كلمة الرئيس السيسي في ختام مؤتمر «حكاية وطن».. استجاب لنداء المصريين بالترشح للرئاسة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
ألقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، منذ قليل، كلمة في ختام مؤتمر «حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز»، الذي أقيم على مدار 3 أيام في فندق الماسة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وجاءت كلمة الرئيس السيسي كالتالي:
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين.. شعب مصر العظيم.. أيها الشعب الأبي الكريم، لقد كانت أوقاتا طيبة ومثمرة.
وأقول لكم: لقد حققنا معا - نحن المصريين - ملحمة تاريخية، حين تجاوزنا اليأس والإحباط.. واسترددنا مصرنا العزيزة، من براثن جماعة الظلام والغدر.. ثم تجاوزنا التحدى، لكى نعيد بناء دولتنا العظيمة.. ليتحقق لأبنائها الكرامة والعدالة والتنمية.واجهنا إرهابا غاشما، أراد النيل من عزائمنا.. وارتوت أرضنا الطيبة، بدماء الشهداء الأبرار، من خيرة أبناء مصر.لم تلن عزائمنا أو تضعف، أمام كل هذه التحديات.. بل أعلن أبناء مصر وبناتها عن أنفسهم.. وخاضوا معركة بناء مصر.. فحققوا لها الإنجاز.. محققين المجد والفخر الوطنى.وقد كانت إرادة المصريين – وما زالت – هى المحرك الرئيسى، والباعث الأساسى، لاستكمال الحلم فى بناء دولتنا العصرية الحديثة.. التى تليق بما قدمه شعب مصر من تضحيات. شعب مصر العظيم، ونحن على أعتاب جمهوريتنا الجديدة.. التى تسعى لاستكمال مسيرة بقاء الدولة.. وإعادة بنائها على أسس الحداثة والديمقراطية.. فإننا نجدد العهد معا، على العمل من أجل استكمال أحلامنا، لمصرنا العزيزة.. وطننا الغالى المروى بدماء الشهداء وتضحيات كل المصريين.وطنا عظيما قويا.. قائما على أسس العدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية، ودولة المؤسسات، التى تحقق لمواطنيها الحياة الكريمة.. ولأجل أحلامنا سنعمل معا على تحقيقها.وقد تابعت باهتمام بالغ.. حالة الحوار الوطنى، التى كانت فى شكلها الأولى، مبشرة وباعثة على الاستمرار فيها.. وقد وجهت الحكومة والأجهزة المعنية بالدولة، للعمل على بحث ودراسة حزمة المخرجات، التى أفرزها الحوار.وأؤكد لكم؛ أننى أعتزم الاستمرار فى هذه الحالة الحوارية، وكذا الاستمرار فى تطوير وتنمية الحياة السياسية والحزبية.. لتتحقق للدولة مسارات وبدائل ورؤى متعددة، وبشكل دائم.السيدات والسادة.. الحضور الكريم،وبعد أن تابعنا خلال فعاليات هذا المؤتمر، من أرقام وحقائق عن واقع الدولة المصرية.. كيف كان.. وكيف أصبح.. فإننا نجدد العهد، بأنه سيكون واقعا يفيض بالخير والسلام، والمحبة لكل المصريين باذن الله.فلا خوف على أمة، يتعانق هلال مسجدها مع صليب كنيستها.. ولا تنكسر أمة، تجرد شبابها من الهوى، إلا عشق الوطن كشباب مصر.. ولا تسقط أمة، حافظت سيداتها على صوت الضمير الوطنى. فيقينى فى أمتنا، أنها لا تخاف ولا تنكسر ولا تسقط.. بل تعلو فوق تحدياتها، لتصنع للمجد أهراما، وللحضارة تاريخا.وأقول لكم بلسان صادق، كما عاهدتكم.. بأننى حين لبيت نداء المصريين، وتوليت المسئولية التى حملونى إياها، لم أكن أملك خزائن الأرض، أو جوامع الوعود الوردية.. لم أكن أملك سوى إيمانى بالله و بمصر، وانحيازى لإرادتكم، والعمل بتجرد وإخلاص.. حاملا معى شرف العسكرية المصرية، ويكفينى بها وساما على صدرى.واجهت معكم وبكم كل التحديات والأزمات.. وعبرنا معا جسور الأمل.واليوم.. ونحن بصدد استحقاق انتخابى؛ لتولى مسئولية إدارة الدولة المصرية، فإننى كما تعاهدت معكم، منذ سنوات عشر مضت.. لا أبادر إلا باستدعاء المصريين.. الذين أدعوهم بدعوة صادقة، أن يجعلوا هذه الانتخابات بداية حقيقية، لحياة سياسية مفعمة بالحيوية.. تشهد تعددية وتنوعا واختلافا، دون تجاوز أو تجريح.وكمواطن مصرى، قبل أن أكون رئيسا.. كانت سعادتى بالغة، بهذا التنوع فى المرشحين.. الذين بادروا لتولى المسئولية.. لهم جميعا مني كل التقدير والاحترام.فالاختلاف سنة الله فى خلقه، وحقيقة لا يمكن إنكارها.. والتنوع هو ثراء حقيقى، يدلل على خصوبة أمتنا وقدرتها على البقاء.والحق أقول: إننى قد بذلت الجهد وصدقت العهد، قدر ما استطعت.. وتجردت للوطن، مخلصا له العمل والنوايا.وكما لبيت نداء المصريين من قبل.. فإننى ألبى اليوم، نداءهم مرة أخرى.. وعقدت العزم على ترشيح نفسى لكم، لاستكمال الحلم فى مدة رئاسية جديدة.. أعدكم باذن الله بأن تكون امتدادا لسعينا المشترك، من أجل مصر وشعبها.وأدعو كل المصريين إلى المشاركة فى هذا المشهد الديمقراطى.. ليختاروا بضميرهم الوطنى المتجرد، من يصلح.. والله يولى من يصلح. تلك دعوتى الصادقة.. وهذه إرادة المصريين.. التى أحترمها، وأعمل بها ولها.شعب مصر العظيم،إن نبتة الأمل تزدهر دائما بالعمل.. والصدق فى القول والتجرد فى العمل، هما السبيل الذى نبلغ به الحلم معا باذن الله …ومعا.. وبكم: ستحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر،والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي السيسي حكاية وطن شعب مصر
إقرأ أيضاً:
حنان مطاوع: «صفحة بيضا» يكشف مخطط الغرب على الباحثين المصريين
أشارك فى السباق الرمضانى بحياة أو موت».. وأنتظر طرح «هابى بيرث داى»فخورة بالعمل مع ميمى جمال.. ووجودها أضاف الكثير للمسلسل
استطاعت النجمةحنان مطاوع،أن تجذبالجمهور عبرمسلسلها « صفحةبيضا»، والذى تصدرتخلاله مواقعالتواصل الاجتماعى، حيثيجمع بينالتشويق والدراماالاجتماعية، وجذبأنظار الجمهوربسبب أدائهاالتمثيلى المميزضمن الأحداث،واستطاعت خلالهأن تجسدشخصية الباحثةفى مجالالأدوية د. ضى، وهوالعمل الذىيعرض بجرأةشديدة المخططاتالدولية لمهاجمةالباحثين المصريين،ويرصد العمللأول مرهالوسائل التكنولوجية التىيستخدمها العدوفى القضاءعلى أىأبحاث مصريةتخدم البشرية. الأداء الممزوجبالاثارة لفريقالعمل معالسيناريو القوى،خلقا حالةمن الثراءالفكرى لدىالمسلسل ليلفتالانتباه منذحلقاته الأولى،وهو ليسبجديد علىالنجمة حنانمطاوع التىتميزت علىمدار مشوارهاالفنى بالجديةفى اعمالهاوتقديم اعمالهادفة تناقشقضايا مهمةفى المجتمع.
«الوفد» التقتالفنانة حنانمطاوع التىحدثتنا عنردود الأفعالعن العمل،وكواليس التصوير.
● فى البدايةحدثينا عن ردودالفعل عنمسلسل «صفحةبيضا»؟
- بكل تأكيد سعيدة بردود الأفعال الإيجابية، وفخورة بالعمل ويارب يكملها على خير، وبوجه كل الشكر لجمهورى الغالى على ردود الأفعال القوية التى أسعدتنى، والتى لم أتوقعها خاصة مع عرض الحلقات الأولى.
● الشخصية ظهرت مثيرةوجذابة منذ الأحداثالأولى.. حدثينا أكثرعن التفاصيل؟
- هى شخصية جميلة استمتعت جدًا بها، لكونها شخصية تفاصيلها كثيرة، وأتمنى أن تنال إعجاب الجمهور.
وأجسد شخصية «ضى حسن أبوالعلا» هى باحثة وعالمة مصرية فى مجال صناعة الدواء، تواجه العديد من المشكلات، التى تهدد حياتها المهنية والشخصية، يتم الكشف عنها خلال الأحداث، وتجمعها علاقة صداقة قوية مع شخصية تؤديها الفنانة مها نصار، والتى تُعد جزءًا من رحلة «ضى» فى التغلب على تحدياتها، وأسعى خلال العمل إلى إيجاد حلول أزماتى المتراكمة، إلى أن أصل إلى مفاجآت فى نهاية العمل.
