وزير الداخلية: إعادة انتشار مقرات الوزارة خارج الكتل السكانية.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قال وزير الداخلية، محمود توفيق، إنه تم إنشاء مركز للمعلومات وإدارة الأزمات.
وأضاف وزير الداخلية، محمود توفيق، خلال فعاليات جلسات اليوم الثاني من مؤتمر حكاية وطن "بين الرؤية والإنجاز"، بحضور الرئيس السيسي،: "يرتبط المركز بغرف الأزمات بمختلف أجهزة الوزارة"، لافتا: "المركز مزود بتطبيقات تحليل المعلومات والتتبع الآلي للمركبات الشرطية خلال تأدية مهامها".
وأشار: "بهذه التقنيات نستطيع وضع تقييم لكل منطقة داخل كل محافظة بالنسبة لحالتها الأمنية ووضع الخطط الأمنية المناسبة لها"، موضحا: "تم العمل على تطوير المنظومة الأمنية والخدمية".
وتابع: "تم إنشاء 9 مقرات جديدة لمديريات الأمن وإضافة إلى مقر أمن العلمين لاستيعاب التمدد الأفقي غير المسبوق الذي تشهده الدولة المصرية، وتم تزويدها بأحدث التقنيات التكنولوجية المتطورة تماثل الموجودة في الدول المتقدمة التي لها باع في الناحية الأمنية".
استرسل: "تم أعادة انتشار مقرات الوزارة خارج الكتل السكانية، فضلا عن تجميع المقرات الشرطية بأماكن موحدة توفيرا للجهد والوقت في تقديم الخدمة وإجراءات تأمينها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیر الداخلیة
إقرأ أيضاً:
المركز الأوروبي لقياس الرأي: نتنياهو يعيش وهم إعادة المحتجزين عسكريا
قال أبو بكر باذيب رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن بنيامين نتنياهو يدير معركة تسويق سياسي داخلي، مشيرًا، إلى أنّ الأولويات في الحكومة الإسرائيلية مشتتة.
معركة التسويق السياسي الداخليوأضاف باذيب، في مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «معركة التسويق السياسي الداخلي التي يخوضها رئيس وزراء الاحتلال منفصلة عن التسويق السياسي الخارجي الذي يحاول أن يروج فيه نفسه كبطل، وبالتالي، أصبحت الأولويات مشتتة لدى الحكومة الإسرائيلية».
وتابع رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، بأن للحكومة الإسرائيلية أولويات في قطاع غزة، وأولويات استراتيجية في المنطقة مارسها في لبنان وسوريا ويمارسها مع إيران ويريد ممارستها مع جماعة الحوثي والمناطق التي يسيطر عليها في اليمن.
أولويات إسرائيل معقدةوذكر، أن هذه الأولويات المعقدة وغير الواضحة بالنسبة إلى الجانب الإسرائيلي دفعته إلى أن يكون حادا وغير مستوعب اتهامه بجرائم الفساد، لافتًا، إلى أنه في الداخل الإسرائيلي هناك من كل الأطراف داخل إسرائيل اليوم بشكل أو بآخر بأنها تواجه معركة وجودية في المنطقة، وأنها في حاجة إلى أن تنجح، ولكن، اختلاف الأولويات كان واضحا، فلم يكن ملف المحتجزين أولوية لدى نتنياهو، إذ اعتقد أنه سيكون قادرا على استردادهم من خلال العمليات العسكرية والضغط المباشر على حماس بما يجعلها تتراجع عن الكثير من مطالبها في المنطقة.
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة