تعليق لميس الحديدي على إعلان الرئيس السيسي الترشح لفترة رئاسية قادمة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي إن حشود المصريين في عدد كبير من الميادين والمحافظات طالبوا الرئيس عبدالفتاح السيسي بالترشح لفترة رئاسية جديدة، واستجاب الرئيس السيسي لتلك المطالب.
عهد جديد من الإصلاح والبناءوأضافت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON أن "الرئيس السيسي شدد على أهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية كون المشاركة هي الأساس في بناء حياة سياسية".
وأضافت: "عهد جديد من الإصلاح والبناء وبناء حياة سياسية مليئة بالحيوية كما قال الرئيس، ووعد فيه الرئيس بمزيد من مشاركة المصريين حتى نبني في هذا البلد بعد عشر سنوات من البناء والإصلاح ومواجهة الإرهاب".
حكاية وطنوتابعت: "هذه كانت حكاية وطن هي حكاية عشر سنوات واجه فيه كل المصريين كل شيء والمصريين كانوا جزء أساسي في هذه المواجهة في كافة المناحي، وواجهنا فيها صعوبات، ولازلنا وسوف نواصل لبناء هذا البلد وبناء حياة سياسية بها حيوية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حكاية وطن الرئيس عبدالفتاح السيسي الإعلامية لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
منع زعيمة أقصى اليمين في فرنسا من الترشح لمدة خمس سنوات
دانت محكمة في فرنسا، اليوم الاثنين، زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان بتهمة إساءة استخدام أموال من الاتحاد الأوروبي وقضت بحرمانها من الترشح لأي منصب عام لمدة خمس سنوات، مما سيمنعها من خوض انتخابات الرئاسة في 2027 إذا لم تستأنف وتحصل على قرار لصالحها قبل الانتخابات.
ووفقا للاستطلاعات، تعد لوبان زعيمة حزب التجمع الوطني المرشحة الأبرز قبل انتخابات 2027.
وحُكم على لوبان أيضا بالسجن أربع سنوات، منها سنتان مع وقف التنفيذ وسنتان تحت الإقامة الجبرية، إضافة إلى غرامة قدرها 100 ألف يورو (108200 دولار أميركي).
ومن المؤكد أن لوبان ستستأنف على القرار ولن يُطبق عليها حكم السجن ولا الغرامة إلا بعد استنفاد جميع الطعون. ويستغرق الاستئناف في فرنسا شهورا وربما سنوات.
لكن حظر ترشحها للمناصب لمدة خمس سنوات سيُطبق فورا من خلال إجراء يسمى "التنفيذ المؤقت" طلبه الادعاء، ولن يُلغى القرار إلا في حال حصول لوبان على حكم لصالحها في الاستئناف قبل الانتخابات. وستحتفظ بمقعدها في البرلمان حتى نهاية ولايتها.
واتُهمت لوبان وحزب التجمع الوطني وعشرات الشخصيات من الحزب بتحويل أكثر من أربعة ملايين يورو (4.33 مليون دولار أميركي) من أموال البرلمان الأوروبي لدفع رواتب موظفين يؤدون عملا في حزبها. ولكنهم قالوا إن الأموال استُخدمت على نحو مشروع وإن الاتهامات حددت مهام المساعد البرلماني من خلال تعريف محدود للغاية.
وقالت القاضية بينيديكت دي بيرتوي إن لوبان شاركت بشكل رئيسي في نظام وضعه الحزب لاستخدام أموال الاتحاد الأوروبي لدفع رواتب موظفي الحزب المقيمين في فرنسا.
وأضافت "منذ عام 2009، وضعت مارين لوبان نفسها في قلب هذا النظام... الذي أسسه والدها وشاركت به منذ 2004".