مدارس أمانة العاصمة تشهد وقفات طلابية لتعزيز الهوية الإيمانية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
الثورة نت|
نظمت مدارس المناطق التعليمية في مديريات أمانة العاصمة، اليوم، وقفات طلابية لتعزيز الهوية الإيمانية والارتباط بالقرآن الكريم، تحت شعار “القرآن منهجنا والإيمان هويتنا”.
ورفع الطلاب والطالبات في الوقفات، بمشاركة قيادات من وزارة التربية والتعليم ومكتب التربية في الأمانة ومدراء المناطق التعليمية وكوادر تربوية، المصحف الشريف والشعارات المؤكدة على تمسكهم بالقرآن الكريم والهوية الإيمانية، والمضي على النهج المحمدي القويم.
وباركت بيانات صادرة عن الوقفات الخروج المشرف لجماهير الشعب اليمني لإحياء مولد رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – في 12 من ربيع الأول في كل المحافظات.. مؤكدة أهمية ترسيخ الهوية الإيمانية بين الطلاب والطالبات، والتمسك بالقرآن الكريم، وغرسه في نفوسهم، والاقتداء بهديه.
وأشادت بتأييد الشعب اليمني وتفويضه المطلق لقائد الثورة، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، فيما أعلنه من أولى خطوات التغيير الجذري، وبموقف الحكومة والمجلس السياسي الأعلى، وتسليمه للقيادة الثورية، والحرص على مصلحة الشعب.
وأكدت البيانات أهمية تعزيز صمود القطاع التربوي، وإنجاح العملية التعليمة، والحفاظ على مستقبل الأجيال، وتنشئتهم على ثقافة القرآن الكريم والهوية الإيمانية، وقيم ومبادئ وأخلاق الرسول الأعظم، ورفع الوعي بمخاطر الحرب الناعمة، وإفشال مخططات العدوان.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الهوية الإيمانية
إقرأ أيضاً:
المنعش العقاري بودريقة يستعين بالقرآن ملتمسا الرحمة والقاضي يذكره بحديث نبوي ضد "المنافقين"
حجزت محكمة الاستئناف في مدينة الدار البيضاء، مساء الثلاثاء، ملف عبد الله بودريقة، في قضية أخرى تتعلق بجناية التزوير، إلى المداولة، قصد النطق بالحكم الليلة.
وشدد عبد الله بودريقة على براءته، في كلمته الأخيرة، من التهم المنسوبة إليه، من أجل جنايتي مشاركة موثق في تزوير محررين رسميين واستعمالهما عن علم، طبقا لمقتضيات الفصول 356.129.353.351 من القانون الجنائي.
في البداية، قال إنه يعيش في ما أسماه « محنة ومصيبة »، » تحت تأثير الخوف »، مستندا بصور قرآنية وأحاديث نبوية.
وقال إنه يبحث عن المودة والرحمة والعطف، وأشار إلى أنه « نفس مؤمنة بريئة من كل هذه التهم ».
وأضاف، أنه سبق وأن حكم عليه بست سنوات سجنا نافذا، في ملف آخر، وأقسم بأنه بريئ، ممسكا مصحفا، وكرر قسمه أكثر من مرة.
وأشار إلى أنه، لم يتخط الخطوط الحمراء، « خدام على وليداتي »، وبعيد كل البعد عن الشبهات.
وأورد، » أنا حدودي، وجدت نفسي مجرما خطيرا في مافيا العقار، لم أتخيل ذلك، لعبوا عليا ماطش كبير ».
وختم بودريقة كلمته الأخيرة بدعاءين، ربي إني مغلوب فانتصر، وربي مسني ضر وأنت أرحم الراحمين ».
غير أن القاضي، ذكر بودريقة بحديث، وقال، أذكرك بحديث نبوي، يقول الرسول: « أخوف ما أخاف على أمتي منافق عليم اللسان يجادل بالقرآن » .
كلمات دلالية التزوير بورديقة