● وماذا عنكواليس العمل؟
- كواليس العمل كانت رائعة وجميلة خاصة أن جميع المشاركين فى المسلسل، نجومًا شديدى الرقى والجمال، وهناك تعاون وتناغم قوى كبير بيننا، وجمعتنا روح المحبة خلال فترة التصوير، وهم أصدقائى واخواتى وسعدت بالتعامل معهم جميعًا، بداية من الفنانة العظيمة ميمى جمال، ومها نصار، وسامى الشيخ، ونور محمود، الذى جمعتنا العديد من الأعمال فى السابق، وهوأخ وصديق، وعمر الشناوى وأحمد الشامى والطفلة دالا، وحقيقى سعيدة جدًا بالتعاون مع كل فرد فى العمل.
هل هناك صعوبات واجهتك أثناء التصوير؟
كل عمل وله صعوباته وليس هناك عمل يخلو من الصعوبات، ولكن» صفحة بيضا» ليست من الأعمال بالغة الصعوبة، بل هناك أعمال جسدتها كانت أكثر صعوبة منها ومجهدة، وقمت بالتصوير فى أماكن شديدة الصعوبة، ولكن كل الأعمال بشكل عام، صعوباتها تنتهى عندما يحقق العمل نجاحا قويا وردود أفعال إيجابية.
● ما هىاستعداداتك لتجسيد شخصية «ضى»؟
- كل شخصية أقدمها تحتاج استعدادات قوية، فدائما أبذل تحضيرات قوية لأى عمل أقوم بتقديمه، وأذاكر تفاصيل الشخصية بشكل جيد قبل البدء فى تصويرها، وأقوم بالتدريب على أدائها فى مخيلتى، وأضع نقاطًا لتلك الشخصية سواء فى كيفية حديثها أو حركتها، لذا تكون مرحلة التدريب على الشخصية أصعب مرحلة بالنسبة لى.
● حدثينى عن تعاونكمع مخرجالعمل؟
- المخرج أحمد حسن، يتمتع بروح جميلة، وهو صديقى وأخويا، ومسلسل «صفحة بيضا» ليس أول تعاون بيننا، بل هناك العديد من الأعمال التى جمعتنا، والتى تصل إلى أربعة أو خمسة أعمال، حققنا خلالها العديد من النجاحات مع بعضنا، وهو مخرج متطور ودائما ما أراهن عليه، وهناك تناغم بيننا، وأُكن له كل حب وتقدير، وأتمنى التعاون معه فى تجارب أخرى، فهو مخرج له رؤية فنية مختلفة ومتميز وواع، ويتسم بالرقى فى التعامل مع كل فريق العمل، أمام وخلف الكاميرا.
● حدثينا عن تعاونكمع المؤلفحاتم حافظ؟
- هو المبدع بمعنى الكلمة، قدم لنا سيناريو قويا ومتماسكا، واستطاع أن يقدم الشخصية التى أجسدها بشكل رائع ومختلف، وبتفاصيل دقيقة، ليقدم لنا عملا هادفا عبر نموذج للمرأة المصرية التى تجعل الجميع يفتخر بها، وكنت سعيدة جدًا وأنا أجسدها.
● حدثينى عن تعاونكمع الشركةالمتحدة وشركة أروما؟
- الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أحترمها جدا، وأحب أن يكون هناك تعاون بينا دائما، واثناء عملى مع الشركة المتحدة أشعر براحة نفسية كبيرة، وأشعر بأننى فى حضن بلدى، إلى جانب شركة « أروما» التى أعتبرها «شريكة نجاح» وتقدم أعمالا قوية دائما، وكل أعمالى معها حققت نجاحًا كبيرًا، ومن الطبيعى أن أشارك فى أى عمل تعرضه على الشركتان، لأنهما تقدمان أعمالًا قوية ومختلفة.
هل أصبحت مسلسلات الـ«أوف سيزون» تحقق نجاحًا أكبر من السباق الرمضانى؟
بكل تأكيد أصبح هناك جمهور قوى لأعمال الـ«أوف سيزون» حيث أصبح العمل يشاهد بشكل قوى، ويأخذ مساحته فى المشاهدة، ويحقق نجاحات كبيرة ونسب مشاهدات عالية، بعيدا عن السباق الرمضانى الذى يظل دائما مزدحما بالأعمال الكثيرة التى تعرض خلال الشهر المبارك، ولذلك أرى أن المسلسلات التى تعرض خارج السباق الرمضانى تأخذ حقها فى المشاهدة أكثر من مسلسلات شهر رمضان، وهو ما يظهر من خلال ردود الفعل.
ولكن دائما ما أرى أن السباق الرمضانى له مذاق وبريق خاص، والمشاركة فيه تتويج للممثل، حتى أن الحركة النقدية التى توجد طوال العام يكون لها أداء مختلف فى شهر رمضان.
