RT Arabic:
2024-11-23@01:43:52 GMT

ترامب يمثل أمام المحكمة في نيويورك (فيديو)

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

ترامب يمثل أمام المحكمة في نيويورك (فيديو)

وصل الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إلى محكمة نيويورك في مانهاتن في اليوم الأول من محاكمة الاحتيال المدنية ضده وأبنائه الأكبر سنا وشركاتهم والمديرين التنفيذيين لمنظمة ترامب.

مكارثي يعرب عن ثقته في فوز ترامب بالانتخابات

وتحدث ترامب قبل أن يسير إلى قاعة المحكمة أمام إعلاميين قائلًا: "هذا استمرار لأكبر حملة "مطاردة ساحرات" على الإطلاق.

Former President Donald Trump entered a Manhattan court room in the civil fraud case brought by New York State AG Letitia James https://t.co/rsLdzG8Juzpic.twitter.com/iNXraL73Gq

— Bloomberg (@business) October 2, 2023

ويظهر ترامب في المقطع جالسا على كرسي الاتهام وهو ينصت إلى القاضي.

وفي وقت سابق، أعلن ترامب الذي يعمل لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات 2024 الرئاسية، صراحة عن خطته لحضور المحاكمة طوعا والمثول أمامها، وكتب عبر منصة Truth Social: "سأذهب إلى المحكمة صباح الغد للدفاع عن اسمي وسمعتي".

وحسب اللائحة الاتهامية، عمد الملياردير الجمهوري وابناه إلى "تضخيم" قيمة أصول بمليارات الدولارات من أجل الحصول، من بين أمور أخرى، على قروض بشروط أفضل من البنوك بين عامي 2011 و2021.

 

 

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

قصة فيديو قبل أربع سنوات

ذكرني أصدقائي من الجمهوريين في أمريكا من حملة ترمب بمقطع فيديو كنت قد شاركت فيه قبل أكثر من أربع سنوات حول النقاش المتعلق بأحداث العنف التي تلت مقتل جورج فلويد. كنت واضحًا وصريحًا ضد استغلال الديمقراطيين والليبراليين لمقتل فلويد في استهداف ترامب في معركة انتخابية تخص الليبراليين، ولا يستفيد منها السود ولا المهاجرون ولا الأقليات. قلت إنني حزين لسماع كلمات فلويد “لا أستطيع التنفس”، ولكن لو بقي في حياتي “نفس واحد” لن أدعم الليبراليين في استخدامهم أرواح السود في معركتهم ضد المحافظين، ثم لا يجني السود أي فائدة. ولم أكتف بذلك، بل قلت أيضًا إنني لا أدعم الهجوم على ترامب بسبب أنه قال يومًا ما “الإسلام يكرهنا”، لأن هذه العبارة ليست من تأليف ترامب، بل هي تعبير عن سوء تفاهم واسع النطاق widespread misunderstanding. وأنا أشكر ترامب لأنه قالها وتحمّل مسؤولية المواجهة، التي تفرض علي مناقشته والحوار لإزالة سوء التفاهم، بدلاً من أن يتم استغلالي ضده من قبل الذين يرغبون في تغيير الإسلام وتشويهه، وطمس أخلاق المسلمين وضرب قيم الأسرة والفطرة السليمة ونشر الشذوذ الجنسي بالإرهاب الفكري. المحافظون ينتقدون الإسلام ولكن لا يطالبوننا بتركه، بينما الليبراليون يفسدون الإسلام وكل الأديان، ويدفعون كل المتدينين لترك الدين في أهم مبادئه وهي قيم الأسرة.

علاقتي بالمجتمع الأمريكي ليست محصورة بالمحافظين، وتحديدًا اليمين الجمهوري والذي افتخر باصدقائي فيه. أنا لست مواطنًا أمريكيًا لأنتمي إلي الحزب الجمهوري أو الديموقراطي؛ أنا مسلم وسوداني وأفريقي، ولا أرغب البتة في التحول إلى مهاجر أو طالب لجوء. أزور الدول الغربية، وعملت في أمريكا ممثلاً لبلدي، ثم عدت إلى وطني مستفيدًا مما تعلمته من خير في أمريكا، وحذرًا مما رأيته من شر، لأن واجبي هو الاستفادة من التجربة الأمريكية وغيرها لصالح بلدي، وليس للحصول على جنسية أو جواز سفر.

