حرب أكتوبر: "الصفعة" التي أيقظت إسرائيل من حالة الإنكار
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
يرى الضابط الإسرائيلي المتقاعد أفيغدور كهلاني الذي تعدّه إسرائيل أحد أبطالها على الجبهة السورية، أن حرب أكتوبر 1973 شكّلت "صفعة" كانت تحتاج إليها بلاده رغم خسائرها البشرية. ويعتبر الانتصار الساحق لإسرائيل في حرب 1967 منح قيادتها وجيشها شعورا بفائض القوة والمِنعة غير القابلة للمسّ.
اعلانأصيب المقدّم كهلاني بحروق بالغة في حرب حزيران/يونيو 1967 التي احتلت خلالها اسرائيل أراضي عربية، تشمل سيناء وقطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وهضبة الجولان.
أمضى عاما في المستشفى للعلاج. ومع اندلاع الحرب بين إسرائيل وكلّ من مصر وسوريا في السادس من تشرين الأول/أكتوبر 1973، كان ابن التاسعة والعشرين عاما قائدا لكتبية الدبابات 77 التي تم نشرها للتو في الجولان.
اختارت دمشق والقاهرة بدء الهجوم المشترك من سوريا شمالا ومصر جنوبا، في يوم كانت إسرائيل تحيي عيد الغفران، أحد أقدس الأعياد اليهودية، وهو يوم صوم تشلّ خلاله حركة الدولة.
"فجأة أدركنا أنها حرب شاملة"ويقول كهلاني والبالغ 79 عاما، في مقابلة مع وكالة فرانس برس في منزله في تل أبيب "فجأة أدركنا أنها حرب شاملة".
ويضيف "خلال 24 ساعة سقطت مرتفعات الجولان بأكملها تقريبًا في أيدي السوريين"، متابعا "كانت نسبة القوات السورية أكبر، فكلّ ثماني أو عشر دبابات تقابلها دبابة إسرائيلية. وكانت دباباتهم أفضل من دباباتنا".
في مؤشر على صعوبة الأيام الأولى للحرب، يقول كهلاني: "في بعض الأحيان كان يمكن لمن يراقب مجرى الأحداث أن يقول إنه ليست لدينا (الإسرائيليين) أي فرصة... لكننا انتصرنا".
مجموعة من أسرى الحرب الإسرائيليين تحت حراسة جنود مصريين في معسكر مصري قرب القاهرة. أكتوبر 1973AP Photo"كان علينا إيقافهم"بحلول التاسع من تشرين الأول/أكتوبر، بدت القوات الإسرائيلية على وشك الاستسلام مع تقدّم الجيش السوري. لكن في تحوّل لسير ساحة المعركة، تمكّنت كتيبة كهلاني ووحدات من اللواء المدرع السابع من وقف الاندفاع السوري.
بعد معركة شرسة، تراجعت القوات السورية. ويقول كهلاني إنه تولى شخصيا إعطاب 45 دبابة سورية من أصل زهاء 150 جعلتها فرقته خارج الميدان.
يستعيد كهلاني ذكريات الحرب وهو جالس في مكتبه محاطا بشهادات عسكرية ومجسمات صغيرة للدبابات والمدرعات، ويقول: "ثمة لحظة مفصلية بعدما تكون قد أجهدت غالبية عضلات جسمك على مدى أربعة أيام من القتال، بلا طعام تقريبا، بلا نوم، ولم يتبق لك سوى بضع ذخائر في دبابتك، وتقوم بتسخير... كل أفكارك لكي تكون أفضل، وتنتصر".
جندي مصري يقفز من دبابة إسرائيلية معطلة في صحراء سيناء بعد تفتيشها. 1973/10/19AP/AP"كلّ شيء تغيّر"بعد التراجع الأولي، تمكنت إسرائيل من تبديل المعادلة في الميدان بدعم من جسر جوي أميركي، الى حين التوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار أقرته الأمم المتحدة في 25 تشرين الأول/أكتوبر.
تكبّد الطرفان خسائر فادحة خلال الأسابيع الثلاثة من القتال، تجاوزت عتبة 2600 شخص لدى إسرائيل، و9500 قتيل ومفقود في الجانب العربي.
ورغم الخسائر البشرية، ومن ضمنها أخ له، يرى كهلاني أن حرب 1973 كانت بمثابة "صفعة قوية للغاية على الوجه أعادتنا إلى صوابنا بعض الشيء".
