل بوتين؟
  • عاجل | ترامب: سأحب الترشح ضد باراك أوباما لولاية رئاسية ثالثة
  • لماذا يستحيل على ترامب الترشح لولاية ثالثة؟
  • ترامب يقول إنه “لا يمزح” حول الترشح لولاية ثالثة كرئيس
  • ترامب يلمّح إلى إمكانية الترشح لولاية رئاسية ثالثة
  • ترامب حول تفكيره في الترشح لولاية رئاسية ثالثة: أنا لا أمزح