زيلينسكي ينسق مع أوروبا لإيجاد ممرات بديلة لتصدير الحبوب
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قال مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إن الرئيس بحث مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الإثنين، إمكانية إقامة "ممرات" بديلة لتصدير الحبوب من أوكرانيا.
وانسحبت روسيا في يوليو (تموز) من اتفاق تدعمه الأمم المتحدة كان يتيح تصدير الحبوب من أوكرانيا عبر ثلاثة موانئ على البحر الأسود.ومنذ ذلك الحين أطلقت كييف ما تسميه ممراً إنسانياً في البحر الأسود لتصدير الحبوب.
وقال مكتب زيلينسكي إنه اتفق مع رئيسة المفوضية الأوروبية على استمرار "الحوار البناء" بشأن الجهود الرامية لرفع القيود التي فرضتها بعض الدول المجاورة لأوكرانيا على تصدير الحبوب.
4 دول تطالب #بروكسل بفحص ممرات الحبوب الأوكرانية https://t.co/YKk7G3Gesg
— 24.ae (@20fourMedia) September 26, 2023 وفي السياق، رفعت وزارة الزراعة الأوكرانية توقعاتها لمحصول الحبوب في البلاد خلال العام الزراعي الحالي بنسبة 2% إلى 57.5 مليون طن، في حين كانت توقعات الوزارة في 10أغسطس (آب) الماضي تبلغ 56.4 مليون طن.ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن بيان الوزارة القول إن الظروف المناخية المواتية ستساعد في زيادة المحصول والذي يتضمن 21.7 مليون طن قمح و5.7 مليون طن شعير و28.5 مليون طن ذرة.
كما رفعت الوزارة توقعاتها لمحصول الحبوب الزيتية بنسبة 6.4% إلى 21.6 مليون طن تتضمن 13 مليون طن من حبوب دوار الشمس و4.6 مليون طن فول صويا.
متحدية "الحصار" الروسي.. #أوكرانيا تستعد لتحميل خمس سفن حبوب https://t.co/B16pUZQDFS
— 24.ae (@20fourMedia) October 1, 2023 وفي وقت سابق أعلنت وزارة الزراعة تراجع صادرات الحبوب الأوكرانية في سبتمبر (أيلول) الماضي بنسبة تبلغ نحو 50% سنوياً.ووصل حجم الصادرات إلى 1.75 مليون طن، مقابل 3.67 مليون طن كانت البلاد قد قامت بشحنها قبل عام.
وأفادت وكالة بلومبرغ للأنباء بأن صادرات الحبوب الاوكرانية تراجعت بنسبة 20% منذ مطلع الموسم في الأول من يوليو (تموز)، بالمقارنة مع العام الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الحرب الأوكرانية الحبوب الأوكرانية اتفاق الحبوب ملیون طن
إقرأ أيضاً:
«آي صاغة» تحلل أداء الذهب في السوق المحلية خلال الأسبوع الماضي
تراجعت أسعار الذهب في الأسواق المحلية بنسبة 1.3% خلال تعاملات الأسبوع الماضي، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 1%، بعد أن أشار بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه سيبطئ وتيرة خفض أسعار الفائدة في عام 2025، وفقا لتقرير منصة «آي صاغة».
وقال المهندس سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت نحو 50 جنيهًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3820 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 3770 جنيهًا، فيما تراجعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية، بقيمة 26 دولارًا.
تراجع أسعار الذهب محلياوأشار إلى تراجع أسعار الذهب بالأسواق المحلية، متأثرة بتراجع الأوقية بالبورصة العالمية، وسعر صرف الدولار بالسوق المحلية، موضحا أن الذهب تراجع بالبورصة العالمية عقب قرار الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة بنحو 25 نقطة أساس، وتلميحات جيروم باول رئيس الفيدرالي الأمريكي بإبطاء وتيرة خفض أسعار الفائدة خلال العام المقبل، ما دفع الذهب لموجة هبوط حادة.
وأشار بنك الاحتياطي الفيدرالي، في اجتماعه الأخير للسياسة النقدية لعام 2024، إلى تخفيضات أقل في أسعار الفائدة العام المقبل، ووفقًا لتوقعاته الاقتصادية المحدثة، يبحث البنك المركزي عن خفضين لأسعار الفائدة العام المقبل.
تمرير مشروع قانون الإنفاق قبل العطلاتوأضاف أن الذهب تماسك مع ختام تعاملات الأسبوع، بعد أن عجز الكونجرس الأمريكي عن تمرير مشروع قانون الإنفاق قبل العطلات، فالحكومة على وشك الإغلاق الجزئي مرة أخرى، والذي سيؤثر على كل شيء من إنفاذ الحدود إلى المتنزهات الوطنية وإجازة ما يصل إلى مليوني موظف.
ارتفاع نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.1%في حين كشف تقرير التضخم في نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، عن ارتفاع نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.1% في نوفمبر، مقابل توقعات بزيادة بنسبة 0.2%، وتسارع المعدل السنوي إلى 2.4% من قراءة الشهر السابق البالغة 2.3%، ما يزال أقل من 2.5% المتوقعة من قبل إجماع السوق، وبالمثل، انخفض مؤشر الإنفاق الشخصي الأساسي إلى 0.1% من 0.3% في أكتوبر بينما ظل التضخم السنوي ثابتًا عند 2.8% مقابل توقعات السوق بارتفاعه إلى 2.9%.
وانخفضت طلبات البطالة الأسبوعية إلى 220 ألف طلب في الأسبوع المنتهي في 13 ديسمبر من قراءة الأسبوع السابق التي بلغت 242 ألف طلب، متجاوزة التوقعات بانخفاض أبطأ إلى 230 ألف طلب.