قديروف يعلن إرسال مجموعة جديدة من المتطوعين إلى منطقة العملية العسكرية الخاصة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أعلن رئيس جمهورية الشيشان الروسية، رمضان قديروف، اليوم الاثنين، إرسال مجموعة جديدة من المتطوعين إلى منطقة العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا.
وكتب قديروف عبر قناته الرسمية على تليغرام: "يجب على الرجل الحقيقي أن يشارك في حماية مصالح وطنه وشعبه، وألا يبقى على الهامش، هذا هو بالضبط ما يؤمن به المتطوعون الذين توجهوا اليوم من مطار غروزني إلى منطقة عملية عسكرية خاصة".
وتابع "عند وصولهم، سينضمون إلى صفوف قوات "أخمات" الخاصة"، مشيرا إلى أن المتطوعين في القوات الخاصة الروسية يتم تدريبهم من قبل متخصصين ذوي خبرة.
كما نشر قديروف مقطع فيديو من مطار غروزني، يظهر المقاتلين برفقة رئيس البرلمان الشيشاني محمد داودوف، ووزير الداخلية في الشيشان وقائد الشرطة أصلان إيراخانوف ورئيس قسم غروزني بوزارة الداخلية الروسية علي تاجيروف.
وقال إيراخانوف في المقطع المسجل، مخاطبا المتطوعين: "نحن في انتظار عودتكم مع النصر، التزموا بتعليمات القادة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القوات الخاصة رئيس البرلمان منطقة وزارة الداخلية وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يتبع خطة ممنهحة لتوسيع عمليته العسكرية بالضفة الغربية
قالت تمارا حداد الكاتبة والباحثة السياسية، من رام الله، إنّ هناك استمرارا لاقتحامات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، موضحة أنه يواصل عملية السور الحديدي، إذ أن هذه العمليات لم تتوقف على شمال الضفة الغربية متمثلة في جنين وطولكرم وطوباس، لكن هناك تعليمات تُعطى للجيش الإسرائيلي لاستكمالها نحو المحافظة الوسطى.
وأضافت «حداد» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ اقتحامات الاحتلال الإسرائيلي بدأت اليوم في منطقة نابلس ومن ثم ستسير إلى منطقة رام الله وبيت لحم، حتى تصل إلى جنوب الضفة الغربية، مشيرة إلى أن هناك خطة ممنهجة وهي تعزيز القبضة الأمنية الثقيلة بمعنى أنهم يريدون حسم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وتعزيز النزوح الداخلي الفلسطيني.
وتابعت: «الهدف الأكبر الذي يسعى إليه الاحتلال الإسرائيلي هو تعزيز ضم الضفة الغربية، لذا يريدون استكمال حرب المخيمات، ليس فقط مخيم جنين أو نور شمس والفارعة، لكن هناك أكثر من مخيم في منطقة نابلس»، لافتة إلى أنه يريد أيضا إعادة هيكلية جغرافية الضفة الغربية.
المشيعون يواصلون المراسم في بيروت رغم التحليق المنخفض للطائرات الإسرائيلية