وزير الداخلية: قدمنا ورش عمل ومحاضرات تثقيفية لتنمية الوعي لكافة فئات المجتمع
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قال وزير الداخلية محمود توفيق، إن الوزارة منوط بها تنمية الوعي من خلال تنظيم ندوات وورش عمل ومحاضرات تثقيفية عن مخططات إسقاط الدول من الداخل، مشيرا إلى أنه تم دعوة كل فئات المجتمع سواء الطلبة أو العاملين بمختلف جهات الدولة.
وتطرق وزير الداخلية، إلى محور آخر لتحقيق الأمن الشامل، مؤكدا أن الأمن دائما ينظر أن هناك شيئا لا يزال يحب عمله، وهذه فلسفة للحفاظ على مستوي الأداء الأمني.
وقال وزير الداخلية، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بتطوير الدولة غير المسبوق، ومع استعادة الأمن والاستقرار أعادت وزارة الداخلية صياغة نفسها وسياستها، وتم تطوير مقدرتها لتواكب كل هذه المقدرات.
وأكد أن تطور الجريمة وتطور التكنولوجيا يفتح سقف التطور بالنسبة إلى مؤسسات الدولة كلها ومنها وزارة الداخلية.
وألمح وزير الداخلية إلى أن الرئيس السيسي وضع محاور لتطوير السياسيات والقدرة الأمنية وأولها:
-استخدام الاسلوب العلمي في وضع السياسات وادارة العمل الامني.
- تطوير المنظومة الامنية والمناخية.
-الارتقاء بقدرات العنصر البشري.
-وتم انشاء مركز للدراسات الامنية والاستراتيجية والذي يمثل أحدث المراكز التكنولوجية الموجودة على المستوي الدولى المعني بنفس هذه الاختصاصات ومربوط بشبكة مؤمنة بغرف عمليات وادراة الازمات لكافة مديريات الأمن لجمع معلومات ووضع صورة متكاملة من مختلف محافظات مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الداخلية محمود توفيق استعادة الأمن وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
قال عاطف عبد الغني، الكاتب الصحفي إن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
وكشف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة.
وقال أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
سفارة مصر في نيامي تحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو خبر كاذب
تابع الكاتب الصحفى، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.