ويوضح "لو تم استدعاء جنود الاحتياط قبل يومين، لكان تجنّب الحرب محتملا"، الا أن أعضاء حكومة رئيسة الوزراء في حينه غولدا مئير كانوا "مترددين... حتى عندما توفرت مؤشرات واضحة إلى أن الحرب ستقع، بقوا في حال إنكار"، ويؤكد أن "كل شي تغيّر بعد حرب الغفران... لم تعد ثمة مقدسات".
الأعلام والقوات المصرية مرفوعة فوق المواقع الإسرائيلية السابقة على خط بارليف في سيناء. أكتوبر 1973AP/AP"لحظة الحقيقة"شكّلت إسرائيل لجنة للتحقيق في الجاهزية العسكرية للبلاد ورد فعلها على اندلاع الحرب، كانت نتيجتها استقالة رئيس أركان الجيش دافيد إليغازر ورئيس الاستخبارات العسكرية إيلي زعيرا في العام 1974.
وعلى رغم عدم تحميلها مسؤولية مباشرة من قبل اللجنة، استقالت مئير بدورها من رئاسة الوزراء في العام ذاته.
نتنياهو: إسرائيل على "عتبة" التطبيع مع السعودية وليس للفلسطينيين "فيتو" على علاقات الدول معناأكبر صفقة في تاريخ الصناعة العسكرية الإسرائيلية.. برلين وتل أبيب توقعان اتفاقية شراء منظومة "آرو 3"من الجولان المحتل.. دبابة إسرائيلية تقصف بنى تحتية عسكرية داخل الأراضي السوريةأما كهلاني، فبقي في الجيش وتدرّج في الهيكلية وصولا الى رتبة عميد، قبل أن يستقيل وينتخب نائبا في 1992 عن حزب العمل الذي تركه لتأسيس حزب وسطي. وأصبح في ما بعد وزيرا للأمن في حكومة بنيامين نتانياهو الأولى (1996-1999).
يرى العسكري السابق أن حرب 1973 كانت الشرارة التي دفعت إسرائيل الى تطوير "أسلحة أكثر حداثة" مثل نظام "القبة الحديدية" للدفاع الصاروخي.
لكنه يعتبر أنها مثّلت أيضا "تحذيرا" للدولة العبرية من "الأخطار الوجودية" المحيطة بها، والتي يرى أنها تتمثّل في المرحلة الراهنة بـ"إيران"، ألد أعداء إسرائيل في المنطقة، ويقول: "ستحين ساعة الحقيقة... لا أوهام لديّ في هذا الشأن"، مضيفا "آمل أن يكون لإسرائيل في حينه، قادة شجعان"، في إشارة الى احتمال خوض مواجهة عسكرية مع الجمهورية الإسلامية.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سانا: مقتل ثلاثة سوريين في قصف جوي إسرائيلي على طرطوس جدل في تل أبيب.. رئيس الموساد السابق: إسرائيل تطبق نظام الفصل العنصري في الضفة الغربية إيلي كوهين: المزيد من الدول العربية والإسلامية أبدت اهتماماً بتطبيع العلاقات مع إسرائيل الشرق الأوسط مصر- سياسة إسرائيل السياسة الإسرائيلية تاريخ اعلانالاكثر قراءة شاهد: موجات مدية في تجويف نهر تشيانتانغ في الصين تخلق مشاهد مذهلة تسحر الزوار إردوغان يصل إلى مبنى البرلمان في أنقرة وحزب العمال الكردستاني يتنبى الهجوم الانتحاري فيديو: عروسا الحمدانية في أول ظهور بعد الحريق.. حنين تحت الصدمة ولا تتكلم وريفان يقول "سنغادر" خفر السواحل الليبي يتعمد إغراق زورق للمهاجرين قبل انتشالهم الإمارات تسعى إلى جعل "كوب 28" مؤتمراً صديقاً للوقود الأحفوري اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next النيجر تقبل مبادرة الوساطة الجزائرية لحل الأزمة الناجمة عن الانقلاب يعرض الآن Next مباشر. اجتماع "تاريخي" لجميع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في كييف يعرض الآن Next عاجل. موسكو تعلن تعرض دورية روسية أذربيجانية مشتركة لإطلاق نار في قره باغ يعرض الآن Next بريشتينا تتهم صربيا بالتخطيط لـ"ضم" شمال كوسوفو يعرض الآن Next منظمات حقوقية تنتقد "الاستخدام المنهجي" للتعذيب في مصر وتصفه بالـ"جريمة ضد الإنسانية" LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصين فرنسا مظاهرات حماية البيئة تغير المناخ الشرق الأوسط احتجاجات أوكرانيا كوسوفو باريس Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصين فرنسا مظاهرات حماية البيئة تغير المناخ الشرق الأوسط My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط مصر سياسة إسرائيل السياسة الإسرائيلية تاريخ الصين فرنسا مظاهرات حماية البيئة تغير المناخ الشرق الأوسط احتجاجات أوكرانيا كوسوفو باريس الصين فرنسا مظاهرات حماية البيئة تغير المناخ الشرق الأوسط یعرض الآن Next أکتوبر 1973