أي دبلوماسية وطنية هذه التي تنتهي بلجوء سياسي وهجرة غير شرعية؟ هذه خيانة لبلدك ومهنتك ومخالفة للقانون في البلد الذي تقيم فيه.

لست منغلقا فقط على المحافظين، علاقتي بالديمقراطيين تشمل الأفارقة الأمريكان أيضًا، وأنا ضيف ثابت في تجمعاتهم، وبالتحديد المسلمين السود، وهذا طبيعي جدًا، لأنني مسلم وأفريقي، ولدي مسؤولية تجاههم لأنهم يقبلون مني ما لا يقبلون من غيري. كنت أذهب إلى مسجد محمد في واشنطن دي سي، وأجلس مع الإمام طالب، رئيس المركز هناك، وأتحدث عن قضايا العالم الإسلامي وكيف يمكن تجنيب المسلمين داء الإرهاب والتشويه الليبرالي في وقت واحد، لأن الضغط على المسلمين واضطهادهم يولد الإرهاب، ولكن أيضًا محاولات الحفاظ على حقوق المسلمين يقودها الليبراليون في أمريكا والغرب عموما، إلا أنهم يستخدمون هذا الدور في تحريضهم على المحافظين وضرب قيم الأسرة. أناقش هذه المعادلة المعقدة باستمرار وأعتقد أن الحوار مع الأفارقة الأمريكان من الديمقراطيين مهم أيضا لتحصين الإسلام من التطرف لجهة الارهاب أو الأجندة الليبرالية المزيفة، كلاهما خطر على الدين والإنسانية.
أنا سعيد للغاية بفوز ترامب، وسعيد لأن المسلمين والسود استخدموا التصويت العقابي ضد الأجندة الليبرالية المزيفة، وكسروا الحاجز ودشنوا (مسلمون من أجل ترمب).

مهما كان الخلاف مع ترمب؛ فقد وضع حدًا للتزييف والاختطاف في قضايا الأفارقة والمسلمين. غالبًا سيذكر أصدقائي الجمهوريون ستيف بانون وآخرين بمقطع الفيديو وسنعاود الحوار الذي إنقطع، ولعل ستيف نفسه يتذكر رأيي الذي اتفقت واختلفت معه حول قوله “غير صحيح أن معنى الإسلام هو السلام؛ المعنى هو الاستسلام”. لقد قلت بوضوح إن “ستيف على حق”، لأن تزوير المعاني لا يخدم الإسلام؛ فالترجمة الصحيحة لكلمة الإسلام هي “الاستسلام لله بسلام”، لكنها لا تعني السلام بصورة مباشرة. بل يجب تأسيس هذا المعنى على آيات وأحاديث أخرى، بدلاً من الكذب واستخدام تقارب الحروف في اللغة العربية بين كلمتي الإسلام والسلام.

أتمنى مواصلة الحوار، وأهم شيء هو إيقاف النفاق السياسي واستغلال الأقليات ومظالم المتدينين ضد الدين نفسه.
الفيديو:

مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بسبب الصفع على الوجه.. عمرو دياب والضحية وجهًا لوجه أمام المحكمة غدًا
  • هل سيتم تنفيذ قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو وجالانت (فيديو)
  • مات في الزنزانة.. أول رئيس دولة لاحقته المحكمة الجنائية الدولية (فيديو)
  • مضيفة طيران التجمع المتهمة بقتل ابنتها أمام المحكمة غدا
  • إدارة ترامب تنتقد قرار المحكمة الجنائية بشأن اعتقال نتنياهو وجالانت
  • نيويورك تايمز: ثمة شخص واحد يحتاجه ترامب في إدارته
  • قصة فيديو قبل أربع سنوات
  • ترامب يفتح أبواب البيت الأبيض أمام صنّاع المحتوى
  • شقق وفلل وفلوس بالجملة.. المتهمون في رشوة وزارة الري أمام المحكمة
  • المحكمة تأمر بالتحفظ على إمام عاشور لحين صدور الحكم