● ماذا عنمسلسلك الرمضانى «حياة أوموت»؟
- أجسد بـ«حياة أو موت» شخصية تمر بظروف شديدة القسوة، لذا على مستوى التمثيل كانت هناك تحديات كثيرة، وعلى مستوى التصوير كانت لدى مشاهد بالغة الصعوبة، وسيظهر ذلك خلال المسلسل، ولذلك أنتظر عرضه بحماس شديد، لكونه مسلسلًا رائعًا، وأعتبره من أجمل الحبكات الدرامية التى مرت علىّ، فالكتابة متماسكة جدًا، ويخرجه الواعد هانى حمدى، كما أننى سعيدة بالتعاون مع الحاج أحمد السبكى، الذى دائما ما يقدم لنا أعمالا قوية بالفعل، وهو عمل ينتمى للاعمال المكونة من ١٥ حلقة.
● ماذا عنالسينما فى حياتك؟
- أنتظر طرح فيلم «هابى بيرث داى»، هو من إخراج الرائعة سارة جوهر، التى أتوقع لها النجاح والتألق، وهو من تأليفها، والسيناريو والحوار لها ولزوجها محمد دياب، وأرى أنهما كتبا عملًا فنيًا قويًا ورائعًا، وأتوقع له النجاح، وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور، وهذا الفيلم أنتظره بفارغ الصبر، لأنه فيلم مهم جدًا.
● هناك العديدمن الأعمالالناجحة فى مشواركالفنى، أي منهاالأقرب لقلبك؟
- من الصعب أن أقول أيًا من الأدوار أقرب لقلبى، خاصة أنه مع كل عمل أقدمه أعيش معه حالة من العشق وأكون متيمة به، وهنا لا أستطيع أن أحدد أى دور أقرب لى، ولكن سيظل هناك علامات مضيئة فى حياتى مع شخصيات معينة فى أعمال معينة، مثل «دهشة»، «ونوس»، «سارة»، «بت القبايل»، «هذا المساء»، «قص ولصق»، «السلطان الحائر»، «وجوه»، «وعود سخية»، «صوت وصورة» و«حلاوة الدنيا».. بالنسبة لى هذه أعمال لا تنسى فى مشوارى الفنى.
● ما تعليقكعلى وصفالبعض لكبالنجمة الملتزمة؟
- أشكرهم جدا وسعيدة بذلك، وأتمنى أن أكون على قدر أى لقب يلقبوننى به، وأتمنى أن أظل عند حسن ظن المشاهدين لأننى فى النهاية أحب ما أقدمه ومؤمنة به، وأعلم حدودى جيدا، وفى نفس الوقت أسعى دائما أن أكون فنانة متطورة.
● حدثينا عن روتينيومك بعيداعن التصوير؟
- أعيش حياة عادية جدا، أستيقظ مبكرا لكى أصطحب ابنتى «أماليا» إلى المدرسة بعد طبعا تحضير «اللانش بوكس» الخاص بها، وفى الوقت الذى لا تتواجد به فى المنزل أنتهزها فرصة لاستغلال الوقت وأنجز الأشياء التى لا أستطيع القيام بها أثناء تواجدها، لأنها عندما تعود من المدرسة أظل برفقتها حتى تذهب للنوم.
● ظهرتى فىالعديد من الأعمالدون مكياجوببساطة.. فهل ذلكجرأة فنيةمنك؟
- أنا معتادة منذ زمن بعيد على الظهور بدون مكياج، بداية من فيلم «الغابة»، لم أضع فى وجهى أى مكياج نهائى ومسلسل «ولاد الشوارع»، و«الرحلة» لم أتخوف منه أيضا، وخلال العمل وضعت مكياجا بطريقة غير معتادة بسبب كونى أجسد شخصية سيدة مصابة بالسرطان، وخلال مسلسل «وجوه» لم أضع المكياج الكامل، وكنت أستغنى عنه فى العديد من المشاهد، وأصبحت معتادة على عدم الظهور بدون مكياج، وكل شخصية لى حسب ما تتطلبه، هل تستحق وضع ميكاج أم لا.
● هل مسلسل«وعود سخية» تعرض للظلمبسبب عرضهفى السباقالرمضانى؟
- دائما فى السباق الرمضانى ما تدخل الأعمال منافسة شرسة وضخمة جدًا، ولكن العمل الجيد هو الذى يصل إلى الجمهور ويتابعه، والحمد لله مسلسل «وعود سخية» حصد نجاحا كبيرا.
● هل نجاحكيحملك مسؤوليةكبيرة فىاختياراتك؟
- بالطبع الاختيارات تختلف عاما تلو الآخر، ولكن إذا كان حقيقيا هذا الأمر أحمد ربنا كثيرا، وأشكر كل الجمهور الذى دائما يدعمنى، لأن المحبة من الجمهور رزق من ربنا، وهذا الأمر يحملنى مسئولية كبيرة، وأتمنى دائما أن أرضى جمهورى وأقدم أعمالا جيدة وأدوارًا محببة.