وزير الخارجية: عمليات حفظ السلام لها دور في إكساب مصر الاحترام على المستوى الدولي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قال سامح شكري، وزير الخارجية، إن عمليات حفظ السلام لها دور في إكساب مصر الاحترام على المستوى الدولي خلال السنوات الماضية، فمصر سابع أكبر مشارك، موجهًا العزاء لأبطال القوات المسلحة لمشاركتهم بعمليات حفظ السلام بالقارة الإفريقية.
وأضاف «شكري»، خلال كلمته في فعاليات اليوم الثالث من مؤتمر حكاية وطن «بين الرؤية والإنجاز»، وتذيعه قناة «إكسترا نيوز»، أن الوساطة بالأزمة الأوكرانية الروسية سواء من خلال مجموعة الاتصال الوزارية العربية أو من خلال اجتماعات القادة الأفارقة وسعيهم لإذكاء مبادئ القانون الدولي، والتوصل إلى حل سلمي يلبي العناصر والاعتبارات التي يرديها كل الأطراف لتجنيب الأثار السلبية المترتبة على المناخ الاقتصادي العالمي والأمن الغذائي والطاقة.
وتابع أن الاهتمام بمشاركة مصر والرئيس بهذا الجهد هو إقرار أن مصر استعادت ثقة شركائها بقدرتها وعلاقتها التي لها تأثير، ورؤية مصر الإيجابية نحو الاحتواء والبناء في إطار الحكمة والاتزان، فأصبح السمة التي يركز عليها المجتمع الدولي، موضحا أنه قبل عام 2014 كان هناك تحفظ بمدى اهتمام مصر بالقارة الإفريقية على ضوء ما بذلته في الستينات؛ لدعم الإخوة للتحرر والاستقرار، ودعمهم لإنشاء مؤسسات لتلك الدول، والتعاون معا لتحقيق منظومة من الاندماج والتكامل لتأسيس مؤسسة تسمى «الوحدة الإفريقية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس السيسي وزير الخارجية الدول الافريقية قوات حفظ السلام
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن الدولي بوقف حرب الإبادة والتهجير وحماية حل الدولتين
المناطق_واس
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية حرب الإبادة والتهجير التي تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني لليوم 437 على التوالي، وكذلك التصعيد الحاصل في مجازر الاحتلال، واستهدافه لمدارس الإيواء في قطاع غزة ونسف المربعات السكنية، وتدمير مقومات الحياة في القطاع، لدفع سكانه للهجرة، وتحويله لأرض غير صالحة للحياة البشرية.
أخبار قد تهمك الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم بحق النساء والأطفال 25 نوفمبر 2024 - 8:17 مساءً الخارجية الفلسطينية تدعو إلى تدخل دولي عاجل لوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة 10 نوفمبر 2024 - 7:01 مساءً
وأكدت الوزارة في بيان تصاعد جرائم الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، من هدم للمنازل والمنشآت والتطهير العرقي لجميع مظاهر الحياة الفلسطينية في غالبية مساحة الضفة الغربية، والتي كان آخرها جريمة إبادة المنازل وهدمها، بشكل يترافق مع شق المزيد من الطرق الاستيطانية الضخمة لربط المستوطنات بعضها ببعض، والتهام المزيد من أراضي الفلسطينيين.