ذكرى ميلاد ماجدة الخطيب.. أبرز المحطات في مسيرتها الفنية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تحل اليوم، ذكرى ميلاد الفنانة ماجدة الخطيب التي تعتبر من أهم الفنانات في الزمن الجميل، وتميزت بأعمالها المتنوعة وبطولاتها السينمائية التي شاركت بها أكبر وأهم النجوم، فعاشت مسيرة فنية حافلة امتدت لسنوات بأدوار مهمة.
بداية الفنانة ماجدة الخطيب الفنية كانت في عام 1960 من خلال دور صغير في فيلم "حب ودلع"، ثم شاركت في فيلم "لحن السعادة".
بعد ذلك بـ 10 أعوام، وتحديدا عام 1970 قدمت أول بطولة مطلقة لها مع المخرج حسن الإمام في فيلم "دلال المصرية" والذي لفتت إليها الأنظار بهذا الدور، وكان بمثابة انطلاقتها الحقيقية في عالم الفن، بعدما اشتهرت لدى الجمهور ونالت اهتمام النقاد.
استمر نجوميتها في البروز أكثر، وبعدها بعامين وتحديدا فى عام 1972 قدمت أول عمل من إنتاجها بعدما أنتجت لنفسها فيلم "امتثال"، وحصلت به على جائزة التمثيل الهرم الذهبي.
خلال مسيرتها الفنية شاركت في أكثر من 55 عملاً سينمائياً وتلفزيونياً.
من أشهر أفلامها بالسينما المصرية، مشاركتها بفيلم ثرثرة فوق النيل الذى يعد أحد أبرز العلامات فى مشوارها بصحبة مجموعة كبيرة من النجوم مثل أحمد رمزى، عادل ادهم، عماد حمدى، سهير رمزى، ميرفت أمين، بجانب مجموعة كبيرة من النجوم.
أما على صعيد الدراما فقدمت أعمالاً عديدة، آخرها كان مسلسل "لا أحد ينام في الإسكندرية" مع ماجد المصري، أما آخر عمل لها في السينما فكان فيلم "آخر الدنيا" بطولة نيللي كريم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماجدة الخطيب
إقرأ أيضاً:
ذكرى ميلاد الفنان محمد فريد..اكتشفه عبد الله فرغلي وهذه أهم أعماله
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمد فريد ، الذي اشتهر بأدوار عديدة تظل عالقة في ذهن الجمهور .
معلومات عن محمد فريدولد الفنان الراحل عام 1940، وظهرت موهبته منذ دراسته الثانوية بمدرسة بني سويف الثانوية في صعيد مصر، حيث بدأ كعازف ناي وعود والتحق بفرقة مسرح العرائس.
اكتشفه الفنان الراحل "عبد الله فرغلي" خلال تواجده ببني سويف للعمل مدرسا للغة فرنسية في المدرسة التي يدرس فيها "فريد" فالتفت إلى موهبة "الطالب" في العزف التمثيل.
نصيحة من "فرغلي" انتقل "فريد" إلى القاهرة حيث الانتشار الأسرع بعد أن عرف امكاناته الفنية، من خلال مشاركته في بعض الأعمال المسرحية بالمدرسة، منها مسرحية "30 يوم في السجن".
حصل على بكالوريوس الفنون المسرحية من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1962م، وفي منتصف الستينيات انضم لفرقة المطرب الراحل عبد العزيز محمود، عقب اختياره ليتدرب على تحريك العرائس والأداء الصوتي والصامت.
في عام 1967 انضم "محمد فريد" إلى مسرح الطليعة، وأعاد المخرج صلاح أبو سيف، اكتشافه كفنان سينمائي، باختياره للمشاركة في فيلم "السقا مات" ليقف أمام الكاميرا للمرة الأولى والتي وصفها فريد بإنها "كسرت حاجز الخوف".
تنوعت أعمال "فريد" ما بين السينما والمسرح والتلفزيون، لتجاوز الـ 230 عملا فنيا متنوعا ما بين إذاعي ومسرحي وتليفزيوني وسينمائي، طوال أكثر من 50 عامًا، من الأدوار أبرزها مسلسل "ليالي الحلمية" و"غريب في المدينة" وكذلك دوره في أفلام "الشيطانة التي أحبتني" و"حب في الزنزانة" و"احكي يا شهرزاد" و"الديلر".
وكشفت ابنه الفنان الراحل محمد فريد أنه كان يعاني من نقص حاد في العناصر المغذية في الجسم وخاصة أن لديه انخفاض حاد في الهيموجلوبين في الدم ثم توفي
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية