السلام الكامل بين السعودية وإسرائيل ربما يعتمد أيضاً على تحقيق انفراجة مع إيران، وليس فقط الانفراجة مع الفلسطينيين.

هكذا تحدث تحليل لموقع "المونيتور"، وترجمه "الخليج الجديد"، تعليقا على تصريحات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لشبكة "فوكس نيوز"، الأسبوع الماضي، حين قال: "كل يوم نقترب" من تطبيع العلاقات مع إسرائيل، لكن ذلك يعتمد في النهاية على تحقيق انفراجة مع الفلسطينيين.

المحطة الأولى: رام الله

لنبدأ بالقضية الفلسطينية، فخلال الأسبوع الماضي، وفي أول زيارة من نوعها لمسؤول سعودي منذ عام 1967 على الأقل، قام نايف بن بندر السديري، السفير السعودي لدى فلسطين والقنصل العام في مدينة القدس، بزيارة رام الله وأكد من جديد التزام السعودية بالدولة الفلسطينية.

وتأتي الزيارة خلال موجة من الدبلوماسية بين واشنطن والرياض ورام الله.

اقرأ أيضاً

تحليل: التطبيع مع إسرائيل قد يشعل حربا بين السعودية وإيران

ومن خلال العمل الوثيق مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، عرض بن سلمان استئناف المساعدة للرئيس الفلسطيني محمود عباس، إذا تمكنت السلطة الفلسطينية من قمع الجماعات المسلحة المتطرفة في الضفة الغربية.

وفي المقابل، فإن السلطة الفلسطينية مستعدة للمضي قدماً في التطبيع إذا تخلت إسرائيل عن سيطرتها على بعض بلدات الضفة الغربية وتفكيك المستوطنات.

وهذه كلها خطوات صحيحة، وفق التحليل، وتعكس شعوراً محموداً بإلحاح الوضع المتدهور للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويأتي شريان الحياة السعودي المحتمل في الوقت الذي يبدأ فيه عباس عملية تغيير في القادة الفلسطينيين لدمج جيل الشباب، لكن شعبيته لا تزال مرتفعة كما كانت دائمًا.

وربما يكون هذا أقل مما ينبغي، أو بعد فوات الأوان، بالنسبة لسيطرة عباس الضعيفة على الضفة الغربية، وخاصة نابلس وجنين، مركزي المقاومة الجديدين.

اقرأ أيضاً

إيران: تطبيع السعودية وإسرائيل لا يخدم المنطقة

المحطة التالية: تل أبيب

وهذا يقود إلى إسرائيل، حيث يبدو من المرجح أن أي خطوة صغيرة نحو حل الدولتين ستصل إلى طريق مسدود.

ويكتب المحلل الإسرائيلي البارز بن كاسبيت، أن "التنازلات الإسرائيلية المطلوبة للفلسطينيين لا تشكل بداية بالنسبة للعديد من أعضاء ائتلاف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتعدد الأحزاب، الذين يطالبون وينفذون أيضًا إجراءات أحادية الجانب لدفن أي احتمال إلى الأبد". للدولة الفلسطينية المستقلة".

ولعل الحل الوحيد، كما يوضح كاسبيت، هو إذا كان الطلب السعودي لا يرقى إلى مستوى إقامة دولة فلسطينية، أو إذا كان من الممكن بطريقة أو بأخرى إغراء بيني غانتس، وزير الدفاع السابق والرئيس الحالي لحزب الوحدة الوطنية المعارض، للانضمام إلى حكومة ائتلافية إسرائيلية جديدة.

وسيكون الأول بمثابة خيبة أمل، بالنظر إلى التوقعات حتى الآن، بما في ذلك التصريحات السعودية العديدة، والأخير سيكون بمثابة معجزة، إذا تمكنت واشنطن من تحقيق ذلك.

اقرأ أيضاً

أيهما يأتي أولا لإسرائيل.. التطبيع مع السعودية أم الحرب ضد إيران؟

المحطة الأخيرة: طهران

لقد كان النهج السعودي في التطبيع دائمًا مصحوبًا بالتحوط بسبب إيران، وجاءت طلبات الرياض من واشنطن، دعم برنامجها النووي، ومعاهدة الدفاع وأنظمة الأسلحة المتطورة، كلها موجهة نحو إيران.

والأسبوع الماضي، أعلنت الرياض أنها ستمنح الوكالة الدولية للطاقة الذرية وصولاً أوسع إلى منشآتها، كما أفاد جاك داتون، وهو ما يمثل دفعة لمحاولتها الحصول على الدعم النووي الأمريكي.

