كلمة عن يوم المعلم طويلة 2023 - عبارة عن يوم المعلم قم للمعلم
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
كلمة عن يوم المعلم طويلة 2023 - عبارة عن يوم المعلم قم للمعلم ، يوم المعلم هو مناسبة خاصة نحتفل فيها بأبطال التعليم، الذين يلعبون دورًا حاسمًا في بناء مستقبل الأمم وتطويرها.
وفي هذه المناسبة يتم البحث خلال هذه اللحظات حول #كلمة_عن_يوم_المعلم_طويلة ، وعبارة عن يوم المعلم ، قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم ان يكون رسولا .
إن المعلمين ليسوا مجرد مقدمي معلومات، بل هم موجهون وملهمون، يسهمون في تشكيل أفكار الأجيال الصاعدة وتوجيهها نحو النجاح والتميز.
وتاريخ يوم المعلم يعود إلى عام 1966 عندما اعتمدت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (اليونسكو) هذه المناسبة لتكريم مساهمة المعلمين في تقديم التعليم ونقل المعرفة. ومنذ ذلك الحين، أصبح يوم المعلم فرصة لتسليط الضوء على كلمة عن يوم المعلم طويلة وهي كالتالي:
يوم المعلم هو مناسبة خاصة ومميزة تحتفل بها معظم الدول حول العالم لتكريم وتقدير أهمية الدور الذي يلعبه المعلمون في بناء المستقبل وتوجيه الأجيال الصاعدة نحو التعلم والنجاح.
كلمة عن يوم المعلم طويلة في الخامس من أكتوبر من كل عام، نحتفل بيوم المعلم، وهو يوم مخصص لتقدير واحترام الجهود الرائعة التي يبذلها المعلمون في سبيل توجيه وتعليم الأجيال الصاعدة، المعلم هو الشخص الذي يمتلك القدرة الفريدة على نقل المعرفة والتعليم إلى الأطفال والشباب، وبذلك يلعب دورًا أساسيًا في بناء مستقبل الأمم وتحقيق التقدم الاجتماعي والاقتصادي.
المعلم هو قائد تربوي يبني جسورًا من المعرفة والفهم، وهو من يشكل العقول ويوجه الأفكار نحو الإبداع والتفكير النقدي. من خلال جهودهم الحثيثة والمستمرة، يساهم المعلمون في تنمية مهارات وقدرات الطلاب، وتحفيزهم على تحقيق أقصى إمكاناتهم. إنهم يعملون كجسر بين الماضي والمستقبل، حيث ينقلون تراث الإنسانية والمعرفة الحديثة بين الأجيال.
اقراً أيضاً: حكمة عن المعلم للإذاعة المدرسية 2023 - حكم عن يوم المعلم
اقراً أيضاً: حكمة عن يوم المعلم العالمي 2023 - من اقوال العظماء عن يوم المعلم
اقراً أيضاً: كلمة عن يوم المعلم للاذاعة المدرسية قصيرة 2023 - كلمة عن المعلم قصيرة
كلمة عن يوم المعلم طويلة يوم المعلم هو فرصة للتأمل في أهمية التعليم والتعلم في حياتنا. إن التعليم هو المفتاح الذي ي فتح أبوابًا جديدة للفرص والتطور الشخصي، والمعلمون هم السفراء الذين يحملون هذا المفتاح ويساهمون في نقله إلى الأجيال الصاعدة. إنهم يقومون بمهمة صعبة ومهمة جدًا في بناء مستقبل أفضل للجميع.
وفي هذا اليوم، يجب علينا أن نقف جميعًا معاً لنعبر عن امتناننا واحترامنا للمعلمين والمعلمات الذين يقدمون التضحيات اليومية من أجل تعليمنا وتوجيهنا. يجب أن نقدر تلك الجهود ونقدم الدعم والتشجيع لهم لضمان استمرار تقديم تعليم ذو جودة عالية.
في الختام، يجب أن نتذكر دائمًا أن المعلم ليس مجرد معلم، بل هو ملهم وقائد وموجه للأمة بأسرها. لذلك، في يوم المعلم وفي كل يوم، لنكن ممتنين وممتنات للمعلمين ولنعمل جميعًا على دعمهم وتقديرهم واحترامهم. إن تعليم الأجيال الصاعدة هو استثمار في مستقبلنا، والمعلمون هم ركائز هذا الاستثمار.
كلمة عن يوم المعلم طويلة 2023 - عبارة عن يوم المعلم قم للمعلمعبارة عن يوم المعلم قم للمعلم وفه التبجيلا .. كاد المعلم أن يكون رسولا.
قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا
اقراً أيضاً: مقال عن يوم المعلم العالمي 2023 - مقالات عن يوم المعلم
اقراً أيضاً: كلام عن يوم المعلم العالمي 2023 - كلام عن يوم المعلم تويتر
اقراً أيضاً: ذاعة عن يوم المعلم للمرحلة الابتدائية كاملة- اذاعة مدرسية عن يوم المعلم
كلمة عن يوم المعلم طويلة جميلةيوم المعلم: نبض العلم ومصدر الإلهام
يوم المعلم هو يومٌ خاص يُخصّص لتقدير واحترام أعظم الرواد في مجال التعليم، المعلمين والمعلمات، إنه يوم نمتدح فيه تلك الشخصيات الرائعة الذين يمتلكون القدرة الفريدة على نقل المعرفة والتثقيف إلى الأجيال الصاعدة. إنهم مسؤولون عن بناء المستقبل وتوجيه الشباب نحو طريق النجاح والتطوير، فالمعلمون هم الأبطال الهادئون الذين يسهمون في تشكيل أفكار وأحلام الأجيال الصاعدة.
كلمة عن يوم المعلم طويلة إن المعلم ليس مجرد ملقن ينقل المعرفة، بل هو ملهم وقائد يسهم في بناء الشخصية والتربية. عبر توجيههم وإرشادهم، يُمكن للمعلمين أن يحفزوا الطلاب على استكشاف إمكانياتهم وتطوير مهاراتهم، وبذلك يلعبون دورًا حاسمًا في تحقيق أهدافهم وتحقيق تطلعاتهم.
يوم المعلم هو فرصة لتجديد الشكر والاعتراف بالجهود الجبارة للمعلمين، إنهم يعملون بجد واجتهاد يوميًا لنقل المعرفة والثقافة والقيم إلى الأجيال الناشئة. إنهم يتعاملون مع التحديات والصعوبات بكفاءة ومرونة، ويسعون دائمًا لجعل عملية التعلم تجربة ممتعة وفعّالة.
لننظر إلى المعلمين كأصدقائنا وشركاءنا في رحلة التعلم والتطوير، ولنساهم جميعًا في توجيه الضوء نحو مهنتهم وجهودهم العظيمة، إن تعليم الأجيال الصاعدة هو استثمار في مستقبلنا ومستقبل العالم، والمعلمون هم قوة محورية في هذا الاستثمار.
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی بناء
إقرأ أيضاً:
طوابير طويلة أمام المخابز والمطابخ الخيرية في غزة للحصول على وجبة إفطار
الثورة / افتكار القاضي
يصطفون في طوابير طويلة – رجالا ونساء وأطفالا – أمام أحد مخابز غزة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، أملاً في الحصول على ربطة خبز للإفطار، وآخرون يصطفون أمام أحد المطابخ الخيرية في منطقة المواصي بخان يونس بمواعينهم الفارغة، ليحصلوا على وجبة إفطار جاهزة، أو جزء منها، بعد أن نفذ ما كان لديهم من غاز الطهي المنزلي، مع استمرار إغلاق الاحتلال المعابر ومنع دخول المساعدات للأسبوع الثاني، الذي يفاقم معاناة النازحين في غزة، وخصوصا في هذا الشهر الكريم.
معاناة مضاعفة
الشاب سالم عبدالله، ينتظر عدة ساعات للحصول على ربطة خبز لعائلته يقول: «منذ العاشرة صباحًا وأنا أقف هنا، شيئًا فشيئًا امتدت الطوابير من المنتظرين، وانتظرنا لعدة ساعات حتى بدأ المخبز عملية البيع».
ويضيف: «كنت تنفست الصعداء بعد إعلان وقف النار، واعتقدت أنني لن أعود مجددًا لهذه الطوابير التي أنهكتنا طوال فترة الحرب، لكن العودة إليها جاءت أسرع مما كنت أتخيل «.
ومع إغلاق الاحتلال لمعبر كرم أبو سالم، باتت والدة جبر عاجزة عن إعداد الخبز في المنزل لأسرتها المكونة من تسعة أفراد، بعد أن اعتمدت مؤخرًا في خبزه على «طنجرة الخبز» التي تعمل بواسطة غاز الطهي، حث تقول: «لم يتبق لدينا سوى القليل من الغاز، خصصناه لوجبة السحور، في حين تعد أمي وجبة الإفطار باستخدام الحطب».
ولم يكن أمام يحيى بدٌّ من العودة لطوابير المخبز للحصول على ربطتي خبز يوميًا للتخفيف عنها، رغم الإرهاق الذي يصيبه في هذا الطابور الطويل وهو صائم.
