شاهد: وحدات قتالية أوكرانية تشيد بالأسلحة البولندية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قالت عناصر من وحدة لواء المدفعية 26 التابعة للجيش الأوكراني لتلفزيون لاتفيا في تقرير بث الاثنين، إنهم يتقدمون "إلى الأمام" بفضل مدافع الهاوتزر ذاتية الدفع التي قدمتها بولندا وفقًا لمعايير حلف الشمال الأطلسي.
اعلانيحاول الجيش الروسي منذ العام الماضي السيطرة على مدينة باخموت في مقاطعة دونيتسك الواقعة في شرق أوكرانيا، ورغم التقدم الذي أحرزته القوات الروسية ما زالت المعارك مستمرة.
تستخدم هذه الوحدة، منذ عدة أشهر مدافع الهاوتزر، وهي مدافع ذاتية الدفع من طراز "كراب" تنتجها وتزودها بولندا.
ويقول ياروسلاف، وهو جندي من لواء المدفعية الأوكراني 26: "الفرق شاسع، باستخدام هذه المدفعية لدينا المزيد من الوقت والراحة مقارنة بالمركبات السوفيتية وهي صغيرة جدا وغير مريحة، كما إنك تستنشق أبخرة الوقود طوال الوقت."
ويقول دميتري، وهو جندي آخر من وحدة 26: "أن لدى هذه المدفعيات إمكانية لمدى أبعد بكثير من المدافع السوفيتية والتي يصل مداها إلى 25 كيلومترًا، لكن هذه المدفعية يمكنها أن تصل إلى 40 كيلومترًا. كما أنها أسرع بكثير من تلك السوفيتية."
وتعتبر بولندا من أبرز مزودي أوكرانيا بالأسلحة منذ بدء الحرب في فبراير/شباط 2022.
شاهد: المدفعية الأوكرانية تدمر مدرعة روسية قرب باخموتحرب أوكرانيا: كييف تنفي استعادة السيطرة على قرية أندريفكا قرب باخموتشاهد: فنيون أوكرانيون يعملون على صيانة الدبابات المتضررة قرب باخموتوقد أرسلت بولندا إلى أوكرانيا 320 دبابة من الحقبة السوفييتية و14 طائرة مقاتلة من طراز ميغ 29، إضافة إلى حوالي 60 قطعة مدفعية من طراز كراب وفقا لبيانات وكالة فرانس برس.
المصادر الإضافية • وكالات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أوكرانيا تبرم صفقات تتضمن شراء مدافع قيصر ومسيرات فرنسية أوكرانيا تكثف هجماتها بالمسيّرات على مناطق روسية "فضيحة القرن".. أوروبا تطالب بولندا بتوضيحات تتعلق باتهامات منح تأشيرات مقابل رشاوى بولندا أسلحة روسيا أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية اعلانالاكثر قراءة شاهد: موجات مدية في تجويف نهر تشيانتانغ في الصين تخلق مشاهد مذهلة تسحر الزوار إردوغان يصل إلى مبنى البرلمان في أنقرة وحزب العمال الكردستاني يتنبى الهجوم الانتحاري الإمارات تسعى إلى جعل "كوب 28" مؤتمراً صديقاً للوقود الأحفوري فيديو: عروسا الحمدانية في أول ظهور بعد الحريق.. حنين تحت الصدمة ولا تتكلم وريفان يقول "سنغادر" خفر السواحل الليبي يتعمد إغراق زورق للمهاجرين قبل انتشالهم اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next حلف شمال الأطلسي يعزز وجوده في كوسوفو بـ 600 جندي بريطاني يعرض الآن Next مباشر. اجتماع "تاريخي" لجميع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في كييف يعرض الآن Next موسكو تعلن تعرض دورية روسية أذربيجانية مشتركة لإطلاق نار في قره باغ يعرض الآن Next فرار جماعي من بلدة وسط السودان إثر تعرضها لهجوم من الدعم السريع يعرض الآن Next حرب أكتوبر: "الصفعة" التي أيقظت إسرائيل من حالة الإنكار LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصين فرنسا مظاهرات الشرق الأوسط حماية البيئة مصر- سياسة احتجاجات أوكرانيا كوسوفو الصحة Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصين فرنسا مظاهرات الشرق الأوسط حماية البيئة مصر- سياسة My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: بولندا أسلحة روسيا أوكرانيا الحرب الروسية الأوكرانية الصين فرنسا مظاهرات الشرق الأوسط حماية البيئة مصر سياسة احتجاجات أوكرانيا كوسوفو الصحة الصين فرنسا مظاهرات الشرق الأوسط حماية البيئة مصر سياسة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الجيش يتقدم نحو ود مدني والخرطوم تشيد بالعقوبات الأميركية على حميدتي
شهدت 3 محاور تحيط بمدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة في وسط السودان، اندلاع معارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، بالتوازي مع ترحيب الخارجية السودانية بإدانة واشنطن للدعم السريع وقائده محمد حمدان دقلو (حميدتي).
