سواليف:
2024-11-26@04:13:38 GMT
مذكرة نيابية تطالب بتخصيص 350 مقاعدًا طب للطلبة المعيدين
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
#سواليف طالب نواب في مذكرة نيابية تخصيص عدد من مقاعد الطب تحت مسمى الشواغر للطلبة المعيدين وأن يتم فرزها على أكثر من دفعة ورصد شواغرها لهم، على أن لا يقل عددها الإجمالي عن 350 مقعدًا.
وقالوا النواب، في المذكرة التي تبناها النائب خليل عطية، إن العدد المطالب به، أقل من الذي تم تخصيصه للمعيدين في العام الماضي وما قبله.
كما طالبوا بطرح مقاعد الطب (التنافس) المستنكف عنها للطلاب المعيدين، وتجيير مقاعد الموازي من خلال طرح مقاعد الطب المستنكف عنها في البرنامج الموازي للطلبة المعيدين.
وتاليا نص المذكرة:
نحن النواب الموقعين أدناه نؤكد دائماً على تطبيق مبدأ العدالة وتكافىء الفرص التي نستند إليها في دستورنا الموقر في مادته السادسة بكافة أحكامها التي تقتضي بأن الأردنيين أمام القانون سواء لا تميز بينهم في الحقوق والواجبات إن إختلفوا في العرق واللغة أو الدين وعطفاً على إعلان النتائج القبول الموحد في اليومين المنصرمين لمسنا أن العدالة غابت عن طلبتنا المعيدين لا سيما أصحاب المعدلات المرتفعة الذين كانوا يحملو وعاشو لحظات من الأمل برفع معدلاتهم وإجتهدوا وثابروا لرفع معدلاتهم لقبولهم في تخصصات الطب ومنهم من عاد امتحان الثانوية العامة لأكثر من سنة إلا أن التدخل البشري لهذا العام حطم آمالهم ، وذلك بعدم تخصيص مقاعد للطب للمستنكفين ( الشواغر ) عنها سواء الموازي أو الموحد بعد أن كان ذلك النظام ساري منذ سنوات سابقة ونحن الأن لا نريد ترحيل مشاكل ولا خلق أزمات لا يحمد عقباها لا سيما وأن مادة التوجيهي الان هي أخر فرصة لهم لرفع معدلاتهم ( المناهج القديمة ) وعليه نضع مطالب ما يزيد عن (360) طالب أمانة بين يديكم الكريمتين للسير و الضغط بها على وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ممثلة بمجلس التعليم العالي والمتمثلة بي :
1-طرح مقاعد الطب (التنافس) المستنكف عنها للطلاب المعيدين .
2- تجيير مقاعد الموازي، و ذلك بطرح مقاعد الطب المستنكف عنها في البرنامج الموازي للطلبة المعيدين.
3- تخصيص عدد من مقاعد الطب تحت مسمى الشواغر للطلبة المعيدين و أن يتم فرزها على أكثر من دفعة و رصد شواغرها لهم كذلك ، على أن لا يقل عددها الإجمالي عن 350 مقعدا ، وهذا العدد أقل من الذي تم تخصيصه للمعيدين في العام الماضي وما قبله.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مقاعد الطب
إقرأ أيضاً:
مناطق لبنانية تُخيف إسرائيل.. من تل أبيب يتحدثون عنها!
