لدعم الرئيس السيسي.. مسيرة حاشدة باليخوت في مطروح| شاهد
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
نظم حزب حماة الوطن "أمانة محافظة مطروح" اليوم الإثنين مسيرة بحرية باليخوت والمراكب في البحر للاحتفال بالذكرى ال ٥٠ لانتصارات السادس من أكتوبر، ودعم الرئيس السيسي، بحضور أعضاء الحزب وأهالي مطروح وتفاعل السائحين، لنبعث رسالة حب وتأييد للرئيس السيسي علي ما قدمه من إنجازات في كافة المجالات.
وأعلن النائب عيسى أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان، عن تنظيم مسيرة باليخوت والمراكب في البحر احتفالا بالعيد ال50 لانتصارات أكتوبر مصحوبة أعلام مصر والحزب، دعم للرئيس في الانتخابات الرئاسية لاستكمال مسيرة الإنجازات والعطاء والتطوير، في كافة ربوع مصر.
أشار النائب عيسى أبو تمر عضو مجلس النواب، أمين حزب حماة الوطن بمطروح، إلى استعداد أعضاء الحزب لإطلاق أضخم وأكبر مسيرة حاشدة بمطروح بالسيارات عليها إعلام مصر والحزب وصور الرئيس السيسي، بمشاركة جميع أمانات مراكز المحافظة الثمانية وكافة أطياف المجتمع المطروحي دعما للرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية.
وأوضح بأن كافة فئات الشعب المطروحي يقف مع الرئيس السيسي الذي يحظى بشعبية جارفة بين جميع فئات المجتمع بمطروح والقبائل العربية، من أجل استكمال مسيرة الإنجازات والعطاء والتطوير.
موضحا أن أمانة محافظة مطروح بحزب حماة الوطن بمطروح علي قلب رجل واحد لدعم ترشح الرئيس السيسي قلبا وقالبا وبكل قوة لاستكمال مسيرة التنمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مطروح محافظة مطروح اخبار المحافظات حماه الوطن الرئیس السیسی حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود.. إلغاء مسيرة العودة السنوية بالداخل الفلسطيني المحتل (شاهد)
للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، أُلغيت "مسيرة العودة" السنوية التي دأبت جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين على تنظيمها بمشاركة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الداخل المحتل.
وجاء الإلغاء هذا العام نتيجة "حملة تحريض عنصرية" و"شروط تعجيزية" فرضتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب بيان صادر عن الجمعية المنظمة.
وتُعد جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين، وهي مؤسسة أهلية غير ربحية مسجلة رسميًا في الداخل المحتل٬ الجهة المسؤولة عن تنظيم المسيرة منذ انطلاقها عام 1997 بالتنسيق مع لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، وهي الهيئة التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل.
وتختار الجمعية في كل عام إحدى القرى الفلسطينية المهجَّرة منذ نكبة عام 1948، لتنظيم مسيرة إليها مصحوبة بفعاليات ثقافية وتوعوية تهدف إلى ترسيخ الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال الجديدة.
وقد شكل قرار الإلغاء هذا العام صدمة للأوساط الفلسطينية في الداخل، خصوصًا أنه يتزامن مع احتفالات الاحتلال الإسرائيلي بذكرى إعلان قيامه، ما يضفي طابعًا رمزيًا إضافيًا على هذه المسيرة التي تحولت عبر 28 عامًا إلى مناسبة وطنية بارزة للعرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة.
وفي بيانها، أوضحت الجمعية أن مساعيها للحصول على التصاريح الرسمية اصطدمت بعراقيل "ممنهجة" وشروط وصفتها بأنها "غير مسبوقة"، شملت منع رفع العلم الفلسطيني خلال المسيرة، وتحديد عدد المشاركين بعدد محدود لا يتجاوز المئات، فضلًا عن تهديد الشرطة بالتدخل لفرض هذه القيود بالقوة خلال الفعالية ومهرجانها الختامي.
وأضاف البيان أن هذه الممارسات أكدت وجود "مخطط مبيّت لاستهداف سلامة المشاركين"، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ قرار بإلغاء المسيرة حفاظًا على أرواحهم، مع الإعلان عن تنظيم فعاليات بديلة، تشمل زيارات ميدانية إلى القرى المهجَّرة يوم الخميس المقبل.