88 مليون دولار صادرات إربد لشهر أيلول
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
#سواليف
انخفضت صادرات محافظة إربد لشهر أيلول الماضي إلى 88 مليون دولار، مقابل 107.9 مليون دولار لنفس الشهر من العام الماضي، بنسبة 19 بالمئة، بحسب القيمة الكلية لشهادات المنشأ الصادرة عن غرفة صناعة إربد.
وقال رئيس الغرفة هاني ابو حسان، إن مدينة الحسن الصناعية استأثرت بالحجم الأكبر من صادرات المحافظة بقيمة 81.
وأوضح أنه تم تصدير ما قيمته 7 ملايين دولار حسب اتفاقية الدول العربية.
مقالات ذات صلة سحب تتجه نحو الأردن وتساقط للأمطار خلال الساعات القادمة 2023/10/02واحتل قطاع المحيكات والصناعات الجلدية مركز الريادة في القطاعات التصديرية بواقع 78 مليون دولار تلاه قطاع الصناعات العلاجية بصادرات بلغت 3,7 مليون دولار ثم قطاع المواد التموينية بصادرات بقيمة 2.5 مليون دولار.
فيما توزعت باقي الصادرات على القطاعات الإنشائية والهندسية والبلاستيكية ومستحضرات التجميل والمواد الكيماوية والورق والكرتون والتعبئة والتغليف.
وبين أبو حسان أن صادرات غرفة صناعة اربد الى أميركا شكلت ما نسبته 70 بالمئة من صادرات المحافظة، منها 90 بالمائة من قطاع المحيكات.
وكانت حصة الدول العربية من الصادرات 9.3 بالمئة، والباقي توزعت على أسواق دول الاتحاد الأوروبي وكندا ودول جنوب شرق آسيا ودول أخرى حول العالم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
زيادة قياسية في الإنفاق العسكري العالمي خلال 2024
كشف تقرير صادر عن مركز أبحاث رائد في مجال النزاعات أن الإنفاق العسكري العالمي بلغ 2.72 تريليون دولار في 2024، بزيادة 9.4 عن عام 2023 وهو أكبر ارتفاع على أساس سنوي منذ نهاية الحرب الباردة على الأقل.
وأظهرت البيانات الصادرة عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن التوتر الجيوسياسي المتصاعد شهد زيادة في الإنفاق العسكري في جميع مناطق العالم، مع نمو سريع على وجه الخصوص في كل من أوروبا والشرق الأوسط.
وقال المعهد: "رفعت أكثر من 100 دولة حول العالم إنفاقها العسكري في عام 2024".
وأضاف: "مع تزايد إعطاء الحكومات الأولوية للأمن العسكري، وغالبا ما يكون ذلك على حساب مجالات الميزانية الأخرى، يمكن أن تكون للمقايضات الاقتصادية والاجتماعية تداعيات كبيرة على المجتمعات لسنوات قادمة".
وأدت الحرب في أوكرانيا والشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه حلف حلف شمال الأطلسي إلى ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا (بما في ذلك روسيا) بنسبة 17 بالمئة، مما دفع الإنفاق العسكري الأوروبي إلى ما هو أبعد من المستوى المسجل في نهاية الحرب الباردة.
وبلغ الإنفاق العسكري الروسي نحو 149 مليار دولار في 2024، بزيادة 38 بالمئة عن 2023 وضعف المستوى المسجل في عام 2015. ويمثل ذلك 7.1 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي الإنفاق الحكومي.
ونما إجمالي الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليصل إلى 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي. وبنسبة 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. وكان العبء العسكري لأوكرانيا هو الأكبر من أي دولة في عام 2024.
وقال معهد ستوكهولم: "تخصص أوكرانيا في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري".
وارتفع الإنفاق العسكري للولايات المتحدة بنسبة 5.7 بالمئة ليصل إلى 997 مليار دولار، وهو ما يمثل 66 بالمئة من إجمالي إنفاق حلف شمال الأطلسي و37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024.