وعلى المحور الجنوبي، تمكنت قوات الجيش من بسط سيطرتها على مدينة الحاج عبد الله، نحو 45 كيلومترا جنوبي مدينة ود مدني.
كما نشط المحور الغربي الذي يبعد نحو 16 كيلومترا غربي ود مدني، حيث تمددت قوات الجيش اليوم حتى قرية الكمر الجعليين التي تبعد نحو 8 كيلومترات جنوب غرب عاصمة ولاية الجزيرة.
وبث جنود تابعون للجيش مقاطع مصورة من أمام سيارة قتالية قالوا إنها تابعة للدعم السريع في قرية الكمر الجعليين.
وفي المحور الشرقي، دارت معارك على تخوم رئاسة محلية أم القرى، نحو 40 كيلومترا شرقي ود مدني، كما دارت معارك في بلدة الشبارقة شرقي المدينة على الضفة الشرقية للنيل الأزرق.
وكانت قوات الدعم السريع قد سيطرت على مدينة ود مدني عاصمة ولاية الجزيرة في ديسمبر/كانون الأول 2023، قبل أن تتمدد حتى ولاية سنار وسط السودان.
إدانة حميدتيفي سياق مواز، أصدرت وزارة الخارجية السودانية بيانا ثمنت فيه ما خلصت إليه الحكومة الأميركية من أن قوات الدعم السريع ارتكبت جرائم إبادة جماعية في السودان.
إعلانورحبت وزارة الخارجية -في بيان نشرته وكالة أنباء السودان (سونا)- بالعقوبات التي فرضتها على قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو و7 شركات تجارية، داعية بقية الدول لاتخاذ خطوات مماثلة.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية أعلنت أمس الثلاثاء أن قوات الدعم السريع ارتكبت إبادة جماعية في السودان، في وقت فرضت فيه وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على قائدها حميدتي.
وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن -في بيان له- إن "قوات الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها قتلت بشكل منهجي رجالا وفتيانا -وحتى الرضع- على أساس عرقي، واستهدفت عمدا النساء والفتيات من مجموعات عرقية معينة بالاغتصاب وأشكال أخرى من العنف الجنسي الوحشي".
وأضاف بلينكن أن "هذه المليشيات نفسها استهدفت المدنيين، وقتلت الأبرياء الفارين من الصراع، ومنعت المدنيين المتبقين من الوصول إلى الإمدادات المنقذة للحياة"، وخلص إلى أن "أعضاء قوات الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها قد ارتكبوا إبادة جماعية في السودان".
واعتبرت صحيفة واشنطن بوست هذا التطور تحولا مفاجئا وحادا في سياسة الولايات المتحدة، بحكم أنها تعاملت مع طرفي الحرب، بما في ذلك الجيش السوداني بقيادة الفريق عبد الفتاح البرهان، على أنهما مسؤولان بالقدر نفسه عما يحدث في البلاد.