آلاف المواطنين يعلنون تأييد الرئيس السيسي في احتفالات ذكرى أكتوبر بالسويس
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
توافد آلاف المواطنين على كورنيش السويس الجديد، للاحتفال باليوبيل الذهبي لذكرى انتصارات أكتوبر، وتأييد ترشيح الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية، التي امتدت من الكورنيش إلى ممشى أهل السويس.
رفع صور الرئيس السيسي وأعلام مصروحرص المواطنون على رفع صور الرئيس عبد الفتاح السيسي، وإعلان تأييد ترشحه لفترة رئاسية جديدة، تحت شعار «كمل مشوارك.
كما نظم المئات مسيرات مؤيدة للرئيس عبدالفتاح السيسي، حاملين صور الرئيس خلال توجههم إلى مكان الاحتفال، وتضمن الحفل فقرات ثقافية وترفيهية ومقطوعات موسيقية للفرق الشعبية، كما قدمت فرقة هارموني، عدة فقرات فنية وأغاني فلكلور وسط توزيع الأعلام على المواطنين
استكمال مسيرة الإنجازاتوعلقت الأحزاب والشركات والنقابات والهيئات، لافتات كبرى مؤيدة للرئيس السيسي، لدعمه واستكمال مسيرة الإنجازات التي بدأها الرئيس منذ 10 سنوات في كافة قطاعات الدولة.
وتوافد آلاف العمال من الشركات والمنشآت الصناعية في السويس، على ممشي أهل السويس، للمشاركة في الاحتفالات بنصر أكتوبر وناشدوا الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالترشح لفترة رئاسية جديدة، لاستكمال مسيرته في التنمية وضمان الاستقرار لمصر وشعبها..
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نصر اكتوبر ترشيح الرئيس
إقرأ أيضاً:
آلاف المتظاهرين يتدفقون إلى ساحة في بلجراد للتظاهر ضد الرئيس الصربي
تدفق عشرات الآلاف إلى ساحة رئيسية في العاصمة الصربية، اليوم الأحد، للمشاركة في مظاهرة حاشدة ضد الرئيس الشعبوي ألكسندر فوتشيتش وحكومته، التي تعرضت قبضتها المحكمة على السلطة للتحدي بفعل احتجاجات في الشوارع طوال أسابيع بقيادة طلاب الجامعات.
رئيس صربيا: سأقاتل من أجل شعبي ولا أفعل مثل الأسد وزير الاتصالات يبحث تعزيز التعاون فى التحول الرقمى وتطوير البنية التحتية الرقمية مع صربيا
وأضاف فوتشيتش "سنهزمهم مرة أخرى. إنهم (المعارضة) لا يعرفون ماذا يفعلون سوى استخدام أبناء الآخرين."
رئيس صربيا: سأقاتل من أجل شعبي ولا أفعل مثل الأسد
اتهم ألكسندر فوتشيتش، الرئيس الصربي، أجهزة استخبارات أجنبية بمحاولة عزله، في أعقاب الاحتجاجات التي تشهدها البلاد، قائلا إنه "لن يهرب من البلاد مثل الرئيس السوري بشار الأسد.
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، قال فوتشيتش، خلال مقطع فيديو على موقع "إنستجرام ، قائًلا "سأقاتل من أجل صربيا وأخدم فقط شعبي الصربي وجميع مواطني صربيا، لن أخدم الأجانب أبدا الذين يسعون لهزيمة صربيا وإهانتها وتدميرها.
وكان خصوم فوتشيتش قد شبهوه بالأسد، وتوقعوا أنه ربما يحاول الفرار من البلاد في حال خسر قبضته الحديدية على السلطة، في ظل الاحتجاجات الناجمة عن انهيار سقف محطة سكة حديد في مدينة نوفي ساد شمالي البلاد، مما أسفر عن مقتل 15 شخصا، في الأول من نوفمبر الماضي.
ويتهم المتظاهرون في نوفي ساد وبلغراد ومدن صربية أخرى الفساد المنتشر في البلاد بأنه السبب في الحادث، حيث كان وراء أعمال التجديد السيئة في مبنى المحطة في نوفي ساد، ضمن اتفاق أوسع نطاقا مع شركات صينية مشاركة في عدد من مشاريع البنية التحتية في صربيا.
وقال فوتشيتش إن الاحتجاجات، التي انضم لها مؤخرا طلاب الجامعات، ممولة من الغرب بهدف إطاحته وحكومته "ن خلال أساليب هجينة يتم توظيفها لتقويض البلاد".
وقال،"إذا كانوا يعتقدون أنني الأسد، وأنني سأهرب إلى مكان ما، لن أفعل ذلك".
وأشار إلى أنه سيكشف خلال الأيام والأسابيع المقبلة "بالتفاصيل حجم الأموال التي تم دفعها خلال الأربعة أعوام الماضية لتدمير صربيا، وجعلها دولة تابعة لا تتخذ قراراتها أو تختار مستقبلها، لكن بدلا من ذلك يتعين عليها الاستماع لشخص خر والانصياع له".