ألمانيا/قطر/بارغواي/اليابان وغينيا…سفراء جدد لدى المملكة تدعم بلدانهم سيادة المملكة ووحدتها الترابية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
زنقة 20. الرباط
إستقبل الملك محمد السادس اليوم الإثنين، عدداً من السفراء الأجانب الجدد المعتمدين بالمملكة، ضمنهم سفراء جدد لبلدان تدعم مغربية الصحراء، و أخرى عبرت بشكل عن دعمها مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
ويتعلق الأمر بسفراء بلدان ألمانيا الإتحادية، التي أعلنت بشكل رسمي و صريح دعمها لمخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية تحت السيادة المغربية.
كما إستقبل الملك محمد السادس سفير دولة قطر، التي طالما عبرت بمجلس الأمن عن دعمها لوحدة الأراضي المغربية، فضلاً عن سفير دولة اليابان الذي دعمت بلاده وحدة المملكة بشكل صريح بعدما أبعدت البولساريو عن قمة أفريقيا اليابان وأعلنت ذلك في بيان رسمي.
كما إستقبل الملك محمد السادس السيد فيكتور هيغو رامون بانياغوا فريتيس سفير جمهورية البارغواي، التي تدعم بشكل صريح ورسمي سيادة المملكة على صحرائه.
كما إستقبل السيد ناموري تراوري سفير جمهورية غينيا، التي تدعم بلاده التي يقودها رئيس إنتقالي واحد أراضي المملكة.
ويرى متتبعون أن خطاب الملك الذي أكد فيه في وقت سابق أن منظار علاقات المملكة مع البلدان، هي وحدته الترابية، وهو ما يؤكد إستبعاد سفير فرنسا من الإستقبال اليوم الإثنين.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
«اللافي» يستقبل سفير جمهورية ألمانيا لدى ليبيا
استقبل النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، اليوم الأحد، سفير جمهورية المانيا لدى ليبيا “رالف تراف”.
وبحث الاجتماع “مستجدات العملية السياسية، في ظل التطورات الأخيرة، لا سيما تفاصيل المبادرة السياسية الجديدة، التي طرحتها نائبة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، “ستيفاني خوري”.
وأكد اللافي خلال الاجتماع، “على أهمية إيجاد حلول توافقية تقود إلى انتخابات حرة ونزيهة، تضمن الاستقرار المستدام في ليبيا، مشيراً إلى أن المبادرة الأممية، تُعد فرصة حقيقية لإعادة توحيد مؤسسات الدولة، وتحقيق تطلعات الشعب الليبي في الاستقرار والديمقراطية، مشددًا على أهمية التنسيق الدولي والإقليمي، لدعم هذه الخطوات وضمان نجاحها”.
من جانبه عبّر السفير الألماني، “عن عمق العلاقات التي تجمع البلدين، وحرص الحكومة الألمانية على دعم جهود التعاون مع المجلس الرئاسي، بما يسهم في إنجاح مشروع المصالحة الوطنية، وتعزيز الاستقرار السياسي والأمني في البلاد”.