قال قائد سلاح البر السّابق في الجيش الإسرائيلي اللواء المُتقاعد غاي تسور إنه على إسرائيل أن تلجأ إلى تصعيدٍ كبير ضد "حزب الله" في لبنان وذلك بعد الهجمات المكثفة التي شنها الأخير ضد العديد من المناطق الإسرائيلية. وفي حديثٍ عبر إذاعة "103FM" الإسرائيليّة وترجمهُ "لبنان24"، قال تسور إنّه "يجب على الجيش الإسرائيليّ تدمير مبانٍ في لبنان يكون عددها موازياً لعدد الصواريخ التي يُطلقها حزب الله يومياً باتجاه إسرائيل، وذلك رداً على الهجمات التي يمارسها التنظيم اللبناني". وشدّد تسور على أن "الوضع الحالي للجبهة بين إسرائيل وحزب الله يتطلّب تغييراً جذرياً"، داعياً إلى "تحرك عسكري أكبر ضد لبنان بسبب الضعف الذي يواجهه حزب الله حالياً"، على حدّ تعبيره. واعتبر تسور أن "دروس هجمات 7 تشرين الأول 2023 تتطلب خطوتين فوريتين يجب على إسرائيل اتخاذهما، الأول وهو إنشاء منطقة أمنية تحت إشراف الجيش الإسرائيليّ على الحدود الشمالية ومنع تعزيزات حزب الله مع تفعيل رقابة حقيقية". مُعضلة مركزية في المقابل، يتحدث البروفيسور والمحلل الإسرائيلي إميتسيا برعام عن "مُعضلة مركزية" تتصلُ بإمكانية السماح لسكان قرى جنوب لبنان بالعودة إلى جنوب لبنان بعد وقف إطلاق النار، وأضاف: "كل القرى في جنوب لبنان هي في الواقع جزءٌ من البنية التحتية لحزب الله. الحل الأمثل هو عدم عودة السكان إلى منازلهم ولكن يكاد يكون من المستحيل التوصل لإتفاق وقف إطلاق النار إذا حصل هذا المنع". وتابع: "إذا أصرت إسرائيل على منع عودة سكان القرى، فإن الضغط اللبناني على حزب الله من أجل وقف إطلاق النار سوف ينخفض. من ناحية أخرى، إذا سمحنا بعودتهم، فإن عناصر حزب الله - الآباء والأبناء – سوف يعيدون وسيتجدد التهديد الأمني ضد إسرائيل". وأكمل: "ينبغي النظر في إنشاء آلية رقابية لمنع إعادة التسلح وبناء الأنفاق واستعادة البنية التحتية لحزب الله. إذا فشلت المراقبة، فإن إسرائيل ستضطر إلى التحرك عسكريا لإزالة التهديد. هذه مهمة صعبة، لكن البديل المتمثل في عدم الموافقة على وقف إطلاق النار أكثر خطورة". وأضاف: "إسرائيل تتعامل مع الحرب في لبنان مثل جرّاح يحاول القضاء على السرطان دون قتل المريض. حزب الله هو السرطان، ودولة لبنان هي المريض، وعلينا أن نجد وسيلة لإيذاء حزب الله دون تدمير لبنان بالكامل". وأردف: "إذا لم تسفر الحلول القائمة عن نتائج، فقد تضطر إسرائيل إلى مهاجمة منشآت الدولة اللبنانية نفسها. هذه مرحلة لا أرغب في الوصول إليها، لكنها قد تصبح ضرورية إذا استمر التهديد". ويخلص برعام إلى أن "استراتيجية إسرائيل الحالية هي زيادة الضغط على حزب الله من خلال الهجمات المستهدفة"، وأضاف: "مع ذلك، يجب أن نفهم أن هذه الحرب هي سباق مع الزمن، وأن القرارات الحاسمة تنتظرنا في المستقبل. أي قرار يتم اتخاذه سوف ينطوي على تكلفة باهظة، ولكن سيكون له أيضاً تأثير حاسم على مستقبل المنطقة". تحدّ مُستمر إلى ذلك، تقول صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إنه "من أجل الضغط على حزب الله للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، تعمل إسرائيل الآن على زيادة هجماتها في جنوب لبنان، وهذه استراتيجية تهدف إلى توضيح الثمن الذي سيتعين على حزب الله أن يدفعه إذا اختار مواصلة القتال". وأضاف: "مع هذا، إذا تم التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار، فسوف يكون لزاماً على إسرائيل أن تواجه التحدي المستمر المتمثل في منع حزب الله من إعادة تسليح نفسه، مع الحفاظ على حقه في الرد في حالة حدوث انتهاكات". بدوره، يتحدث رافائيل سلاف، من سكان مستوطنة كريات شمونة القريبة من لبنان والتي تم إفراغها من سكانها قبل نحو عام بسبب الحرب، ويقول إنه يخشى اليوم الذي سيعودُ فيه سكان قرى جنوب لبنان إلى منازلهم، ويُضيف: "لا يمكننا النوم مع العدو. عندما يعود سكان كفركلا والعديسة إلى ديارهم، سنتأكد على وجه اليقين أن حزب الله على قيد الحياة وبصحة جيدة". وأكمل: "إن التخلي عن كل الإنجازات التي حققناها بتكلفة باهظة من دماء جنودنا، والأشخاص الذين تم إجلاؤهم خارج منازلهم، وسكان خط الصراع الذين تعرضوا لإطلاق النار لمدة عام وشهرين، سيكون بمثابة وصمة عار هائلة".من ناحيته، يقول رئيس مجلس مستوطنة ماروم هجليل، عمير سوفر: "يجب تحديد منطقة عازلة لضمان سلامة السكان. المستوطنون لن يعودوا إلى منازلهم إذا عادت القرى اللبنانية التي تبعد مئات الأمتار عنهم إلى بؤر لحزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"