وفد الشرقية يعقد اجتماعًا تنظيميًا استعدادًا للانتخابات الرئاسية| صور
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
عقدت اللجنة العامة لحزب الوفد بالشرقية، برئاسة النائب اللواء هاني دري أباظة، عضو مجلس النواب وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، اجتماعًا تنظيميًا بمقر حزب الوفد بمدينة الزقازيق، وذلك لمناقشة الاستعدادات الخاصة بالانتخابات الرئاسية، وخطة تحرك الحزب بالمراكز والمدن والأحياء خلال الفترة المقبلة لدعم الدكتور عبد السند يمامة مرشح الحزب في الانتخابات الرئاسية.
جاء ذلك بحضور الإعلامي محمد زكي نائب رئيس اللجنة العامة لحزب الوفد بالشرقية، والمحامي عمرو عبد الباقي سكرتير عام اللجنة، ورؤساء وسكرتيري عموم لجان الحزب بمراكز محافظة الشرقية.
وأكد اللواء هاني دري أباظة، رئيس اللجنة العامة لحزب الوفد بالشرقية، علي أهمية الاستعداد الجيد للانتخابات الرئاسية وتجهيز الكوادر الحزبية والأعضاء و خاصة الشباب والمرأة لفعاليات وتحركات الحزب خلال المرحلة القادمة، من أجل دعم رئيس حزب الوفد الدكتور عبد السند يمامة رئيسا لمصر في الانتخابات الرئاسية المقبلة، كما ناقش استراتيجية وخطة العمل، ومنها تبني مشكلات المواطنين العامة والخاصة والمساهمة في ايجاد حلول جزرية لها.
وأشار محمد زكي نائب رئيس اللجنة، إلى أهمية عقد الندوات واللقاءات الجماهيرية بالقرى والعزب والنجوع، لشرح برنامج حزب الوفد الانتخابي والذي يوفر حلولًا لجميع المشكلات التي تعاني منها الدولة المصرية، وكذلك لحث المواطنين على المشاركة الفعالة في انتخابات الرئاسة المقبلة، لدعم الدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد ومرشحه في الانتخابات الرئاسية.
وأضاف المحامي عمرو عبد الباقي سكرتير عام اللجنة، قائلًا: كامل الدعم والمساندة لرئيس حزب الوفد الدكتور عبد السند يمامة خلال الانتخابات الرئاسية من أجل فوزه في الانتخابات القادمة، موضحًا أن ذلك لن يأتي إلا بجهد وعمل متواصل من خلال لقاءات وفعاليات مع المواطنين لإقناعهم ببرنامج حزب الوفد والتصويت لصالح رئيسه ومرشحه عبد السند يمامة.
جانب من الاجتماعالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وفد الشرقية يعقد اجتماع ا تنظيمي ا استعداد ا للانتخابات الرئاسية مجلس النواب عبد السند يمامة حزب الوفد الانتخابات الرئاسية الدکتور عبد السند یمامة لحزب الوفد حزب الوفد
إقرأ أيضاً:
الأولى منذ عقد.. ترحيب أميركي بإعلان نتائج الانتخابات البلدية في ليبيا
رحبت الولايات المتحدة الأميركية وأربع دول أوروبية هي فرنسا وإيطاليا وألمانيا والمملكة المتحدة، الاثنين، بإعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عن نتائج الانتخابات البلدية في ليبيا، داعية إلى استغلال هذه "الخطوة المهمة" من أجل "تطوير خارطة طريق موثوقة" لإجراء "انتخابات وطنية ناجحة كجزء من عملية تسيرها الأمم المتحدة".
وقالت سفارات الدول الخمس إن "القادة البلديين المنتخبين حديثا حصلوا على تفويض من الشعب الليبي"، داعية السلطات الليبية إلى "دعم أداء عملهم لخدمة المصالح الفضلى للشعب الليبي".
بيان مشترك من سفارات ???????????????????????????????????????? عن نتائج #الانتخابات_البلدية #ليبيا pic.twitter.com/wTTRTES6l3
— U.S. Embassy - Libya (@USEmbassyLibya) November 25, 2024
وجاء ذلك بعد يوم واحد من ترحيب بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الأحد، بإعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات للنتائج الأولية للانتخابات، داعية إلى "مواصلة الالتزام بالحفاظ على بيئة سلمية" مع بدء مرحلة الطعون اليوم الاثنين.
وذكرت البعثة أن الانتخابات البلدية "فرصة بالغة الأهمية للشعب الليبي لممارسة حقوقه في اختيار ممثليه وتعزيز الحكم المسؤول الذي يلبي طموحات الشعب".
ترحب بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بإعلان المفوضية الوطنية العليا للانتخابات للنتائج الأولية للبلديات الثمانية...
Posted by UNSMIL بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا on Sunday, November 24, 2024وقالت إنها "تقف على أهبة الاستعداد لدعم العمليات السياسية والانتخابية التي يقودها الليبيون ويملكون زمامها لتحقيق الشرعية والاستقرار طويل الأمد والتقدم الملموس للبلاد".
والأحد، أعلنت المفوضية العليا للانتخابات في ليبيا عن النتائج الأولية لاقتراع البلديات التي شارك فيها نحو 77 بالمئة من الناخبين المسجلين.
وأدلى الليبيون بأصواتهم لاختيار ممثليهم في مجالس 58 بلدية، يوم 16 نوفمبر الجاري، على أن تجرى المرحلة الثانية في 59 بلدية مطلع العام المقبل.
وتنافس في هذه الانتخابات 2331 مترشحا على 426 مقعدا، بينها 68 مقعدا مخصصا للنساء.
#تغطية_مصورة للمؤتمر الصحفي لإعلان النتائج الأولية لانتخاب المجالس البلدية " المجموعة الأولى 58 بلدية "
Posted by المفوضية الوطنية العليا للانتخابات - High National Elections Commission on Sunday, November 24, 2024وهذه الانتخابات هي الأولى من نوعها في هذا البلد المغاربي منذ نحو عقد من الزمن، وينظر إليها على أنها مقياس لمعرفة مدى إمكانية تنظيم انتخابات تشريعية.
وبعد أزيد من أربعة عقود من حكم القذافي، نظمت ليبيا في العام 2012 أول انتخابات وصفت بالحرة وذلك في يوليو 2012 لاختيار أعضاء البرلمان، قبل تنظيم انتخابات بلدية في نوفمبر 2013.
وفي العام 2014، نظمت ليبيا انتخابات برلمانية شهدت مشاركة ضعيفة بسبب ارتفاع منسوب العنف في ذلك الوقت.