زنقة 20 | مراكش

بمبادرة من سمير كودار رئيس جهة مراكش آسفي، تم اليوم الاثنين، تكريم خاص للمواطن الذي اشتهر بلقب “مول البيكالة” ، والذي أثر في قلوب المغاربة خلال محنة الزلزال.

جاء ذلك خلال انعقاد أشغال دورة أكتوبر العادية لمجلس جهة مراكش آسفي بمقر عمالة إقليم الحوز.

وتم تسليم المسن مبلغا ماليا مكافأة من مجلس الجهة على إنسانيته و تضامنه مع إخوانه المتضررين في الزلزال، كما قام والي الجهة بتقبيل رأسه.

وكان المسن المنحدر من مدينة تزنيت، قد ظهر في شريط فيديو وهو يساعم بنصف كيس دقيق لمتضرري الزلزال، وهو الفيديو الذي تم تداوله على نطاق واسع عبر العالم.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

سماح أنور: كنت عارفة إني هقوم من محنة المرض وهلعب كورة.. عشان كان فى حاجة ربانية جوايا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكدت الفنانة القديرة سماح أنور أنها تعرضت لحادث مروع كاد أن يفقدها كيانها.

وقالت «سماح»، فى حوار لبرنامج «كلم ربنا»، تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو «9090»: «لما عملت حادثة قالولى إنى مش همشي تانى ولا همثل، وخضعت لـ24 عملية جراحية، لمدة 11 سنة، كنت قاعدة على كرسي متحرك، لكن ربنا أراد إنى أرجع أمشي تانى، وماكنتش لا بعيط ولا بلطم ولا حاجة، فهى تجربة كان عليا فيها اختار، أعيش أو أموت، والاختيار ده ربنا اللى ألهمنى بيه إنى أعيش، لأنه حط ده فى قلبي، وبعدها روح ربنا فينا عايزة تعيش وعايزة تكمل، وقتها لما كانت كل الناس بتيجي تزورني سواء هنا فى مصر أو فى أمريكا ولا جنيف لأنى لفيت العالم، وكأن كله فى ضهري، لدرجة إن لما حد بيدخل عليا بيعيط كنا بضحكه وأقوله نكت عشان كنت بحس نفسي كويسة، لكن فى المقابل كنت قاعدة متربطة».

وقالت الفنانة القديرة: «أنا شفت ربنا فى أزمتى، شفته فى الناس اللى بتزورني، كأني على الحافة وشالنى ورجع تانى، لكن فى خلال الـ11 سنة عملت لنفسي وحياتى حاجات كتيرة، لأن ربنا عظيم ومش هيخلق حاجة فاشلة، بل حاجات عظيمة، وكأنى قالى هديكى قدرة مش موجودة مع حد غيري، وهى كن فيكون، لأنى ضد الفكرة اللى اتقالت فى فيلم جرى الوحوش، لما قاله: (كل إنسان له 24 قيراط)، جملة مغلوطة وده كلام غير صحيح، لأن كل إنسان له حاجات خاصة، كلنا يومنا 24 ساعة ومحدش معاه 25، والإنسان مش بيتعرض لحاجة غير لما يكون هو عايزها تحصله، فمثلا هو اللى بيضايق نفسه، يعنى معنى كدة إنه اقتناع شخصى وقدرات ربنا فينا».

وتابعت: «اللحظة اللى قمت فيها ومشيت على رجليا، كانت حلوة بس مش عندى، لكن عند والدتى ووالدتى، كنا يومها عملنا الإشاعات وقولولى: (قومى اقفي)، وقمت وروحت وفاجأت أنى وأبويا، لكن كان حصل كتير قبلها ومكنش في نصيب، وروحت ماشية على رجليا ضربت الجرس، أمى لما شافتنى ذهلت وكمان أبويا وابنى، وكان عندى يقين إنى هخف، وهلعب كورة، وكان حسبن الإمام عنده ملعب كبير فى البيت الأوروبي، وكنت بقوله دائما: والله هنلعب كورة، رغم إن الكل والدكاترة كان بيقولوا مفيش أمل، فمكنتش قلقانة لأن دى حالة الوصل مع ربنا»، مشيرة إلى أنها الإنسان هو الذى بيختار ويفعل».

مقالات مشابهة

  • السؤال الذي يعرف الغرب الإجابة عنه مسبقا
  • مراكش: توقيف متهم بمحاولة سرقة سيارة واعترافه بتنفيذ سرقات أخرى لدراجات نارية
  • الحبس 5 سنوات لكل من يستغل المسنين لهذا السبب
  • الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
  • إدارة السجون تكشف ملابسات حجز شحنة شباكية موجهة لنزلاء سجن آسفي
  • “نبي الكوارث” يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المرعبة خلال أسبوع (صور)
  • من المشلعيب إلى المنافي محنة المبدع السوداني بين القمع والهروب- حول كتاب مهارب المبدعين
  • سماح أنور: كنت عارفة إني هقوم من محنة المرض وهلعب كورة.. عشان كان فى حاجة ربانية جوايا
  • الداخلية تستفسر والي كلميم حول واقعة “نغز بوعيدة”
  • ما الذي يمكننا تعلمه من ظاهرة “قمر الدم” النادرة؟