بريتني سبيرز تلقي باللوم على شاكيرا بعد أفعالها الجنونيّة الأخيرة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أثارت النجمة العالمية "بريتني سبيرز" قلق معجبيها حول أنحاء العالم بعد ان شاركا فيديو مثير للجدل لها وهي ترقص بشكل جنوني مستعينة بسكاكين خلال رقصتها مما أثار قلق معجبيها حول صحتها العقلية.
اقرأ ايضاًفيديو صادم.. بريتني سبيرز تؤدي رقصة السكاكينبريتني سبيرز تلقي باللوم على شاكيرابعد هذا الفيديو قامت السلطات الرسمية بإجبار سبيرز للخضوع إلى فحص الرفاهية من أجل الاطمئنان على صحتها العقلية والنفسية وتأثيرها على حياتها وسلامتها.
ونشرت سبيرز بعد خضوعها للفحص رسالة عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" ووضحّت من خلاله تفاصيل مع حدث معها وسبب تسجيلها لهذا الفيديو وتقديمها هذه الرقصة.
وبررت بريتني بأن ما فعلته في الفيديو هو فقط محاولة لتقليد الفنانة الكولومبية الشهيرة شاكيرا، فقالت: "أعلم أنني أخفت محبيها حول العالم بالفيديو الأخير لكن هذه السكاكين مزيّفة وغير حقيقية وقمت باستئجارها من متجر قريب وهي غير مؤذية أبدًا".
وتابعت بريتني: "لا داعي للقلق أبدًا أو للاتصال بالشرطة، أنا أحاول تقليد نجمتي المفضلة فقط لأنها قدمت أداء رائع ألهمني بشكل كبير".
اقرأ ايضاًشاكيرا مفاجأة إعلان موسم الرياض 2023.. وتتصدّر الترند بزغرودتهاوالجدير بالذكر أن سبيرز عانت في وقت سابق من مشاكل نفسية استدعت دخولها المصحة النفسية بالإضافة إلى وضعها تحت وصاية والدها خوفًا عليها.
وفي وقت سابق اعلنت الفنانة المثيرة للجدل انفصالها عن زوجها عارض الأزياء الإيراني سام أصغري الذي يصغرها بسنوات بعد أن كشفت بعض المصادر أن الأخير خانها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بريتني سبيرز شاكيرا اخبار المشاهير بریتنی سبیرز
إقرأ أيضاً:
تقرير ينتقد سرية جلسات لجان البرلمان و يرصد ندرة الأيام الدراسية بالرغم من تلقي الأحزاب للدعم المالي
زنقة 20 | الرباط
رصد تقرير جديد صادر عن جمعية سمسم، محدودية وضعف مشاركة وزراء في اجتماعات اللجان الدائمة بمجلس النواب.
و بحسب ما جاء في التقرير ، فإنه على الرغم من الجهود التي يبذلها النظام الداخلي لمجلس النواب في الانفتاح والمشاركة، إلا أنه لا تزال هناك تحديات كبيرة تعيق تحقيق هذا الهدف، وفي مقدمتها مبدأ “سرية الجلسات” الذي ينص عليه الفصل 68 من الدستور، والذي يحد من متابعة المواطنين لعمل اللجان البرلمانية.
وكشف التقرير، أن هذه السرية في الجلسات تؤثر سلبًا على قدرة المواطنين والمجتمع المدني على متابعة الأعمال البرلمانية ومراقبة مدى التزام النواب بتنفيذ وعودهم الانتخابية، مشيرا إلى أنها يمكن أن تعتمد فقط في الحالات الاستثنائية التي تستدعي بالفعل السرية.
وسجل التقرير، وجود ندرة في تنظيم الأيام الدراسية، وذلك رغم أنه تم التنصيص عليها في المادة 127 من النظام الداخلي لسنة 2024، بالرغم من تلقي الاحزاب السياسية لدعم مالي مقابل توظيف خبراء و عقد لقاءات و أيام دراسية.
كما نبه إلى محدودية نشر تقارير المهام الاستطلاعية التي تقوم بها اللجان البرلمانية، مشيرا إلى أن هذه التقارير، والتي قد تتضمن نتائج تحقيقات هامة، غالبًا ما تظل غير منشورة أو معلومة للجمهور، مما يقلل من شفافية عمل البرلمان.