10 سنوات من الإنجازات.. صناعة البترول والغاز تتواجد على الساحتين الإقليمية والدولية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
حققت صناعة البترول والغاز حضورا قويا بالمحافل الدولية للبترول والغاز التي حرصت على دعوة مصر للحضور والمشاركة في هذه المحافل التي تجمع قادة صناعة الطاقة في العالم، مثل أوبك بصفة مراقب ومؤتمر «سيراويك CERAWEEK» بهيوستن بالولايات المتحدة ومؤتمر ADIPEC بالإمارات العربية المتحدة.
كما نظمت أحداثا دولية وإقليمية بالغة الأهمية في مجال الغاز الطبيعي كمنتدى غاز شرق المتوسط الذى يتخذ القاهرة مقرا له، كما ترأست مصر منتدى الدول المصدرة للغاز الطبيعي في دورته لعام 2022 واستضافت اجتماعه الوزاري السنوي على أرض القاهرة.
كما أطلقت مصر أول مؤتمر دولي سنوي لصناعة البترول والغاز في مصر، وهو مؤتمر ومعرض مصر الدولي للبترول «إيجبس EGYPS» ونافذة دولية لعرض فرص الاستثمار بقطاع البترول والغاز المصرى والترويج لها، حيث تم تنظيم 6 دورات متتالية بمشاركة كبريات المنظمات الدولية والشركات العالمية والدول العربية والأجنبية، ونظرا للنجاح الباهر الذي شهده المؤتمر خلال السنوات الماضية، فقد تم تدشين اسمه الجديد «مؤتمر ومعرض مصر الدولي للطاقة» بدايةً من النسخة القادمة ليشمل كافة مجالات الطاقة.
تواجد قوي للقطاع في المحافل الدوليةوفي ظل الإصلاحات الأخيرة بقطاع التعدين المصري، التي هيأت مناخا إيجابيا للاستثمار صار للقطاع تواجد قوى في المحافل الدولية لصناعة التعدين بالمملكة العربية السعودية وكندا، كما تنظم مؤتمرا مصريا دوليا كبيرا لصناعة التعدين يجتذب شركات ومستثمرين كبار في هذا المجال خلال الشهر المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صناعة البترول الغاز مصر
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد يبحث المستجدات الإقليمية مع مندوب المغرب بالجامعة العربية
التقى الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، الأحد، محمد آيت وعلي، سفير المملكة المغربية الشقيقة في جمهورية مصر الشقيقة والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية، وذلك على هامش اجتماعات مجلس وزراء الداخلية العرب الـ 42 في تونس.
وقال سموه في تغريدة على موقع «إكس»: «سعدت بلقاء محمد آيت وعلي، سفير المملكة المغربية الشقيقة في جمهورية مصر الشقيقة والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية ، وذلك على هامش اجتماعات مجلس وزراء الداخلية العرب الـ 42 في تونس، حيث استعرضنا علاقات الصداقة والأخوة التاريخية المتينة بين بلدينا الشقيقين وناقشنا سبل تعزيز وتطوير مجالات التعاون، كما بحثنا المستجدات الإقليمية وأهمية العمل المشترك لتعزيز أمن منطقتنا العربية واستقرارها، لترسيخ بيئة آمنة يسودها السلام، تكون الأساس الذي تنهض عليه مسارات التنمية والرخاء لمجتمعاتنا ومستقبل أجيالنا.»