مكتب المالية شبوة يؤكد أستكمال إجراءات صرف مرتبات شهر سبتمبر لكافة الوحدات الادارية بالمحافظة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
استكمل مكتب المالية بمحافظة شبوة إجراءات مرتبات شهر سبتمبر لكافة الوحدات الادارية بالمحافظة التي جاءت بمتابعة وإشراف محافظ المحافظة الأخ عوض محمد بن الوزير ومدير عام مكتب المالية محمد عتيق.
وأكد مدير مكتب المتابعة والاتصال شبوة في العاصمة المؤقتة عدن انور دحيمان في تصريح صحفي له استكمال إجراءات تحويل اشعارات مرتبات الوحدات الادارية في محافظة شبوة طرف البنك المركزي.
وأوضح دحيمان جاهزية تسليم موظفي المحافظة لمرتباتهم لشهر سبتمبر اعتبارا من اليوم على البنوك التجارية التي وقعت الجهات عقود صرف مرتبات موظفيها عبرها.
وعبر مدير مكتب المتابعة والاتصال شبوة عن تقديره للمتابعة المستمرة للمحافظ بن الوزير ومدير عام المالية بالمحافظة ولقيادة وزارة المالية برئاسة معالي الوزير سالم بن بريك على تعاونهم في تسهيل إجراءات صرف مرتبات موظفي الوحدات الإدارية بالمحافظة وفق ماهو المتبع في هذا الشأن..
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
فوبيا مرضية.. ترامب يحول “جوانتانامو” مركزاً لاعتقال المهاجرين
الجديد برس|
أعلنت الإدارة الامريكية الجديدة، الأربعاء، توقيع قانون لاحتجاز المهاجرين غير النظاميين المشتبه في ارتكابهم جرائم، في معتقل غوانتانامو المخصّص عادة للمتّهمين بالإرهاب.
وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات من إعلان وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم الأربعاء، أن الإدارة الحالية تدرس استخدام معتقل غوانتانامو ، منشأة احتجاز للمهاجرين.
وقالت نويم في تصريح لشبكة «فوكس نيوز»: «نحن بصدد تقييم الوضع ومناقشته في الوقت الراهن»، موضحة أن القرار في ذلك يعود «للرئيس». واعتبرت أن «السجن هو أصل، وسنواصل البحث عن كيفية استخدام أصولنا لضمان أمن الولايات المتحدة».
خلال حملته الانتخابية، ندّد ترامب على الدوام بـ«غزو» المهاجرين الذي اتّهمهم «بتسميم دماء» الولايات المتحدة وبالتسبب في موجة إجرام، وهو ما لم يثبته أي إحصاء رسمي.
وفتح معتقل غوانتانامو في العام 2002 بداخل قاعدة عسكرية أمريكية في جزيرة كوبا، في إطار «الحرب على الإرهاب» التي أعلنها رئيس الولايات المتحدة في ذاك الحين جورج دبليو بوش بعد اعتداءات 11 سبتمبر 2001.
واحتجز في المعتقل مئات السجناء، بعضهم أعضاء في تنظيم «القاعدة»، وأثار سجالاً حاداً في الولايات المتحدة، بسبب ظروف الاعتقال الشديدة القسوة، وممارسة التعذيب.
وأبدى كل من الرئيسين الديمقراطيين السابقين جو بايدن وباراك أوباما نيّة لإغلاق المعتقل، من دون أن يتمكنا من ذلك في عهديهما.
وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، حصلت صحيفة «نيويورك تايمز» على وثائق حكومية تظهر أن الولايات المتحدة تستخدم منذ عقود قاعدة غوانتانامو العسكرية لسجن مهاجرين، يتم اعتراضهم في البحر.
وفق الصحيفة، يتم إيداع المهاجرين الحجز في مساحة منفصلة عن السجن، حيث يُحتجز المعتقلون المتّهمون بالإرهاب.
وتندد جمعيات بالمعاملة التي يلقاها المهاجرون المحتجزون هناك، استناداً إلى شهادات تفيد بأن المهاجرين يخضعون لمراقبة عندما يتّصلون بمحاميهم، وبأنهم يجبَرون على وضع نظارات التعتيم الكامل خلال نقلهم، وبأن تردي النظافة في المكان يجذب الجرذان.