التقي الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، السيد  محمد جدي محمود وزير الشباب والرياضة بدولة الصومال؛ لبحث التعاون المشترك بين مصر والصومال في المجال الرياضي والشبابي.


حضر اللقاء، اللواء عبد الرحمن شلش رئيس الإدارة المركزية لشئون مكتب الوزير، الدكتور محمد الكردي رئيس الإدارة للأداء الرياضي، الدكتور عبد الأول محمد مساعد الوزير لقطاع البطولة، والوفد المرافق لوزير الشباب والرياضة الصومالي.


في بداية حديثه، رحب الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بنظيره الصومالي في مصر، مؤكدًا على عمق العلاقات القديمة والتاريخية بين البلدين الشقيقين، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد تطورًا كبيرًا في التعاون الثنائي المشترك بين الجانبين في المجالات الشبابية والرياضية.


وأكد وزير الشباب والرياضة على الاهتمام بتكثيف الانشطة الرياضية المشتركة بين البلدين وتبادل الخبرات في المجال الرياضي والشبابي والتدريب والخبرات الفنية والانشاءات الرياضية.

من جانبه، وجه وزير الشباب والرياضة الصومالي الشكر الي الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة علي حسن الاستقبال والترحيب وعبر عن اعجابه الشديد بالطفرة الرياضية التي تشهدها مصر في السنوات الأخيرة والبنية التحتية الرياضية اللتي تؤهل مصر لاستضافة كبري الأحداث الرياضية.


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزير الشباب نظيره الصومالي التعاون المشترك اشرف صبحي احمد محمدي وزیر الشباب والریاضة

إقرأ أيضاً:

طلب إحاطة بشأن الإهمال الطبي في المحافل الرياضية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدم النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة موجه إلى الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية، ووزير الشباب والرياضة، بشأن إهمال وغياب التجهيزات الطبية في الفعاليات الرياضية.

ووجه عصام اتهامات لوزارتي الصحة والشباب والرياضة بالتقصير في تأمين الفعاليات الرياضية، مُستشهدًا بحالتي لاعب الكاراتيه يوسف أحمد مصطفى (17 عامًا) الذي ما زال يرقد في غيبوبة منذ 35 يومًا بعد تلقيه ضربة قلبية خلال بطولة الجمهورية للكاراتيه، محذرًا من تكرار واقعة اللاعب الراحل أحمد رفعت الذي رحل إثر إصابة مماثلة بسبب الإهمال الطبي.

وكشف طلب الإحاطة عن تفاصيل صادمة عن غياب أبسط معايير الأمان خلال بطولة كاراتيه نظمها الاتحاد المصري للعبة تحت إشراف وزارة الشباب، حيث تُرك يوسف، بعد إصابته، نصف ساعة دون تدخل طبي عاجل، في ساحة خالية من الأطباء المتخصصين وسيارات الإسعاف المجهزة، ما أدى إلى توقف القلب وتلف خلايا المخ قبل نقله إلى المستشفى. المشهد الذي أعاد إلى الأذهان مأساة أحمد رفعت، نجم الكرة المصري السابق، الذي لفظ أنفاسه عام 2022 إثر أزمة قلبية مفاجئة تعامل معها المنقذون ببطء، ليصبح الاثنان رمزين لفشل المنظومة في حماية الرياضيين.  

ووجه النائب محمود عصام اتهامات مباشرة للمسئولين بالتهاون في تطبيق شروط السلامة الدولية، مشيرًا إلى أن الألعاب القتالية كالكاراتيه تتطلب وجود وحدات طبية متكاملة قادرة على التعامل مع الإصابات الخطرة، وهو ما تغيب عنه معظم البطولات المحلية.

وأكد أن تقارير عدة سجلت تكرار حوادث الوفاة أو الإعاقة الدائمة للرياضيين بسبب تأخر الإسعاف، مُطالبًا بتحقيق عاجل في ظل انتظام مصر في تنظيم أحداث رياضية عالمية.

وشدد عصام على ضرورة إلزام كل الفعاليات الرياضية خاصة الخطرة منها بتوفير أطباء طوارئ، وسيارات إسعاف مجهزة بأجهزة إنعاش، وخطة إخلاء سريعة مع المستشفيات القريبة، مع تشريع عقوبات رادعة للمتسببين في كوارث صحية.

كما دعا إلى إنشاء صندوق طوارئ وطني لدعم الحالات الحرجة، وإعادة تأهيل البنية التحتية الطبية في النوادي، قائلًا: "أرواح الشباب ليست أرخص من تنظيم البطولات.. يوسف ورفعت ضحيتان تكفيان لإنهاء هذه المأساة".
 

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة أشرف صبحي يطمئن على صحة صابر عيد ويوجه باستمرار متابعته الطبية
  • وزير الثقافة يبحث مع القائم بأعمال سفير الهند بالقاهرة سبل تعزيز التعاون الثقافي المشترك
  • الشباب والرياضة: بدء تفعيل تطبيقات مشروع الجينوم الرياضي لدعم المنتخبات الوطنية
  • الجيش الصومالي يهاجم معاقل حركة الشباب
  • وزير الصحة يستقبل مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبحث التعاون في القطاع الصحي
  • وزير الرياضة يلتقي شباب المطرية بعد حفل إفطار ١٥ رمضان
  • وزير الصحة يستقبل مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبحث التعاون في التنمية البشرية
  • طلب إحاطة بشأن الإهمال الطبي في المحافل الرياضية
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره المجري تعزيز التعاون بين البلدين
  • وزير الرياضة يبحث مع نظيره الجزائري سُبل تعزيز التعاون الثنائي