قيادي سابق في الانتقالي: لهذه الأسباب ابتعدت عن المجلس
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
(عدن الغد) خاص:
أوضح قيادي سابق في رئاسة المجلس الانتقالي، الأسباب التي قادته إلى الابتعاد عن المجلس، حيث بين أن هذه الأسباب جعلته يقطع علاقته بالمجلس.
وقال عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي سابقاً عقيل العطاس في منشور له على منصة "إكس" تويتر سابقاً ورصدها محرر صحيفة "عدن الغد"، إن التسلط والمناطقية ومحاولة جره حضرموت إلى الحرب والصراع هي من الأسباب التي جعلته يبتعد عن المجلس الانتقالي.
وأشار العطاس إلى أنه أبتعد عن المجلس الانتقالي منذ ثلاث سنوات، نافياً أي علاقة تربطه بالمجلس، مشيراً إلى أن الانتقالي لم يقف على مسافة واحدة بين دول التحالف.
وأضاف العطاس: "لمن يسأل: ابتعدت عن الانتقالي منذ ٣ سنوات والآن لم يعد لي أي علاقة به للأسباب الآتية:
١ تهميش حضرموت وإقصائها من مصدر القرار
٢ سيطرة وتسلط الفرد والمناطقية والشمولية
٣ محاولة جر حضرموت إلى الحرب والصراع
٤ عدم وقوفه على مسافة واحدة بين دول التحالف".
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: المجلس الانتقالی عن المجلس
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس: صفقة غزة باتت أقرب من أي وقت مضى ولا تنازل عن هذا الشرط
أكدت حركة حماس ، اليوم الإثنين، 16 ديسمبر 2024، أن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة ، وإبرام صفقة تبادل مع إسرائيل "بات أقرب من أي وقت مضى".
وقال قيادي بالحركة في حديث لقناة الشرق السعودية: "نحن أقرب من أي وقت مضى، للتوصل لصفقة تبادل للأسرى ووقف إطلاق النار إذا لم يقم (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو بتعطيل الاتفاق".
وشدد القيادي على أن المطلوب حالياً، هو أن تمارس واشنطن ضغوطاً على نتنياهو لإتمام الصفقة.
لا تنازل عن شرط الوقف الدائم للحرب
وذكر أن "حماس وفصائل المقاومة، قدمت موقفاً متقدماً وبمرونة كبيرة، يتمثل بالموافقة على وقف تدريجي للحرب، وانسحاب تدريجي وفق جدول زمني محدد ومتفق عليه، وبضمانات الوسطاء الدوليين، من أجل وقف العدوان وحماية شعبنا".
اقرأ أيضا/ "توسيع الصفقة".. آخر مستجدات مفاوضات وقف النار بغـزة وتشغيل معبر رفح
لكنه شدد على أن حماس وفصائل المقاومة "لن تتنازل عن المطالب الفلسطينية بأن يؤدي الاتفاق إلى وقف دائم للحرب، والانسحاب الكامل من القطاع، وعودة النازحين وصفقة مشرفة لتبادل الأسرى".
وأقر بأن الوسطاء شددوا على عدم التطرق لتفاصيل الصفقة "حتى تنجح ولا تكون ذريعة بيد نتنياهو للتهرب"، وأوضح أن "الوسطاء يكثفون الاتصالات والمحادثات لسد الفجوات والوصول لاتفاق قريب".
وفي ذات السياق، قال مصدر آخر مطلع على ملف المفاوضات لـ "الشرق"، إنه تم إبلاغ الحركة بأن الإدارة الأميركية والرئيس المنتخب دونالد ترمب "يريدون صفقة تبادل واتفاق وقف الحرب بأسرع وقت، ربما قبل نهاية العام، وقبل تنصيب ترمب".
وأضاف: "حماس والمقاومة جاهزون، المشكلة لدى الاحتلال".
المصدر : قناة الشرق السعودية