اتحاد جدة يرفض خوض مباراته في إيران بسبب وجود مجسم سياسي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
غادر فريق الاتحاد الاستاد بالكامل بعد عقد اجتماع طارئ مع مراقب المباراة
رفض نادي اتحاد جدة السعودي خوض مباراته ضد فريق سباهان أصفهان الإيراني في استاد نقش جهان بأصفهان، وذلك ضمن منافسات الجولة الثانية من دوري أبطال آسيا.
اقرأ أيضاً : تعرف إلى تشكيلة الفيصلي لمواجهة الشارقة الإماراتيتعرف إلى تشكيلة الفيصلي لمواجهة الشارقة الإماراتي
لم يتمكن لاعبو الاتحاد من الدخول إلى أرض الملعب بسبب وجود تمثال للقائد السابق بالحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، والذي قتل مطلع عام 2020.
وفيما بعد، غادر فريق الاتحاد الاستاد بالكامل بعد عقد اجتماع طارئ مع مراقب المباراة.
وأفاد مصدر موثوق أن الاتحاد الآسيوي سيصدر بيانًا قريبًا يكشف فيه عن تفاصيل الأحداث التي وقعت خلال المباراة المقررة للانطلاق في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت مكة المكرمة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: السعودية إيران قاسم سليماني
إقرأ أيضاً:
إيران على الطاولة.. انقسام فريق ترامب بين الدبلوماسية والقاذفات!
16 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: لم تكن القضية الإيرانية بعيدة عن المواقف الانفعالية أو الخطط المدروسة في إدارة دونالد ترامب، لكن الجديد في المشهد الأميركي هو ما كشفه موقع “أكسيوس” من انقسام داخلي في فريق الأمن القومي حول كيفيّة التعامل مع الملف النووي الإيراني.
وبينما يتعهد ترامب بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، يختلف رجاله حول الوسيلة: مفاوضات أم قاذفات؟.
مصادر “أكسيوس” أشارت إلى أن ترامب عقد اجتماعًا مغلقًا في غرفة العمليات جمع فيه أقطاب فريقه المتباينين، في وقت أرسلت فيه الولايات المتحدة مبعوثين للمحادثات، ونشرت حاملات طائرات وقاذفات B-2، ما يوضح أن الخيارات المطروحة تشمل الدبلوماسية والخيار العسكري على حدّ سواء.
الفريق الداعم للحوار، يقوده نائب الرئيس جيه دي فانس، إذ يفضّل إعطاء التفاوض فرصة، حتى ولو تطلّب ذلك تقديم تنازلات مدروسة.
وهذا التيار يضم شخصيات مثل ستيف ويتكوف ووزير الدفاع بيت هيغسث، ويحظى بتأييد الإعلامي تاكر كارلسون، أحد أبرز رموز قاعدة ترامب الشعبية.
وفي المقابل، يقف معسكر آخر بقيادة مستشار الأمن القومي مايك والتز ووزير الخارجية ماركو روبيو، على أرضية أكثر تشددًا، اذ يشكك هذا الفريق في نوايا طهران، ويرى أنها في أضعف حالاتها، مما يستدعي التصعيد، لا الحوار، بل وربما الضربة العسكرية.
اللافت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حليف ترامب التقليدي، لم ينجُ من التوترات، إذ كشفت المصادر أن اجتماعًا أخيرًا جمعه بترامب حول إيران كان مشحونًا، بل إن الرئيس الأميركي استمتع بـ”إحراجه” وفقًا لأحد المسؤولين.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts