انضمام الجزائر إلى بريكس يعود للواجهة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
كشف الخبير والأكاديمي الصيني، جون غونغ، نائب رئيس الشؤون الإستراتيجية في جامعة الأعمال والإقتصاد في الصين. لوكالة “تاس” الروسية، أن بكين مهتمّة بانضمام الدول الصديقة ذات الإقتصادات الكبيرة إلى مجموعة “بريكس“. وذكر على وجه الخصوص الجزائر وإندونيسيا.
وحول إحتمالات حدوث موجة ثانية لتوسيع مجموعة “بريكس”، قال الخبير الصيني “على الأعضاء الحالين إلقاء نظرة فاحصة على الاقتصادات الكبيرة مثل إندونيسيا والجزائر”.
وأوضح الخبير الصيني يقول: “إذا تحدثنا عن الدول التي من المرجّح أن تنضم إلى المجموعة. فستكون إقتصادات كبيرة مثل إندونيسيا والجزائر، لكن هذا الحديث لا يزال سابق لأوانه”.
كما تابع الخبير أن الصين: “تفضل إنضمام الدول الصديقة ذات الإقتصادات القوية. مضيفا بأن بكين قد تكون مهتمة أيضا بدول أمريكا اللاتينية”.
وبريكس عبارة عن تكتل سياسي واقتصادي عالمي بارز يضم كلا من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا. وهو يستقطب إلى جانب الجزائر اهتمام دول كثيرة في منطقة الشرق الأوسط مثل من السعودية وإيران.
وفي جويلية 2014، تم إنشاء “بنك بريكس” للتنمية. وتبني معاهدة لوضع إحتياطي طارئ للمجموعة بـ 200 مليار دولار.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
المتخصصون الروس يتوصلون لعناصر نظام التحكم الصاروخي ستورم شادو
الثورة نت/
أعلن مهندس وخبير أسلحة روسي، اليوم الثلاثاء، عن توصل المتخصصون الروس إلى نظام التحكم الصاروخي “ستورم شادو” بريطاني الصنع.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” عن الخبير الذي لم تذكر اسمه قوله ، إن “الدراسة الشاملة لصواريخ “ستورم شادو” التي تم إسقاطها لا تزال مستمرة، وأنه في المرحلة الحالية تم تفكيك معدات التحكم، بما في ذلك وحدات المحرك المؤازر والدفة وغيرها”.
ووفقا له، ستسمح البيانات التي تم التوصل إليها للدفاعات الجوية بالتصدي لهذه الصواريخ بشكل أفضل، فضلا عن تحييدها (إبطال عملها).
وأضاف أنه يتم حاليًا إجراء دراسة تفصيلية لمخططات الصمامات وتصميم الرؤوس الحربية لصواريخ ستورم شادو.
وختم الخبير أن “هذه الأعمال ضرورية لتحييد [الصواريخ]، ومن أجل القيام بنقل هذه الوحدات القتالية وتدميرها خارج المناطق المأهولة بالسكان”.