أهم الفوائد الجمالية لتناول منقوع التين المجفف في الماء
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
يمكن للنساء العثور على أفضل أسرار الجمال في مطبخهن، حيث يوجد التين المجفف، الذي يعد فاكهة بسيطة يمكنها أن تصنع العجائب للبشرة والشعر والرفاهية بشكل عام عند نقعها في الماء.
فيما يلي 10 فوائد جمالية للتين المجفف المنقوع في الماء، وفق ما أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا:1- تألق الجلد التين المجفف المنقوع غني بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، التي تساعد على مكافحة الشوارد الحرة، وتعزيز صحة البشرة و يمنحها إشراقة طبيعية.
2- الترطيب يساعد المحتوى المائي العالي في منقوع التين المجفف في الحفاظ على ترطيب بشرتك بشكل جيد، مما يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
3- خصائص مضادة للشيخوخة التين المجفف المنقوع مليء بالعناصر الغذائية مثل فيتامين أ وفيتامين هـ والزنك، التي تساعد على إبطاء الشيخوخة، مما يترك بشرتك تبدو شابة ومنتعشة.
4- السيطرة على حب الشباب خصائص التين المنقوع المضادة للبكتيريا تساعد في السيطرة على حب الشباب ومنع انتشاره، مما يترك بشرتك نظيفة وخالية من العيوب.
5- لون البشرة الاستهلاك المنتظم لمنقوع التين المجفف يساعد على تقليل تصبغ الجلد، وتعزيز لون البشرة، ويمنح البشرة نعومة أكثر.
6- صحة الشعر المنقوع مصدر غني بالحديد، الذي يعزز الدورة الدموية في فروة الرأس، ويعزز نمو الشعر الصحي. كما أنه يساعد في تقليل تساقط الشعر.
7- تقوية الأظافر يقوي الكالسيوم والمغنيسيوم الموجود في المنقوع الأظافر، ويحميها من الهشاشة والتكسر.
8- الحماية من أضرار أشعة الشمس يحتوي المنقوع على مضادات الأكسدة مثل الفلافونويد والبوليفينول التي تحمي البشرة من أضرار أشعة الشمس وتساعد في إصلاح خلايا الجلد.
9- الترطيب الطبيعي يعمل المنقوع كمرطب طبيعي، يحافظ على البشرة ناعمة ولينة. وهو مفيد بشكل خاص للذين يعانون من جفاف الجلد.
10- مضاد التهاب تساعد خصائص المنقوع المضادة للالتهابات في تقليل احمرار الجلد وتهيجه.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
رجب.. خصائص الأشهر الحرم وأهميتها في الإسلام
تحتل الأشهر الحرم مكانة خاصة في الإسلام، حيث تعد من المواسم العظيمة التي خصها الله سبحانه وتعالى بفضل كبير وتشريعات مميزة.
وفي هذا السياق، أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية خصائص هذه الأشهر ولماذا سميت بهذا الاسم.
لماذا سُميت الأشهر الحرم بهذا الاسم؟جاءت تسميتها بالأشهر الحرم نظرًا لتعظيم الله تعالى لها، حيث جعلها أشهرًا يحرم فيها القتال ويزداد فيها ثواب الطاعات، كما أن الظلم فيها يُعد أكبر إثمًا. وهذه الأشهر هي: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب، حيث خص الله سبحانه وتعالى رجب بميزة كونه الشهر الحرام الوحيد المنفرد عن باقي الأشهر المتتالية.
خصائص الأشهر الحرم مضاعفة الأجر والثواب:
أشار مركز الأزهر إلى أن الله سبحانه يضاعف لعباده في هذه الأشهر الحسنات ويزيدهم من فضله، كما أن السيئات تُعظم فيها لعظمة هذه الأوقات.
تحريم القتال:
بيّن الله عز وجل في كتابه الكريم أن القتال في الأشهر الحرم يُعد أمرًا عظيمًا، حيث قال:
{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٌ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ...} [البقرة: 217].
تشديد حرمة الظلم:
من أعظم التشريعات في هذه الأشهر الحرم تحريم الظلم والتأكيد على تشديد عاقبته. قال تعالى:
{فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنفُسَكُم...} [التوبة: 36].
اشتمالها على عبادات موسمية:
تمتاز الأشهر الحرم باحتوائها على عدد من العبادات العظيمة، مثل:
أكد مركز الأزهر أن هذه الأشهر فرصة عظيمة للمسلمين للاقتراب من الله عز وجل، حيث تُضاعف الأعمال الصالحة وتغفر الذنوب بالرجوع إلى الله والابتعاد عن الظلم والمعاصي. ودعا المركز إلى استغلال هذه الأوقات في أداء الطاعات وتجنب المظالم، لما لها من أثر عظيم على القلوب والأعمال.
رسالة الأزهراختتم مركز الأزهر رسالته بالتأكيد على أهمية التمسك بتعاليم الدين واستثمار مواسم الخير للتزود بالطاعات والقرب من الله، سائلين المولى أن يجعل هذه الأشهر الحرم فرصة لمغفرة الذنوب وتوفيقًا للعبادات.