رسائل الرئيس في "حكاية وطن".. كان في محاولات للوقيعة بين الشرطة والجيش
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، رسائل عديدة للمصريين خلال مشاركته في مؤتمر "حكاية وطن" الذي تم تنظيمه بالعاصمة الإدارية الجديدة.
ومن أبرز رسائل الرئيس السيسي في مؤتمر "حكاية وطن"- في 2011 وجهت بالانتباه لتفكك الروابط المصرية.
- السياسة الخارجية والسياسة الأمنية الداخلية تعتبر وجها لمصر.
- دعا المصريين إلى المزيد من العمل "بعد كل انتقاد أو تشكيك" وتحويل الإساءة إلى وقود لتحقيق النجاح.
- في عناصر فاهمة أن الدولة لو وقعت هتاخدها وهو لا يعلم أن ما يقع لا يجوز أخذه.
- ربنا سبحانه وتعالى يحافظ على هذا البلد ولا يوجد أحد يستطيع كسرها.
- أنا مع هيكلة مؤسسات الدولة لأن التطوير جزء من الحياة الإنسانية
- حل أي من مؤسسات الدولة قد يحدث في ثانية لكن لا يعود بسهولة
- اتعمل مخطط للإساءة للجيش وتشويه صورته فى 2011
- الجيش والشرطة أكتر ناس دفعوا التمن
- كانت هناك محاولات إحداث وقيعة بين الشرطة والجيش آنذاك.
- كل مقومات التدمير للدولة كانت متوفرة في 2011 ومفيش مؤسسة كانت على حيلها عدا الجيش
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس السيسي رسائل الرئيس السيسي الشرطة الجيش أحداث 2011 الانتخابات الرئاسية مؤتمر حكاية وطن
إقرأ أيضاً:
التنسيقية تثمن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ثمنت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو الرئاسي عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء.
ويأتي قرار الرئيس السيسي، إعمالًا لصلاحياته الدستورية واستجابةً لطلب نواب ومشايخ وعواقل رفح والشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء، وتقديرا للدور التاريخي لأبناء سيناء في جهود مكافحة الارهاب وتحقيق التنمية والاستقرار.
وإذ تشيد التنسيقية بهذا القرار الإنساني، فإنها تؤكد أنه يعكس حرص الرئيس السيسي على دعم وتعزيز حقوق الإنسان والانحياز للمواطن، والحرص على استقرار أوضاع المواطنين وتفعيل الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان على أرض الواقع، واتساقا مع مبادىء الجمهورية الجديدة التي تتسع للجميع.
وأكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أن هذا القرار يعكس تقدير القيادة السياسية لأهالي سيناء الحبيبة ودورهم التاريخي في مساندة ودعم الدولة المصرية وأمنها واستقرارها وفي دعم جهود الدولة في مكافحة ومحاربة الإرهاب، كما يأتي هذا القرار استمراراً لقرارات العفو الرئاسي والإفراج عن بعض المسجونين سواء المحكوم عليهم في قضايا أو المحبوسين احتياطياً، والحرص على إعادة دمجهم في المجتمع والحياة العامة، كما يعكس القرار اهتمام الرئيس بالظروف الإنسانية للمحكوم عليهم في القضايا المختلفة.