مستغانم.. حماد يعطي إشارة انطلاق أشغال تهيئة مركز الفروسية ببلدية صيادة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أعطى وزير الشباب والرياضة، عبد الرحمان حماد، إشارة انطلاق أشغال تهيئة وترميم مركز الفروسية ببلدية “صيادة” في إطار زيارة العمل التي تقوده إلى ولاية مستغانم.
وكشفت الوزارة، عبر حسابها الرسمي “فيسبوك” اليوم الاثنين، أن الوزير حماد. مرفوقا بوالي مستغانم والوفد المرافق له، تنقل الى بلدية صيادة، أين أعطى اشارة انطلاق أشغال تهيئة وترميم مركز الفروسية.
مبرزة بأن الوزير، أسدى تعليمات بضرورة احترام الآجال لتسليم هذا الصرح، كما كانت هذه المحطة فرصة للقاء الحركة الرياضية وفئة ذوي الاحتياجات الخاصة واستمع لانشغالاتهم. متوعدا إياهم بتذليل العقبات فيما يخدم الشباب عامة والرياضة خاصة .
وكان الوزير قد استهل زيارته إلى مستغانم، صبيحة اليوم الاثنين. بتدشين المركب الرياضي الجواري ببلدية حجاج، أين تلقى عدة شروحات حول هذا المرفق الذي ثمنه شباب البلدية باعتباره فضاء لممارسة الأنشطة الرياضية والشبابية.
وأكد الوزير على ضرورة الاستغلال الأمثل لهكذا مرافق، وأعطى تعليمات بضرورة تمديد أوقات عمل مؤسسات القطاع بما ينسجم واحتياجات الشباب
كما زار الوزير معرضا للابتكار قام من خلالها بتشجيع الشباب على الابداع والمبادرة. ودعاهم في نفس الوقت لمواصلة تطوير مهاراتهم والمشاركة في الصالونات الوطنية.
واختتم حماد زيارته لبلدية الحجاج بمعاينة الملعب الجواري المتواجد داخل المركب المتعدد الرياضات. أين أكد على أهمية الاستغلال الأمثل لهذه المرافق لتعميم الممارسة الرياضية في أوساط الناشئة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
تكريم الصديق معنينو في حفل ثقافي في مركز الثقافة المغربي في كيبيك
بمبادرة من رئيسة المركز الثقافي المغربي في كيبيك، أقيم حفل ثقافي بعنوان « الشباب والتنمية: المغرب في أفق 2030”، تم فيه تكريم الاعلامي الصديق معننيو بمشاركة عدد من الشخصيات البارزة. حضر الحفل سفيرة المملكة المغربية في كندا، ووزيرة الثقافة في كيبيك، بالإضافة إلى عدد من أعضاء البرلمان المحلي في كندا. وكذا بحضور الجالية المغربية حيث بلغ عدد الحضور حوالي 250 شخصًا من المغاربة رجالًا ونساءً، المقيمين في كندا أو الذين يحملون الجنسية الكندية.
وقال معنينو « كنت سعيدًا جدًا بهذه الدعوة الكريمة التي أتاحت لي الفرصة للحديث عن دور الشباب المغربي في التنمية المستقبلية لبلادنا ».
وسلط معنينو، الضوء على أهمية دور الشباب في بناء مستقبل المغرب، وأكد على ضرورة تكوينهم بشكل جيد لمواكبة التحديات الكبرى التي تنتظرهم. كما أشاد « بالجهود الكبيرة التي يبذلها المغرب تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لبناء مستقبل مشرق للجيل القادم ». وتحدث أيضًا عن الدور الكبير للتاريخ في الحفاظ على الهوية المغربية، مؤكداً على أهمية إدخال مادة التاريخ كمادة أساسية في مختلف مراحل التعليم، من الابتدائي إلى الجامعي، لضمان أن يظل الشباب على دراية بجذورهم وتاريخهم العريق الذي يمتد لأكثر من 12 قرنًا.
كلمات دلالية الصديق معنينو