إقرأ أيضاً:
مجموعة دول غرب أفريقيا "الإيكواس" تمنح مهلة أخيرة للدول الثلاث التي شب انقلابيوها عن الطوق
ستة أشهر، ثم يتبين مصير العلاقة بين مجموعة دول غرب أفريقيا وبين ثلاثة أعضاء قرروا الخروج وتشكيل إطار إقليمي جديد، ليست الجغرافيا وحدها هي الرابطُ الأهم بين دوله، بل الانقلابات العسكرية والتحول الاستراتيجي في العلاقة بفرنسا والدول الغربية، وبناء شراكة جديدة مع روسيا. فهل نحن بصدد تفكك منظمة الإيكواس؟
اعلانقال رئيس مفوضية الإيكواس عمر عليو توراي في الجلسة الختامية لقمة رؤساء الدول الإقليمية، يوم الأحد، في العاصمة النيجيرية أبوجا إنه "إن الهيئة قررت تحديد الفترة الممتدة ما بين 29 كانون الثاني/يناير 2025 و 29 تموز/ يوليو 2025 كفترة انتقالية، مع إبقاء أبواب الإيكواس مفتوحة أمام الدول الثلاث خلال هذه الفترة".
وأمهلت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا كلا من: النيجرومالي وبوركينافاسو، ستة أشهر من أجل إعادة النظر في قرارها بالانسحاب من المنظمة.
جاء ذلك بعد حوالي عام، من خطوة هي الأولى من نوعها منذ ما يقارب الـ 50 عامًا من وجود المجموعة التي تضم 15 دولة، حين أعلنت المجالس العسكرية في النيجر ومالي وبوركينا فاسو، في كانون الثاني/ يناير الماضي، أنها قررت مغادرة مجموعة إيكواس، متهمة إياها بفرض عقوبات "غير إنسانية وغير مسؤولة" تتعلق بالانقلاب، والفشل في مساعدتهم على حل أزماتهم الأمنية الداخلية.
وزير الخارجية النيجيري يوسف توغار و الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فاي وعمر توراي رئيس مفوضية الإيكواس قبل بدء اجتماع الإيكواس 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/APوكان رئيس مفوضية المجموعة غرب الإفريقية عمر توراي قد قال إنه "على الرغم من أن المغادرة الوشيكة لبوركينا فاسو ومالي والنيجر من المجموعة أمر محبط"، فإن الإيكواس ترحب بـ"جهود الوساطة الجارية".
وأشاد توراي بالجهود التي يبذلها مبعوثو الكتلة لحل الأزمة. وقال "تؤكد هذه الجهود على التزامكم الجماعي بالحفاظ على السلام والوحدة في منطقتنا".
الدول الثلاث التي يحكمها انقلابيون، ترفض جهود الإيكواس، وبدأ المسؤولون الجدد فيها يفكرون في كيفية إصدار وثائق السفر بشكل منفصل عن الإيكواس وتشكيل تحالف خاص بهذه الدول المرتبطة بحدود جغرافية بينية، وبعلاقات متوترة مع فرنسا، وبتفاهمات جديدة مع روسيا. ومن المتوقع إنهاء علاقتها بمنظمة الإيكواس، في كانون الثاني/ يناير المقبل.
رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو يقف لالتقاط صورة قبل بدء اجتماع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا نيجيريا 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/APقال بولا تينوبو رئيس نيجيريا ورئيس الإيكواس، إن التحديات التي يواجهها العالم وفي المنطقة تختبر قدرتها على العمل معًا. وقال "لا ينبغي لنا أن نغفل عن مسؤوليتنا الأساسية، وهي حماية مواطنينا وخلق بيئة مواتية حيث يمكن تطبيق الازدهار".
الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي فايي يلتقط صورة قبل بدء اجتماع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا نيجيريا 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/APما لك وما عليك.. ماذا عن الامتيازات؟إن التنقل بدون تأشيرة إلى الدول الأعضاء يعتبر من الفوائد الرئيسية لكون الدولة عضوًا في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا. وليس من الواضح كيف يمكن أن يتغير ذلك بعد مغادرة الدول الثلاث للكتلة.
وسئل رئيس مفوضية المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا عن مثل هذا الموضوع في تموز/ يوليو، فقال: "عندما تخرج من اتفاقية ... إذا كانت تتعلق بالتجارة الحرة وحرية تنقل الأشخاص، فإن خطر فقدان هذه التنازلات يظل قائمًا".