ولا تزال الخطوات السعودية أقل من البروتوكول الإضافي للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والذي، إلى جانب رغبة المملكة في امتلاك قدرة خاصة بها على تخصيب اليورانيوم، من شأنه أن يجعل موافقة الكونجرس على الاتفاق النووي السعودي أمرًا صعبًا.

تريد الرياض إبرام اتفاقها النووي مع الولايات المتحدة، لكنها مستعدة لنقل أعمالها إلى أماكن أخرى، بما في ذلك الصين، إذا لزم الأمر.

ولا يقتصر سعي الرياض للحصول على الطاقة النووية، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم، فقط على تطوير مصدر جديد للطاقة البديلة.

وتقع إيران في قلب الحسابات السعودية.

اقرأ أيضاً

أكسيوس: مسؤولون إسرائيليون إلى واشنطن لبحث التطبيع السعودي والنووي الإيراني

وقال بن سلمان لقناة "فوكس نيوز"، إنه إذا حصلت إيران على القنبلة النووية، فسيتعين على السعودية أن تحصل على واحدة.

والمغزى الضمني هنا أيضاً هو أنه إذا كان لإيران "حقها في التخصيب" ولن تلتزم بالبروتوكول الإضافي، فلا ينبغي إذن إلزام السعودية بمعايير مختلفة.

ويتعين على بن سلمان أيضًا تقييم مستوى الضمانات الأمنية الأمريكية الكافي، إذا تدهورت العلاقات مع إيران.

ولا يسع الهجوم الإيراني المتطور بطائرة بدون طيار على "أرامكو"، في سبتمبر/أيلول 2021، إلا أن يعيد ضبط الحسابات السعودية.

لم تفعل إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أي شيء، على الرغم من السياسة الأمريكية القائمة منذ فترة طويلة، والمعروفة باسم مبدأ كارتر، والتي تقضي باستخدام القوة العسكرية، إذا لزم الأمر، للدفاع عن مصالحها الوطنية في المنطقة.

كما أن احتمال أن تصبح السعودية "حليفًا رئيسيًا من خارج الناتو" سيكون بمثابة خطوة للأمام، ولكن ربما ليس الالتزام المتوخى في الرياض.

اقرأ أيضاً

تقدير إسرائيلي: لهذه الأسباب غيرت السعودية موقفها من إيران والغرب

ومن المقرر أن تتوسع قريباً قدرات إيران الصاروخية والطائرات بدون طيار، الهائلة بالفعل.

في أكتوبر/تشرين الأول، ستجتمع أطراف خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) في حوالي "اليوم الانتقالي"، عندما سيتم رفع العقوبات المفروضة على واردات إيران وتصديرها لتكنولوجيا الصواريخ والطائرات بدون طيار.

وأجرت الولايات المتحدة والسعودية مناورة عسكرية مشتركة لمكافحة الطائرات بدون طيار في وقت سابق من هذا الشهر.

وتتبنى إيران الآن التقارب مع السعودية في وسائل الإعلام وبياناتها السياسية، لكن المملكة تريد المزيد من الإجراءات لاستكمال هذه الكلمات.

وكانت زيارة قادة الحوثيين إلى السعودية الأسبوع الماضي، خطوة كبيرة في الدبلوماسية لإنهاء حرب اليمن، وذلك بفضل طهران.

ولعل الإشارة الأكثر دلالة وتشجيعاً بالنسبة للسعودية هي أن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، سيسمح بإجراء محادثات نووية مباشرة بين الولايات المتحدة وإيران.

كما أن احتمال إجراء محادثات بين الولايات المتحدة وإيران يمكن أن يكمل الاتجاهات الإقليمية نحو وقف التصعيد.

اقرأ أيضاً

محلل إسرائيلي: السعودية "تبصق" على نتنياهو المتفائل وتغازل إيران

يشار إلى أن هناك نقص كبير في الثقة بين الأطراف، وسوف تستغرق عملية بناء الثقة بعض الوقت.

في المقابل، تتقدم إدارة بايدن بشكل كبير في الشرق الأوسط من خلال التطبيع السعودي الإسرائيلي ونوع من الاتفاق النووي مع إيران.

وبعد بداية متوترة في علاقاته مع السعودية، أدرك بايدن أن المضي قدماً، مثل التطبيع الإسرائيلي السعودي، ودعم حل الدولتين، وإنهاء الحرب في اليمن وردع إيران، يتطلب شراكة وثيقة، فمع المملكة، لا يوجد حل بديل.

