قال اللواء محمود توفيق، وزير الداخلية، إنه كان هناك موجة خطيرة ومتصاعدة من العنف والإرهاب قبل عام 2014، مضيفًا أن العديد من السجناء تمكنوا من الفرار في أحداث عام 2011. 

 

وأضاف في كلمة ألقاها بجلسة السياسة الخارجية والأمن القومي بمؤتمر "حكاية وطن"، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، نقلتها فضائية إكسترا نيوز، أنه كان هناك ارتفاع في معدلات الجريمة وانخفاض في قدرة الشرطة قبل عام 2014؛ حيث كانت العناصر الإرهابية تنتشر في شمال سيناء للاستفادة من الفراغ الأمني الذي حدث في أعوام 2011 و2013 و2014.

 

ولفت إلى أن مصر شهدت 260 عملًا إرهابيًا استهدفت جميع قدرات الدولة ومنشآتها، بما في ذلك مقر وزارة الداخلية، فضلا عن محاولات اغتيال وزير الداخلية السابق آنذاك. 

 

وأشار إلى أنه كانت هناك موجة خطيرة ومتصاعدة من العنف والإرهاب تقوم بها جماعات إرهابية تابعة للإخوان تستهدف كل ما يمثل المنشآت والممتلكات العامة"، لافتًا إلى أن عنف جماعة الإخوان شمل التخريب والحرق العمد وإطلاق النار العشوائي في الشوارع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اللواء محمود توفيق وزير الداخلية قدرات الدولة مقر وزارة الداخلية أخوان

إقرأ أيضاً:

وزير مالية الاحتلال يشعل موجة احتجاجات في فرنسا لهذا السبب

طالب مؤيدون لفلسطين في فرنسا بإلغاء فعالية سيحضرها وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش، بباريس الأربعاء المقبل.

وتجمع المؤيدون في ساحة تروكاديرو بالقرب من برج إيفل في باريس، ودعو السلطات لإلغاء فعالية لمنظمة "إسرائيل إلى الأبد" التي تحشد اللوبي المناصر للاحتلال الإسرائيلي في فرنسا.

وردد المحتجون هتافات مثل: "لا فعالية في باريس لسموتريتش وأصدقائه"، و"عاش الشعب الفلسطيني". ورفعوا الأعلام الفلسطينية واللبنانية، ولافتات تدعو إلى وقف الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة.

كما شارك في الاحتجاج سياسيون فرنسيون ومنظمات يهودية غير حكومية مناهضة للصهيونية.


وكانت 6 منظمات، طلبت الاثنين الماضي، بما في ذلك الاتحاد الفرنسي لحقوق الإنسان، بإلغاء الفعالية في بيان مشترك.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، قدم توماس بورتس، النائب عن حزب "فرنسا الأبية" المعارض طلبا رسميا إلى إدارة شرطة باريس، لإلغاء الفعالية التي سيحضرها سموتريتش.

وقد شهدت فرنسا في الآونة الأخيرة سلسلة من الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين، وخاصة طلابية في معهد الدراسات السياسية بباريس (Sciences Po)، حيث تزايدت التظاهرات مع تصاعد الأوضاع في غزة، على الرغم من محاولات قمعها من قبل السلطات الفرنسية.


وتعتبر هذه التحركات جزءًا من الحراك السياسي الأوسع في أوروبا، الذي يعكس تزايد الوعي والتضامن مع الشعب الفلسطيني في مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية، حيث يستمر الاحتجاج في باريس ضد سياسات حكومة الاحتلال الإسرائيلية، الذي يعد جزءا من سلسلة من الاحتجاجات التي جابت العاصمة الفرنسية وأماكن أخرى في أوروبا، مع دعوات واسعة لتغيير موقف الحكومات الغربية، وخاصة الفرنسية، تجاه القضية الفلسطينية.

لا يزال الاحتلال الإسرائيلي يرتكب مجازر جديدة في قطاع غزة لليوم 399، وسط تصعيد كبير في الشمال لدفع سكانه إلى النزوح جنوبا، وسط أوضاع إنسانية سيئة.

مقالات مشابهة

  • الأرصاد الجوية لـ«الأسبوع»: موجة خطيرة تضرب البلاد في هذا الموعد
  • وزير مالية الاحتلال يشعل موجة احتجاجات في فرنسا لهذا السبب
  • مخاطر حقنة البرد.. كيف يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة؟ (فيديو)
  • مخاطر حقنة البرد.. كيف يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة؟.. فيديو
  • بينهم العقل المدبر.. تفعيل صفقات الإقرار بالذنب لمتهمين بالتخطيط لهجمات 11 سبتمبر
  • فيديو .. حتى لا ننسى تدمير وحرق جماعة الإخوان الإرهابية للمؤسسات في مصر
  • ملك المغرب: هناك من يستغل قضية صحراءنا ليغطي على مشاكله الداخلية
  • هناك فرق – منى أبوزيد – مهزلة العقل البشري!!!
  • جلالة الملك: هناك من يستغل قضية الصحراء ليغطي على مشاكله الداخلية ويعيش في عالم متجمد بعيد عن الواقع
  • وزير المالية الأسبق: الإسلام أول من طبق نظام التكافل بالموازنة بين العقل والعقيدة