بوابة الوفد:
2025-04-17@01:07:56 GMT

المبادرات الرئاسية قصة نجاح.. تعرف عليها

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

المبادرات الرئاسية تهدف إلى تخفيف آلام ومعاناة المصريين، مقولة قالها الرئيس عبدالفتاح السيسي، للكشف عن الأهمية الحقيقة التي تقدمها المبادرات الرئاسية في كافة القطاعات.

المبادرات الرئاسية في كافة القطاعات عاجل.. السيسي يعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة السيسي: لقد حققنا ملحمة تاريخية حين تجاوزنا اليأس والإحباط حينما استرددنا مصر(شاد)

وشكلت المبادرات الرئاسية نقطة فارقة ومضيئة داخل المجتمع في ظل حرص القيادة السياسية على إحداث تغييرات نوعية وبناء اˆنسـان المصري صحيا واجتماعيا وتعليميا، وتوطين مفهوم العدالة الاجتماعية من خلال تبني سياسات حماية متكاملة هادفة لرفع العبء عن كاهل المواطنين، ونرصد لكم المبادرات الرئاسية التي وجه به الرئيس السيسي خلال السنوات الماضية:

 

 مبادرة دمج وتمكين متحدي الإعاقة:

وانطلقت مبادرة دمج وتمكين متحدي الإعاقة في شهر مايو 2016، من أجل تطويع قطاع الاتصالات والتكنولوجيا من أجل توفير الخدمات التعليمية والصحية بسهولة لذوي الإعاقة، وزيادة فرصة دخولهم لسوق العمل، وتهيئة المباني الحكومية لتصبح قادرة على استقبالهم.

 

وتم إطلاق هذه المبادرة من أجل دعم 810 مدرسة للتربية الخاصة والدمج، بجانب تدريب  30 ألف معلم من معلمي تلك المدارس على استخدام التكنولوجيا المساعدة في التعليم، كما أنه تم الانتهاء من تأهيل 150 مركزًا.

 

مبادرة صنايعية مصر

 

مبادرة صناعية مصر تم إطلاقها يونيو 2019، من أجل صون الهوية والحفاظ على ملامحها المتفردة وإعادة الهدف الحرف التقليدية والتراثية المصرية إلى دائرة الضوء.

وخلال هذه المبادرة تم تدريب 730 متدربا بـ 13 محافظة، وتم التدريب على مهن (النسيج التلي- قشرة الخشب- نسيج السجاد- الصدف- نسيج الجوبلان والكليم- أشغال المعدن والحفر بالحمض وطرق على النحاس- أشغال الجلود).

 

وتم تأسيس عدد 9 مراكز حرفية في قصور الثقافة التي تمت بها الدورات التدريبية، وتم افتتاح معرض نتاج مبادرة "صنايعية مصر" فى 26 محافظة.

مبادرة اتكلم عربي

 

تم إطلاق مبادرة اتكلم عربي في نوفمبر 2020، من أجل ترسيخ الهوية الوطنية المصرية لدى أبناء المصريين المقيمين بالخارج، وربط أبناء المصريين في الخارج بوطنهم وتعليم اللغة العربية، وتعريفهم بالتراث والعادات والتقاليد والقيم المصرية، وكذلك الحفاظ على الهوية.

وعدد من المبادرات الأخرى:

ــ مبادرة بر أمان (مايو 2021)

ــ مبادرة اتحضر للأخضر.. اتحضر للمستقبل (يناير 2020)

ــ مبادرة دكان الفرحة (أبريل 2019)

ــ مبادرة إحياء الجذور المصرية اليونانية القبرصية (نوفمبر 2017)

ــ مبادرة القضاء على قوائم الانتظار للتدخلات الحرجة (يوليو 2018)

ــ مبادرة متابعة حالات العزل المنزلي لمرض فيروس كورونا (يناير 2021)

ــ مبادرة الاكتشاف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع

ــ مبادرة متابعة وعلاج ا‹مراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي

