"التعاون الإسلامي" تدين اقتحام المسجد الأقصى وإغلاق الحرم الإبراهيمي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بشدة اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى المبارك.
كما أدانت الاعتداء السافر على المصلين واعتقال عدد منهم، وإغلاق الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل.
أخبار متعلقة خلال مواجهات.. إصابة فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال في نابلسلأول مرة منذ 2011.. سوريا تكشف عن سفيرها الجديد لدى تونسجرائم الاحتلال الإسرائيلي في فلسطينالمنظمة اعتبرت ذلك امتدادًا لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة لحرمة الأماكن المقدسة وحرية العبادة، وخرقًا صارخًا لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي.
وحمّلت المنظمة حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تبعات استمرار هذه الجرائم والاعتداءات الممنهجة، التي تغذي العنف والتوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.
وضع حد لهذه للانتهاكات الخطيرةودعت في الوقت نفسه المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته، لوضع حد لهذه الانتهاكات الخطيرة.
وأكدت ضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني، للمقدسات الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس المحتلة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم جدة قوات الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي القدس المحتلة منظمة التعاون الإسلامي الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يداهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية
أكد مراسل القاهرة الإخبارية، أن جيش الاحتلال داهم عددا من المحال التجارية خلال اقتحام مدينة البيرة بالضفة الغربية.
وصدر بيان مشترك عن وزارتي الخارجية المصرية والتركية، أكد أن الوزيرين اتفقا على الآتي:
1. وضعاً في الاعتبار حلول الذكرى المئوية لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا في عام 2025، أعرب الوزيران عن رضائهما تجاه المسار الإيجابي للعلاقات الثنائية، وهو ما يتسق مع مخرجات اجتماع مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى بين جمهورية مصر العربية وجمهورية تركيا في سبتمبر 2024، والتي انعكست في الزيادة الملحوظة لحجم التبادل التجاري، حيث وصلت قيمة التبادل التجاري بين البلدين 8.8 مليار دولار خلال عام 2024.
2. أكدا التزامهما نحو مواصلة جهودهما لتعزيز المناخ الاستثماري للقطاع الخاص والمستثمرين في البلدين، كما تعهدا بالاستمرار في دفع حجم التبادل التجاري بينهما قدماً ليبلغ 15 مليار دولار عبر تقوية العلاقات الاقتصادية والتجارية وتعزيز التعاون في مجال الصناعة.
3. رحبا بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى في غزة، وأثنيا على الجهود التي بذلتها جمهورية مصر العربية، ودولة قطر، والولايات المتحدة الأمريكية في هذا الصدد، كما دعما الجهود الرامية لضمان تنفيذ الاتفاق في كافة مراحله.
4. شددا على أهمية تكثيف الجهود الجماعية من قبل المجتمع الدولي لتخفيف المعاناة في غزة، وذلك عن طريق زيادة المساعدات الإنسانية، والالتزام بإعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم. وعلى ضوء آثار الحرب على غزة التي أدت إلى واحدة من أسوأ المآسي الإنسانية في التاريخ الحديث، دَعَا الوزيران في هذا السياق المانحين الدوليين إلى المشاركة الفعالة في مؤتمر إعادة الإعمار الذي من المتوقع أن تستضيفه مصر.
5. أكدا أهمية الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) والتي لا يمكن الاستغناء عنها في سبيل دعم اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إضافة إلى التأكيد على ضرورة تراجع إسرائيل عن قراراتها التي تقوض دور الأونروا.