هيئة الزكاة: مباشرة الأفراد للاستيراد مشروط بالغرض الشخصي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قالت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، اليوم الاثنين، إن مباشرة الأفراد للاستيراد مشروط بالغرض الشخصي.
وأضافت الهيئة، عبر منصة (إكس)، أن الاستيراد للأفراد يجب أن تكون بكمية ذات طابع شخصي وليست للغرض التجاري.
وبشأن استيراد الكميات التجارية، قالت الهيئة، يلزم لذلك توفر سجل تجاري لنفس النشاط، ويتم تحديد الكمية من قبل المعاين الجمركي بالمنفذ.
جاء ذلك ردا على تساؤل ورد إلى الهيئة عبر حسابها (اسأل الزكاة والضريبة والجمارك) بشأن الإجراءات المطلوبة لاستيراد سلعة من تركيا.
عزيزي العميل، الاستيراد للأفراد يجب أن تكون بكمية ذات طابع شخصي وليست للغرض التجاري، للكميات التجارية يلزم توفر سجل تجاري لنفس النشاط، ويتم تحديد الكمية من قبل المعاين الجمركي بالمنفذ
— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) October 2, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تركيا هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الاستيراد
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يعلن أن حظر المفاوضات مع روسيا لا يعبر عن موقفه الشخصي
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن قرار حظر إجراء مفاوضات مع روسيا، الذي صدر رسميًا عن السلطات الأوكرانية، لا يعبر عن موقفه الشخصي بشكل صارم، موضحًا أن مثل هذه القرارات تتطلب تقييمًا مستمرًا للوضع السياسي والدبلوماسي.
وفي تصريحات أدلى بها خلال مقابلة مع وسائل إعلام دولية، أوضح زيلينسكي أن "الحظر الرسمي للمفاوضات مع روسيا جاء في إطار رد فعل على أفعالها العسكرية وتصعيدها المستمر"، لكنه أشار إلى أن "الظروف قد تتغير، والمواقف الدبلوماسية يجب أن تبقى مرنة".
وأضاف زيلينسكي: "لم أكن أعارض المفاوضات في جوهرها، لكن القرارات التي اتخذت على المستوى الرسمي كانت تعبيرًا عن موقف جماعي رافض للتعامل مع نظام يواصل انتهاكاته ضد أوكرانيا".
بسبب دعم أوكرانيا.. صادرات السلاح الأمريكي تسجل رقما قياسياأوكرانيا تعيد 757 جثة لجنود سقطوا خلال الحربروسيا: أطفال غزة أقل أهمية لليونيسف من أقرانهم في أوكرانياترامب: أريد اللقاء قريبا بالرئيس الروسي لإنهاء حرب أوكرانياتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه الحرب الروسية الأوكرانية تصعيدًا متزايدًا، حيث لا تزال الجهود الدولية لإيجاد حل دبلوماسي تواجه عقبات كبرى، مع إصرار روسيا على تحقيق أهدافها العسكرية، وتمسك أوكرانيا بالدفاع عن سيادتها ووحدة أراضيها.
تصريحات زيلينسكي تفتح الباب أمام احتمالات تغيير في استراتيجية أوكرانيا المستقبلية، خاصة في حال طرأت تغييرات على الميدان العسكري أو تدخلت أطراف دولية بجهود وساطة فعالة.
وعلى الرغم من أن حظر المفاوضات مع روسيا كان يعكس إجماعًا سياسيًا في أوكرانيا خلال مراحل سابقة من النزاع، إلا أن تصريحات زيلينسكي الأخيرة تؤكد وجود مساحة للتقييم وإعادة النظر وفقًا للظروف.
تجدر الإشارة إلى أن حظر المفاوضات صدر في وقت تصاعدت فيه الهجمات الروسية على المدن الأوكرانية، ما جعل أي حوار دبلوماسي يبدو مستحيلًا من وجهة نظر كييف.
ومع ذلك، فإن تصريحات زيلينسكي تشير إلى أن احتمالات التفاوض، وإن كانت مستبعدة حاليًا، لا تزال خيارًا قائمًا تحت شروط معينة.