ــ "المبادرات الصحية 100 مليون صحة".. مبادرة دعم صحة المرأة المصرية.. "مبادرة الكشف المبكر عن "اSنيميا والسمنة والتقزم" 

ــ المبادرة الرئاسية لتطوير قرى الريف المصري "حياة كريمة "

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المبادرات الرئاسية السيسى الرئيس السيسي المبادرات الرئاسیة ــ مبادرة من أجل

إقرأ أيضاً:

حرب الرسوم.. ما أكثر السلع الصينية التي يعتمد عليها الأميركيون؟

استثنى دونالد ترامب الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة وغيرها من الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية من رسومه الجمركية "التبادلية"، لكن 46 من أصل 50 سلعة تعتمد الولايات المتحدة على الصين في توفيرها لا تزال خاضعة للرسوم.

ويُظهر تحليل السلع التي تتجاوز قيمتها الإجمالية مليار دولار التأثير المحتمل للإجراءات الجديدة على المستهلكين الأميركيين، وفق ما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز في تقرير اليوم.

ارتفاع الأسعار

وصنعت أكثر من 3 أرباع أجهزة ألعاب الفيديو، وأجهزة معالجة الطعام، والمراوح الكهربائية التي استوردتها الولايات المتحدة العام الماضي في الصين، وسيواجه أي شخص يرغب في شراء ألعاب الأطفال كذلك ارتفاعا في الأسعار، فقد صنعت الصين 75% من الدمى، والدراجات ثلاثية العجلات، والدراجات البخارية، وغيرها من الألعاب ذات العجلات التي بيعت للمستهلكين الأميركيين من الخارج العام الماضي.

وحذرت شركة ماتيل، صانعة ألعاب دمية باربي، من أنها قد ترفع أسعارها في الولايات المتحدة لتعويض تأثير الرسوم، وكان ذلك قبل تصعيد ترامب الأخير في حرب الرسوم الجمركية المتبادلة.

وصرحت الشركة، التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها، والتي تصنع كذلك سيارات هوت ويلز ولعبة الورق أونو، بأن 40% من منتجاتها تُصنّع في الصين.

إعلان

ويأتي قرار إدارة ترامب بإعفاء الهواتف الذكية و"أجهزة التوجيه" (routers) ومعدات تصنيع الرقائق وبعض أجهزة الكمبيوتر والحواسيب المحمولة مما يُسمى بالرسوم الجمركية المتبادلة على الصين؛ بعد أسبوع من الاضطرابات في الأسواق الأميركية.

ويُمثّل الاستثناء فوزا كبيرا لشركات التكنولوجيا الأميركية مثل آبل وإنفيديا ومايكروسوفت، التي تراجعت أسهمها جميعها الأسبوع الماضي، وكانت أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية أعلى واردات من الصين قيمةً العام الماضي، بقيمة إجمالية بلغت 74 مليار دولار.

وحسب الصحيفة البريطانية، فإن شركة آبل سترحب بالإعفاء بشكل خاص لأن الجزء الأكبر من سلسلة التوريد الخاصة بها يتركز في الصين.

لكن رسوم ترامب الجمركية لا تزال تُشكّل مصدر قلق للمتسوقين الذين يأملون في شراء سلع لا تزال خاضعة للرسوم البالغة 125%.

ونقلت الصحيفة البريطانية عن الزميل البارز في معهد بيترسون للاقتصاد الدولي، تشاد باون قوله إن سرعة الإجراءات ونطاقها يعنيان زيادة احتمالية تحميل المستهلكين التكاليف، مضيفا أن الرسوم الجمركية على الصين فُرضت "بمستويات أعلى بكثير، وبسرعة أكبر بكثير، وعلى العديد من المنتجات الاستهلاكية الجديدة" التي لم تتأثر خلال ولاية ترامب الأولى.

وتابع: "ثمة احتمال أكبر بكثير لارتفاع كبير في أسعار المستهلكين الذين يشترون هذه الأنواع من المنتجات اليوم".

وتعني هذه الرسوم أن تحمل درجات حرارة الصيف قد يكون مكلفا للأميركيين غير المستعدين مسبقا، فـ9 من كل 10 مراوح كهربائية تم شراؤها من الخارج في الولايات المتحدة العام الماضي جاءت من الصين، وكذلك 40% من وحدات تكييف الهواء المستقلة (من دون الحاجة إلى ملحقات)، وتهيمن الصين على سوق التصدير العالمي لكليهما.

وسيواجه الأميركيون الذين يفكرون في شراء "ميكروويف" جديد كذلك زيادات محتملة في الأسعار؛ إذ جاءت 90% من تلك المستوردة إلى الولايات المتحدة العام الماضي من الصين، وتسيطر بكين على 3 أرباع سوق التصدير العالمي.

إعلان بحث صعب

وحسب الصحيفة، تعني هيمنة الصين على هذا العدد الكبير من الصادرات العالمية أن إيجاد بدائل للمصنّعين لن يكون سهلا، وفقا للمسؤولة السابقة في وزارة التجارة البريطانية، آلي رينيسون، التي تعمل حاليا في شركة الاستشارات سيك نيوغيت.

وقالت: "نقلت الشركات الأميركية والغربية سلاسل التوريد الخاصة بها من الصين إلى دول آسيوية أخرى في السنوات الأخيرة، لكن مع استمرار دخول الكثير من المواد الخام الصينية وقطع الغيار إلى المنتجات التي تُجمّعها، سيعتمد الكثير على مدى صرامة هذه القواعد الخاصة بكل منتج ومدى تأييد هذه الدول للولايات المتحدة".

وأضافت: "التحدي لا يكمن في إيجاد بدائل، لأن معظم دول جنوب شرق آسيا بدأت بالفعل في زيادة إنتاجها من السلع الصناعية، بل في نوع الشروط التي ستفرضها الولايات المتحدة على اتفاقياتها مع تلك الدول".

ويُعد نقل التصنيع خارج الصين أمرا صعبا للغاية بالنسبة للمنتجات الإلكترونية مثل أجهزة الألعاب والهواتف المحمولة نظرا لسلاسل التوريد المعقدة والمهارات اللازمة لتصنيعها.

وقال الأستاذ في كلية إدارة الأعمال بجامعة ولاية ميشيغان الأميركية، جيسون ميلر: "سيكون الانفصال السريع صعبا للغاية، خاصة بالنسبة لسلع مثل الهواتف الذكية ويجب إنشاء سعة إضافية وتدريب العمال وإنشاء خطوط إمداد بديلة للمدخلات".

وإذا احتفظت شركة آبل بكامل إنتاجها من أجهزة آيفون من الهند للسوق الأميركية، فإنها ستظل تغطي حوالي نصف الطرازات التي تزيد على 50 مليونا والتي تشحنها الشركة إلى أميركا كل عام، وفقا لمحلل بنك أوف أميركا، وامسي موهان.

مقالات مشابهة

  • مواصفات زيكر 001 موديل 2025 الكهربائية .. تعرف عليها
  • نصائح مهمة لمزارعي القمح يجب مراعاتها أثناء الحصاد.. تعرف عليها
  • سعر أنبوبة البوتاجاز المنزلى والتجارى.. تعرف عليها
  • تعرف على خطوات التقديم بالطرح الجديد للمبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين 7"
  • مبادرة الأورام السرطانية تقدم خدماتها بمدارس الغردقة
  • وزارة الصحة تعلن عن وظائف جديدة.. تعرف عليها
  • ندوات توعوية وتثقيفية حول المبادرات الرئاسية واهمية الاكتشاف المبكر لسرطان الثدى بالمنيا
  • 3 فرق مصرية تتصدر ترتيب الفريق الإفريقية.. تعرف عليها
  • حرب الرسوم.. ما أكثر السلع الصينية التي يعتمد عليها الأميركيون؟
  • علامات مفاجئة تدل على احتياج جسمك لفيتامين د| تعرف عليها