بينهم عربي.. تعرف على أبرز المرشحين للفوز بنوبل في الآداب
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تستعد الأكاديمية السويدية للإعلان عن الفائز بجائزة نوبل في الأدب لعام 2023، تُمنح هذه الجائزة سنويًا منذ عام 1901 لكاتب قدم خدمة كبيرة للإنسانية من خلال عمل أدبي وعرف بـ"أظهر مثالية قوية" وفقًا لوصية ألفريد نوبل، تدير مؤسسة نوبل الجائزة، وتتألف اللجنة التي تمنح الجائزة من خمسة أعضاء يتم انتخابهم من قبل الأكاديمية السويدية.
وفي يوم الخميس المقبل، الموافق 5 أكتوبر، في تمام الساعة الواحدة ظهرًا بتوقيت القاهرة، ستعلن الأكاديمية السويدية اسم الفائز بجائزة نوبل في الأدب لعام 2023. سيتم منح الفائز قلادة ذهبية وشهادة تحمل اسمه، بالإضافة إلى مبلغ مالي ومكافأة مالية تعادل 11,659,016 كرونة سويدية. ستقدم الشهادة مباشرة من قبل ملك السويد.
تم تأسيس الجائزة السنوية من قبل السويدي الشهير ألفريد نوبل، الذي وثَّق وصيته في "النادي السويدي-النرويجي" في 27 نوفمبر 1895. تم منح جوائز نوبل في الكيمياء والأدب والسلام والفيزياء وعلم وظائف الأعضاء أو الطب لأول مرة في عام 1901. تُعتبر جوائز نوبل من أرفع الجوائز المرموقة الممنوحة في مجالاتها.
وضع 265 لوحة تعريفية ضمن مشروع حكاية شارع ثقافة ليبتون: كيف صنع رجل أعمال فقير إمبراطورية الشاي الاسماء المرشحة لجائزة نوبلتضم قائمة المرشحين لجائزة نوبل العديد من الأسماء العالمية المعروفة في مجال الأدب والثقافة. لقد برزوا بأعمالهم المؤثرة، ومن بينهم: سلمان رشدي ونجوجي واثيونجو وستيفن كينج وجارييل لوتز وبيير ميشون وروبرت كوفر وهاروكي موراكامي وآن كارسون وهيلين سيكسوس وجامايكا كينكيد وجون فوس وليودميلا أوليتسكايا ومارجريت أتوود وماريز كوندي وميرسيا كارتارسكو وبيتر ناداس وكورماك مكارثي. وتتواجد من بين الأسماء العربية الكاتب الصومالي الكبير نور الدين فرح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جائزة نوبل الأكاديمية السويدية نوبل نوبل فی
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. تعرف إلى أبرز أهداف الخدمة الوطنية في الاستثمار البشري
يعد قانون الخدمة الوطنية الذي تحتفل دولة الإمارات العربية المتحدة حالياً بمرور 10 سنوات على صدوره أحد أبرز منجزات دولة الاتحاد في تعزيز الاستثمار البشري، عن طريق بناء الكفاءات وترسيخ الولاء الوطني، لخدمة مسيرة نهضتها وأمنها واستقرارها.
وتتمثل أبرز أهداف الخدمة الوطنية في الآتي:
1- إعداد قوة بشرية مؤهلة تستطيع التصدي لأي مخاطر خارجية، وذلك من خلال تدريب المجندين على المهارات العسكرية والأمنية.
2- إكساب المجندين المهارات التقنية والمهنية، ما يتيح لهم الانخراط في سوق العل بمهارات متقدمة تخدم قطاعات حيوية مثل الأمن السيبراني والزراعة والرعاية الصحية.
3- بناء مجتمع متماسك ومسؤول عبر غرس قيم التعاون والانضباط والمسؤولية لدى الشباب، ما يعزز من اللحمة الوطنية ويسهم في تطوير مجتمع قوي وواع.