الرئيس الليبيري جوزيف بواكاي يلتقط صورة قبل بدء اجتماع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا في أبوجا بنيجيريا 15 كانون الأول ديسمبر 2024Olamikan Gbemiga/APقالت الدول الثلاث "المارقة"، في بيان مشترك يوم السبت إنه في حين سيظل الوصول إلى أراضيها بدون تأشيرة لمواطني غرب إفريقيا الآخرين، فإنها "تحتفظ بالحق ... في رفض دخول أي مواطن من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا يقع ضمن فئة المهاجرين غير المقبولين".
ويقول باباكار ندياي، من معهد تمبكتو لدراسات السلام ومقره السنغال: إن هذا التقسيم يمثل التحدي الأكبر الذي تواجهه المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا منذ إنشائها، باعتبارها أعلى سلطة سياسية في المنطقة، منذ تأسيسها عام 1975.
Relatedارتفاع قياسي في أعداد الأطفال المصابين بالصدمة النفسية في بوركينا فاسومع زيادة حدة التوتر.. مالي والنيجر وبوركينا فاسو تنسحب من "إيكواس"مهرجان مسرحي.. بسمة في بحر من دموع النازحين في بوركينا فاسو.. البلد الذي مزقته الصراعات والانقلاباتلمحة أقرب إلى الموضوعيةويقول مجاهد دورماز، المحلل البارز في شركة الاستشارات العالمية للمخاطر فيريسك مابلكروفت (Verisk Maplecroft)، إن فرص عودة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إلى سابق عهدها ستكون ضئيلة غالبا، لأن الكتلة تريد العودة السريعة إلى الديمقراطية، وهو أمر لم تلتزم به المجالس العسكرية في الدول الثلاث المتمردة.
وأضاف دورماز أن السماح للمجالس العسكرية بالبقاء في السلطة "قد يعرض المزيد من التفتت الإقليمي للخطر"، في حين أن الاعتراف بها كسلطات شرعية من شأنه أن يمثل "انحرافًا خطيرًا عن المبادئ التأسيسية للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا".
وقال إن الكتلة الإقليمية فشلت كذلك في إدارة الموقف بأفضل طريقة ممكنة، مضيفا: "أن ردود الفعل غير المتسقة أعطت للكتلة تجاه الانقلابات في المنطقة انطباعًا يوحي بأن موقفها متأثر أكثر بالطموحات السياسية للدول الأعضاء، أكثر من مبادئها التأسيسية لتعزيز الحكم الديمقراطي".
المصادر الإضافية • أ ب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في خطوة رائدة.. المغرب ينتج أول اختبار لفيروس جدري القردة في أفريقيا تسمم غامض يصيب الأطفال في جنوب أفريقيا ويؤجج مشاعر الكراهية ضد الأجانب هل تستفيد أفريقيا من رئاسة ترامب؟ توقعات حذرة.. وأمل ضئيل غينيا بيساوبوركينافاسو -انقلابالمجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا (إيكواس)الاتحاد الأفريقيانقلابنيجيريااعلاناخترنا لك يعرض الآن Next بعد أيام من رحيل الأسد.. الاتحاد الأوروبي يبحث تطبيع العلاقات مع هيئة تحرير الشام وإسقاط العقوبات يعرض الآن Next أوكرانيا: مقتل وإصابة 30 جنديًا من قوات كوريا الشمالية الداعمة لروسيا في معارك كورسك يعرض الآن Next مقتل الفلسطيني خالد نبهان.. الجد الذي أبكى العالم أثناء وداع حفيدته "روح الروح" يعرض الآن Next لليوم الثالث: نتنياهو يمثل أمام المحكمة في قضية الفساد يعرض الآن Next هجرة الأطباء السوريين وعودتهم إلى وطنهم بعد انهيار الأسد: أزمة تهدد المستشفيات الألمانية اعلانالاكثر قراءة بشار الأسد: لم أغادر الوطن وبقيت في دمشق حتى 8 ديسمبر الكرملين: لا قرارات نهائية بشأن مستقبل القواعد الروسية في سوريا حتى الآن زلزال بقوة 4.9 درجة يهز الجزائر لصوص بالعشرات بينهم رجال ونساء وأطفال.. جرائم نهب وحرق للبيوت داخل مجمع سكني قرب دمشق مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومسوريابشار الأسدهيئة تحرير الشام إسرائيلروسياإيراندمشقسرقةداعشقطاع غزةعيد الميلادضحاياالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024