البوابة الإخبارية اليمنية:
2025-02-22@23:11:31 GMT

جريمة اغتيال جديدة في الضالع

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

جريمة اغتيال جديدة في الضالع

YNP _ خاص :

قُتل مواطن، الساعات الماضية، برصاص أحد المسلحين في محافظة الضالع، وسط اليمن.

وقالت مصادر محلية، إن مسلح في إحدى فصائل التحالف أطلق النار على المواطن عبده محمد صالح البكري، أثناء تواجده أمام منزله في منطقة بني سعيد بمديرية جحاف، ما أدى إلى مقتله على الفور.

وأشارت المصادر إلى أن المسلح تمكن من الفرار إلى جهة مجهولة دون أي تحرك من الأجهزة الأمنية التابعة لفصائل التحالف المتمركزة في المنطقة.

وتأتي جريمة الاغتيال الجديدة، في ظل سلسلة طويلة من جرائم القتل والتصفية التي تشهدها محافظة الضالع وعموم المناطق الخاضعة لسيطرة فصائل التحالف في ظل غياب أي دور للأجهزة الأمنية.


المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

إقرأ أيضاً:

فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين

أرجأت محكمة الاستئناف في باريس، الخميس، حتى 19 يونيو (حزيران)، النظر في طلب إطلاق سراح الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبد الله، المعتقل منذ 40 عاماً، لإدانته بالتواطؤ في اغتيال دبلوماسيَين أمريكي وإسرائيلي في فرنسا.

وأفاد مصدر قضائي ومحامي عبدالله جان لوي شالانسيه، بأن المحكمة أرجأت النظر حتى يتمكن المحكوم عليه من إبراز إثباتات على التعويض للأطراف المدنية، وهو ما كان يرفضه حتى الآن.
ويبلغ عبدالله حاليا 73 عاماً. وأصبح من الممكن إطلاق سراحه منذ عام 1999، بموجب القانون الفرنسي، لكن طلبات الإفراج المشروط التي تقدم بها رُفضت، باستثناء طلب واحد حين وافق القضاء في 2013 على طلب إفراج، شرط أن يكرس بقرار طرد، الأمر الذي لم يصدره وزير الداخلية الفرنسي يومها مانويل فالس.
وقال شالانسيه إن موكله أصبح "استثناء"، في حين أُطلق سراح "سجناء سياسيين" رئيسيين في البلاد من السجن.

وأضاف المحامي في تصريحات للصحافيين "لم أشاهد قراراً مثل هذا من قبل"، متحدثاً عن "تعذيب معنوي".
وأضاف "إنهم يعترفون بذلك، ولكنهم يريدون الاستسلام للولايات المتحدة مرة أخرى"، وتابع "لكنه قال دائماً، وأنا معه، إنه لن يعوض أبداً الولايات المتحدة التي ترسل القنابل لإلقائها على الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين".



وأثناء محاكمته في 23 فبراير (شباط) 1987 في قضية اغتيال الدبلوماسيَّين، بدت قاعة المحكمة أشبه بمعسكر محصّن، خوفاً من أي هجمات محتملة، إذ كان يشتبه وقتها بوقوفه وراء موجة من الهجمات القاتلة في باريس، إلا أنها في الواقع كانت من تنفيذ أفراد مؤيدين لإيران.

فرنسا: غزة "أرض فلسطينية".. ولا بديل عن التسوية السلمية - موقع 24دعا وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، الإثنين، إلى وقف عنف المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة، في ختام لقاء مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في القدس.

لكن اليوم، أصبح منسياً إلى حد كبير، فيما يقتصر الدعم الذي يحصل عليه من لجنة دعم صغيرة، وعدد قليل من البرلمانيين اليساريين، أو شخصيات مثل آني إرنو، الحائزة جائزة نوبل للآداب.

مقالات مشابهة

  • محافظة الإسكندرية تعلن عن 3 مناقصات جديدة لتنفيذ مشروعات خدمية
  • كتائب المجاهدين يشاركون اليوم مع فصائل المقاومة في تسليم 6 أسرى
  • سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
  • برواتب مجزية.. 3862 فرصة عمل جديدة في القطاع الخاص
  • أبناء الضالع يقدمون 22 مليون ريال للجبهات
  • في بغداد.. تقرير أمريكي يكشف عن أعضاء خلية اغتيال مدرس أمريكي والفصائل المتهمة
  • فرنسا تؤجل الإفراج عن لبناني متواطئ في اغتيال دبلوماسيَين
  • شاهد| تسليم توابيت جثامين الأسرى الإسرائيليين بمشاركة ممثلي فصائل المقاومة العسكرية
  • أبناء الضالع يدعمون القوة الصاروخية وسلاح الجو والتصنيع الحربي والقوات البحرية بـ22 مليون ريال
  • أبناء محافظة الضالع يجودون بقافلة مالية دعمًا للقوات المسلحة