«البحوث الإسلامية» يعلن عن الناجحين في عضوية لجنة مراجعة المصحف
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أعلنت الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، عن عقد فعاليات الاختبارات الشفوية للناجحين في الامتحانات التحريرية للعمل في لجنة مراجعة المصحف الشريف بالمجمع، وذلك يوم الثلاثاء الموافق ٣١ من شهر أكتوبر الجاري، في تمام الساعة التاسعة والنصف صباحًا.
كان المجمع أعلن في وقت سابق عن عقد مسابقة لضم أعضاء جدد للجنة مراجعة المصحف الشريف وفقًا للضوابط المعلن عنها آنفًا، وهي أقدم لجنة لمراجعة المصحف على مستوى العالم العربي والإسلامي.
وتضم اللجنة بين أعضائها نخبة من علماء القرآن الكريم والقراءات، وتتولى اللجنة مهمة مراجعة ما يُعرض عليها من أعمال وإصدار تصاريح الطباعة، بعد التأكد من سلامة النص القرآني وموافقته بقواعد الضبط والرسم والتزامه بالأحكام التجويدية وموافقتها للقراءات المتواترة.
وللاطلاع على نتيجة الاختبار التحريري ومن يحق له دخول الاختبار الشفوي يمكن الدخول على الرابط الآتي على بوابة الأزهر الإلكترونية من هنا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحوث الإسلامية الازهر الشريف الاختبارات مراجعة المصحف مراجعة المصحف
إقرأ أيضاً:
الشريعة الإسلامية تثير جدلا في البرلمان الأردني.. نواب ينسحبون (شاهد)
أثير جدل واسع في مجلس النواب الأردني، بعد التصويت بالأغلبية على عدم إضافة عبارة "مع مراعاة الشريعة الاسلامية" خلال نقاش حول قانون اللجنة الوطنية لشؤون المرأة.
وعلى الرغم من توصية اللجنة المشتركة المشكلة من "اللجنة القانونية ولجنة المرأة" بإضافة العبارة، إلا أن عرضها على التصويت قوبل برفض من غالبية النواب.
وأقرت اللجنة النيابية المشتركة (القانونية، والمرأة وشؤون الأسرة)، مشروع قانون اللجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة لسنة 2024.
وأدى تصويت النواب ضد إضافة الفقرة، إلى انسحاب كافة أعضاء كتلة حزب جبهة العمل الإسلامي من الجلسة التي عقدت أمس الأربعاء.
ورأى نواب الحزب (الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين)، أن إضافة العبارة ضرورية لضمان توافق القانون مع الدستور الذي ينص على أن "الإسلام دين الدولة"، وللتأكيد على الالتزام بالقيم الدينية والاجتماعية العليا
ونوهوا إلى أن هذه التوصيت جاءت أيضا من دائرة الإفتاء وقاضي القضاة.
فيما رأى النواب المعارضون للعبارة، أن الإشارة إلى الدستور كافية، حيث أن الدستور يتوافق أساسا مع الشريعة الإسلامية، وقال بعضهم إن هذه العبارة قد تكون مقيدة أو تتعارض مع مفاهيم العدالة والمساواة.