هيام السر -من مخيم البريج تسارع الخطى نحو مخيم النصيرات المجاور للحصول على دورها في الطابور أمام مخبز ما زال يعمل، بعد أن توقف المخبز الوحيد في مخيمهم عن العمل مع استمرار إغلاق المعبر، تقول: «نضطر للذهاب إلى النصيرات للحصول على ربطة الخبز، ونأمل أن لا يغلق المخبز هناك أبوابه أيضًا، فلا ندري وقتها ماذا يمكن أن نفعل كي نتدبر أمرنا».
ارتفاع أسعار الخبز
عمر أبو زيد (يعيل أسرة من أربعة أفراد)، لم يلجأ للوقوف في طوابير المخبز المرهقة، بل لجأ لشراء ربطة خبز من أحد الصبية الذين اشتروها من المخبز وعرضوها للبيع، حيث يقول: «اعتدت شراء ربطات الخبز ممن يبيعونها حول المخبز، كنت قبل أيام فقط أشتريها منهم بثلاثة شواكل، بزيادة شيكل واحد عن سعرها في المخبز، أما اليوم فتفاجأت بأن سعرها أصبح يتراوح بين سبعة إلى ثمانية شواكل».
ويتابع: «أخشى أن ترتفع الأسعار أكثر مع نفاذ غاز الطهي تدريجيًا من بيوت الناس، وعودة طوابير الخبز المرهقة للتزايد، فهؤلاء الأطفال الذين يبيعون ربطات الخبز ستزداد ساعات وقوفهم أمام المخبز للحصول عليها، وبالتالي سيضاعفون أسعارها». ويشير إلى أن الأمور انقلبت رأسًا على عقب خلال أيام فقط
ويضيف: «في الأيام الثلاثة الأولى من شهر رمضان، كان كل شيء متوفرًا، وبدأت الأسعار تنخفض بشكل كبير، والآن عدنا للحال الذي كنا عليه خلال الحرب، نبحث عن لقمة الخبز التي لن نحصل عليها إلا بانتظار مرهق للبدن أو سعر مرتفع مرهق للجيب». وعادت أزمة الخبز للطفو على السطح مجددًا بعد أن أغلقت ستة مخابز في الوسطى والجنوب أبوابها بعد نفاد غاز الطهي لديها، في ظل استمرار إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لمعبر كرم أبو سالم.
كأنها طوق نجاة
وفي الجانب الآخر، يقف أبو محمد (45 عامًا) في طابور طويل أمام إحدى التكيات الخيرية في منطقة المواصي بخان يونس، يحمل بين يديه وعاءً فارغًا، متمنيًا أن يعود إلى أطفاله الخمسة بما يسد رمقهم، لكن هذه المرة، يدرك أن ما سيحصل عليه لن يكون كالمعتاد، فالوجبات التي كانت تضم الأرز وقطع الدجاج أو اللحم باتت مجرد أطباق بسيطة من المعكرونة أو الفاصوليا، بالكاد تكفي لإبعاد شبح الجوع عن عائلته. يقول أبو محمد، الذي فقد منزله في حي الجنينة برفح خلال حرب الإبادة الإسرائيلية: «ننتظر هذه الوجبات كأنها طوق نجاة، لم يكن لدينا خيار آخر، الآن، حتى هذا الطوق بدأ يضعف، لا أعرف كيف سنواجه ما تبقى من رمضان، ونحن لا نملك حتى ما يكفي لإعداد وجبة واحدة».
وفي خيمة متواضعة، تواجه أم أحمد (35 عامًا) المأساة نفسها بعد أن كانت الأمور قد تحسنت قليلا بعد وقف إطلاق النار وبدء دخول المساعدات، لكنها سرعان ما عادت مجددا بعد إغراق معبر أبو سالم تقول: «كنت أحصل على وجبة دجاج وأرز كل يوم من التكية القريبة، لكنهم أخبرونا أن الدجاج لم يعد متوفرًا، الآن، نعتمد على العدس والمجدرة والأرز، لكن حتى هذه الوجبات التي سئم أطفالي من تناولها طيلة 15 شهرًا قد تنقطع قريبًا».
وتسبب إغلاق المعابر أمم تدفق المساعدات في ارتفاع الأسعار وشح السلع، وارتفاع أسعارها بنسبة تصل إلى 300% لتصبح اليوم حلمًا بعيد المنال لكثير من العائلات التي باتت تواجه معاناة مضاعفة ناهيك عن ويلات النزوح ومخيمات الإيواء المهترئة التي لم تعد صالحة للسكن بعدما لحقتها هي الأخرى من أضرار جراء القصف الإسرائيلي أو الرياح والأمطار التي عصفت بالآلاف منها.