أبرزها يقي من السرطان.. فوائد مذهلة لسمك التونة تعرفي عليها
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تعتبر التونة من أكثر أنواع الأسماك المفضلة لدى الكبار والصغار، فتتميز بمذاقها اللذيذ وفوائدها التي لا حصر لها، كما يمكن تناولها لمرضى القلب والضغط، ولا يوجد أي أعراض جانبية لها (إذا تم تناولها بكمية محددة دون الإفراط)، وأيضا يتناولها متابعي الدايت لتساعدهم على خسارة الوزن، وفيما يلي نقدم لك أهم فوائد سمك التونة.
تقوية المناعة
تحتوي التونة على كمية كبيرة من فيتامين «C» والزنك والمنجنيز، التي تُعتبر مضادات طبيعية للأكسدة تقي الجسم من الأمراض المزمنة، كما أن السيلينيوم الموجود في التونة يعمل على تقوية جهاز المناعة.
الوقاية من السرطان
تعمل أحماض أوميجا 3 الدهنية المتوافرة في التونة على إبطاء نمو الخلايا السرطانية وتقليل الالتهاب في الجسم؛ ما يساعد على الوقاية من بعض أنواع الأمراض السرطانية المرتبطة بالالتهابات المزمنة.
التخفيف من أعراض الاكتئاب
يساعد تناول سمك التونة في التخفيف من حدة أعراض الاكتئاب، كما تشير الأبحاث إلى أن التونة مفيدة لصحة المرأة العقلية وتقي من الإصابة بالاكتئاب.
فقدان الوزن
تُعتبر التونة من الأطعمة الصحية قليلة الدهن؛ إذ تحتوي على نسبة عالية من البروتين كما أنها قليلة السعرات الحرارية، لذا فتناولها يساعد على كبح الشهية وتعزيز قوة العضلات، وبالتالي تساعد على خسارة الوزن.
الحفاظ على صحة العيون
تساعد التونة على الوقاية من اضطرابات العيون مثل الجفاف والضمور البقعي، كما تساعد على تقوية شبكية العين نظراً لكونها غنية بأوميجا 3.
خفض ضغط الدم
يشكل ارتفاع ضغط الدم خطراً على الصحة؛ إذ يرتبط بالإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية وتصلب الشرايين، ولكن التونة تساهم في خفض ضغط الدم لأنها غنية بالبوتاسيوم الذي يعمل على توسيع الأوعية الدموية.
الحفاظ على صحة القلب
تساعد المستويات العالية من أحماض أوميغا 3 الدهنية في سمك التونة؛ على تقليل مستويات تفاقم الكوليسترول داخل شرايين القلب ومنع انسدادها، ما يساهم في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التونة سمك التونة الوقایة من
إقرأ أيضاً:
أسباب الإسهال في العيد وطرق الوقاية منه .. صور
أسباب الإسهال في العيد وطرق الوقاية منه، يعاني الكثير من الأشخاص خلال أيام العيد من مشكلة الإسهال الشديد، فمن المعروف والعادات المنتشرة أثناء العيد هي الإكثار من تناول الأطعمة الغنية بالدهون والحلويات والمشروبات الغازية، وبالأخص حلويات وكحك العيد، وهذا كله قد يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي، أبرزها الإسهال.
كشف الدكتور مصعب إبراهيم استشارى الجهاز الهضمي فى تصريحات خاصة لصدى البلد، عن أهم الأسباب التي قد تؤدي إلى حدوث الإسهال في العيد، مع نصائح للوقاية منه.
أسباب الإسهال في العيدأهم عامل لحدوث إسهال فى العيد هو الإفراط في تناول الحلويات والمأكولات الدسمة.
الحلويات مثل الكعك والبسكويت يحتوي الكحك على كميات كبيرة من السكر والدهون،التي بدورها تحدث إرهاق فى الجهاز الهضمي ويسبب الإسهال.
يحتفل الإغلبية فى العيد بتناول المقالي والمأكولات الدسمة التي تسبب اضطراب فى المعدة والجهاز الهضمي وتحدث إسهال.
تناول الأطعمة غير الصحية أو الملوثة مجهولة المصدرتناول الأطعمة من مصادر غير موثوقة أو ترك الأطعمة مكشوفة كل هذا يؤدي إلى التسمم الغذائي والإسهال.
عدم غسل الفواكه والخضروات بشكل جيد قبل تناولها فالأفضل غسلها بالخل، للتخلص من البكتيريا الضارة التي يمكن أن تسبب اضطراب فى الجهاز الهضمي.
شرب كميات كبيرة من المشروبات الغازية والمنبهات
المشروبات الغازية تحتوي على نسبة عالية من السكريات والغازات تسبب تهيج الأمعاء، كما أن الإفراط في شرب القهوة والشاي قد يسبب الجفاف، مما يؤدي إلى الإسهال.
عدم التوازن في تناول الطعام
تناول كميات كبيرة من الطعام في وقت قصير يرهق المعدة ويؤثر على عملية الهضم، تناول بعض الأطعمة المخلوطة وغير المتناسقة وكميات كبيرة من اللحوم و الحلويات والمشروبات الباردة،مما يسببا تلبك معوي وإسهال.
التوتر والقلق خلال العيد
يعانى بعض الأشخاص من القلق أو التوتر بسبب الاجتماعات العائلية، مما قد ينعكس على الجهاز الهضمي ويؤدي إلى الإسهال العصبي.
تغيير العادات الغذائية المفاجئ
اعتاد الجسم على نمط غذائي معين خلال شهر رمضان ولكن مع العيد، يحدث تغيير مفاجئ في مواعيد وكميات الطعام، مما قد يؤدي إلى اضطرابات هضمية.
طرق الوقاية من الإسهال في العيد
عدم الإفراط في تناول الحلويات والمأكولات الدسمة.
الحرص على شرب كميات كافية من الماء للحفاظ على ترطيب الجسم وتسهيل عملية الهضم.
تجنب تناول الأطعمة مجهولة المصدر أو الملوثة والحرص على النظافة أثناء إعداد الطعام.
محاولة التقليل من تناول المشروبات الغازية والكافيين لمنع تهيج المعدة.
الإكثار من تناول الألياف مثل الفواكه والخضروات للمساعدة في تنظيم حركة الأمعاء.
أهمية ممارسة المشي بعد تناول الطعام وبالأخص الوجبة الرئيسية وذلك من أجل تسهيل الهضم وتقليل الشعور بالانتفاخ.
إذا استمر الإسهال لأكثر من يومين أو صاحبه جفاف شديد، يُفضل استشارة الطبيب لتلقي العلاج المناسب.