إعلان تشويقي لفيلم «أوسكار» المتناول عودة إحياء كائن «الماموث»
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
في جو من الغموض، جرى طرح بوستر وإعلان تشويقي لفيلم سينمائي جديد بعنوان «أوسكار»، من إخراج هشام الرشيدي، إذ يظهر كائن «الماموث»، وهو يتجول بضخامته بين البنايات وفي شوارع منطقة وسط البلد بالقاهرة.
كما جرى طرح بوستر مبدئي للفيلم، يتصدره «كائن الماموث وطائرة وبحر» يبدو أن هذه الطائرة سقطت به.
تكلفة إنتاجية ضخمة وأحدث التقنيات وبطولة نخبة من النجوم منهم ممثل عالميقال المخرج هشام الرشيدي، في تصريحات للصحفيين، إن الفيلم تدور أحداثه في قالب تشويقي، حول مهمة إعادة إحياء كائن الماموث من جديد في عدد من الدول الأجنبية، لكن بشكل قدري تقع الطائرة التي تحمل هذا الكائن في مصر وتتوالى الأحداث، مشيرا إلى أن عمليات التصوير بدأت مؤخرا.
وأضاف الرشيدي أن الفيلم من إنتاج تريند، التي سبق وشاركت في العديد من أعمال هوليود، منها مسلسل the boys، وفيلم lullaby، وتم رصد ميزانية ضخمة وغير مسبوقة في الإنتاج السينمائي، ومن المقرر أن يتم استخدام أحدث التقنيات في مجال الجرافيك، لتظهر الصورة بشكل متميز، مؤكدا أن الفيلم يتضمن كم كبير من الجرافيك لم يسبق وجوده في أي عمل سينمائي على مستوى الشرق الأوسط.
بدء تصوير فيلم «أوسكار»وأوضح الرشيدي أن الفيلم يشارك في بطولته نخبة من أبرز النجوم منهم ممثل عالمي، وأنه سيجري إعلان أسماء النجوم المشاركين في العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم أوسكار فن أخبار الفن فيلم
إقرأ أيضاً:
هشام يكن: عبد الحليم حافظ أصرّ على إحياء زفاف والديّ
علق الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على صورة لوالديه، مشيرًا إلى أنها كانت مناسبة خاصة: "هنا كان والدي ووالدتي في زفافهما، وقد أحيا الفنان عبد الحليم حافظ الحفل في نادي الزمالك كانت لحظة استثنائية، حيث غنى عبد الحليم بناءً على اتفاق مع والدي قبلها بعدة أشهر، وأصرّ على الحضور وإحياء الحفل.
وأضاف: كما شاركت الفنانة صباح وغنت 13 أغنية كاملة، مما جعل الزفاف حدثًا لا يُنسى".
وعند الحديث عن صورة والدته، قال خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: “الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي”.
وتابع: "هذه الصورة من شهر عسل والدتي، وكانت في الإسكندرية، الكثير من أصدقائي عندما رأوها؛ قالوا إنها تشبه الفنانة سعاد حسني، وحتى ليلى طاهر في الحقيقة، وكان هناك شبها كبيرا بينها وبين فاتن حمامة أيضًا، بل وحتى شقيقتها”.
وعن علاقته بوالدته، أضاف هشام يكن: “كنا قريبين جدًا من بعض، كنا أصدقاء بكل معنى الكلمة، وفاتها أثرت فيّ بشدة، فقد كانت دائمًا معي في كل مكان، ربما لأنني كنت أقرب أبنائها إليها، فكنت لا أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، وكنت أصرّ على مرافقتها دائمًا، حتى عندما كبرت في السن، كنت أحرص على أن أكون بجانبها دائمًا، وأوفر لها كل سبل الراحة، وكانت تسعد كثيرًا عندما أرافقها، وكانت تشعر وكأنها ملكة زمانها”.