رفعت شكيب: "حكاية وطن" رد على كل المغرضين والمشككين
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
ثمن النائب رفعت شكيب، عضو مجلس النواب، كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، خلال فعاليات مؤتمر "حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز"، والإنجازات العظيمة الغير مسبوقة التي تم عرضها خلال المؤتمر.
وقال "شكيب" في تصريحات صحفية له اليوم، إن مؤتمر "حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز"، رد على كل المغرضين والمشككين، وكشف حجم الإنجازات الكبيرة والمشروعات التنموية العملاقة التي تم تدشينها في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، موضحًا أن القيادة السياسية الحكيمة حققت طفرة تنموية في كافة القطاعات.
ودعا عضو مجلس النواب، الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالترشح لفترة رئاسية جديدة، لاستكمال مشوار البناء والتنمية، والنهوض بمصرنا الغالية، والحفاظ على أمن واستقرار وسلامة الوطن.
وتابع النائب رفعت شكيب: "ترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة مطلب شعبي، فجموع المصريين يثقون فيه لما حققه من إنجازات كبيرة في كافة ربوع الوطن".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائب رفعت شكيب مجلس النواب الرئيس السيسي حكاية وطن الانتخابات الرئاسية الرئیس عبدالفتاح السیسی
إقرأ أيضاً:
بشير عبدالفتاح: السوريون يطمحون لتأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع
قال الدكتور بشير عبدالفتاح، الكاتب والباحث السياسي بمؤسسة الأهرام، إن اختيارات القيادات السورية، خاصة في وزارتي الدفاع والخارجية، قد تبدو صادمة للكثيرين، نظرًا لأنهما سياديتين، وإصرار جبهة تحرير الشام على اختيار العناصر الموالية لها في هذه المناصب الحساسة، بالإضافة إلى رئاسة الحكومة، يشير إلى وجود رغبة في الانفراد بإدارة الدولة السورية خلال الأشهر الثلاثة التي تشكل عمر حكومة تصريف الأعمال الحالية.
تطلعات الشعب لتجاوز الاحتكاروأوضح عبدالفتاح، خلال مداخلة على قناة القاهرة الإخبارية، أن الكثيرين كانوا يأملون أن يقدم أحمد الشرع إشارة واضحة للداخل السوري والعالم تفيد بعدم وجود نية للهيمنة أو احتكار السلطة، ورغم الدور الذي لعبته الفصائل المسلحة في إسقاط نظام الأسد، لكن الشعب السوري كان يطمح إلى تأسيس دولة جديدة بنظام سياسي يتسع للجميع، دون احتكار للسلطة أو إقصاء فصيل.
مواجهة محتملة بين القوى السياسيةوأشار عبدالفتاح، إلى أن إصرار الشرع على أن تكون الحكومة الحالية حكومة تصريف أعمال خالصة للفصائل المسلحة دون إشراك القوى السياسية الأخرى يثير إشارات سلبية لدى الكثيرين، مفادها أن احتمالية إعادة إنتاج الاستبداد ما زالت قائمة، مضيفًا أن هذا الوضع قد يؤدي إلى مواجهات سياسية بين الفصائل المسلحة ذات المرجعيات الإسلامية والقوى السياسية المدنية، الليبرالية واليسارية في سوريا.
اختبار حاسم خلال الأشهر الثلاثةوأكد أن الأشهر الثلاثة المقبلة ستكون اختبارًا حاسمًا للشرع والفصائل المسلحة، ويعول العديد من المراقبين على تجاوز الشرع لهذا الاختبار من خلال إشراك قوى وفصائل سياسية أخرى في الحكومة، حتى وإن كانت حكومة تصريف أعمال.