وعلى الرغم من الإلحاح الواضح والتوجه نحو التطبيع، فإن العقبات التي تحول دون التوصل إلى سلام كامل بين إسرائيل والسعودية كبيرة، سواء فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية أو بمطالب الرياض من واشنطن.

ومع ذلك، فإن كل هذه المحادثات تستحق إجراءها، لأنها تحرك المنطقة نحو الدبلوماسية والتكامل.

وإذا تمكن نتنياهو من القيام بالمطلوب مع الفلسطينيين، وهو أمر كبير إذا، فإن القطعة الأخيرة والأخيرة ستكون إيران.

وفي النهاية، سوف يزن بن سلمان الضمانات التي قدمتها الولايات المتحدة مقابل المخاطر التي تمثلها إيران في الدعوة إلى التطبيع.

اقرأ أيضاً

مصالحة السعودية وإيران.. هل تحل عُقَد صفقة التطبيع مع إسرائيل؟

المصدر | المونيتور - ترجمة وتحرير الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: التطبيع السعودية إسرائيل أمريكا إيران البرنامج النووي تخصيب اليورانيوم الولایات المتحدة الضفة الغربیة اقرأ أیضا بدون طیار بن سلمان

إقرأ أيضاً:

تراجع إسرائيلي عن كلام التطبيع بعد نفي لبنان

خرجت السلطة السياسية عن صمتها ازاء موضوع التطبيع مع العدو الاسرائيلي ، وأكدت مصادر رسمية أن لبنان لم يتلقَّ أي طلب من الولايات المتحدة بشأن إجراء مفاوضات مباشرة مع  اسرائيل، وأوضحت المصادر أن لبنان متمسك بتطبيق القرار الدولي، ويعترف بأهمية إطلاق مسار التفاوض حول تثبيت الحدود البرية.

واعتبرت ان الامر لا يزال بعيد المنال، ولفتت الى ان سقف الطموحات الان حول التوصل الى اتفاق وقف الاعمال العدائية، المفاوضات ستكون حول التعديلات الحدودية..
وفيما حرصت اجواء بعبدا والسرايا على التاكيد بان مسالة التطبيع غير مطروحة على جدول الاعمال اللبناني، ولبنان واع لكل ما يحاك في هذا الاطار، اكدت مصادر وزارية ان اي تفاوض لن يجري الا تحت سقف اللجان الفنية، ولا رفع لتمثيل لبنان المباشر وغير المباشر.

وكتبت" الاخبار": بقيت صفة «الدبلوماسية» التي أراد الأميركيون إعطاءها للمفاوضات ذات الصلة بترسيم الحدود البرية بينَ لبنان وكيان الاحتلال، طاغية على قراءة آخر الأخبار والمعلومات الواردة من واشنطن بشأن الملف اللبناني، كما طغت على اهتمامات الإعلام العبري الذي تابعَ أبعاد ما تحدّثت به المبعوثة الأميركية إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس وما تبعها من تصريحات وتحليلات.

ويبدو أن البلبلة الداخلية بشأن الكلام عن التطبيع، التي أحدثتها التصريحات الإسرائيلية دفعت كيان الاحتلال إلى التراجع عن تضخيم الموضوع، إذ صرّح بعض مسؤوليه أن كيانهم «لا يريد التطبيع مع لبنان وهذا الأمر غير مطروح بالنسبة إليهم». وفي السياق، كشفت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية أمس «عن عدم وجود محادثات تطبيع بين إسرائيل ولبنان في الوقت الراهن». ونقلت الصحيفة عن مصدر مطّلع قوله، إنه «لا توجد مفاوضات حالياً حول التطبيع بين إسرائيل ولبنان».

جاء ذلك بعد تصريحات لمسؤول إسرائيلي أكّد أن «المناقشات مع لبنان بشأن الحدود البرية هي جزء من خطة شاملة مع استمرار الزخم نحو تحقيق التطبيع».

وأخذ هذا الموضوع أمس، حيزاً من النقاش في جلسة مجلس الوزراء، حيث صرّح وزير الإعلام بول مرقص أنّ «التفاوض مع إسرائيل لا يزال جارياً بطريقة غير مباشرة»، وأنّ موقف لبنان واضح ضدّ التطبيع، مشيراً إلى أنّ «الإفراج عن الأسرى اللبنانيين تمّ بالتفاوض غير المباشر، وكلّ ما يُحكى عن التطبيع مجرّد كلام صحافي».

وقال نائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري تعليقاً على ما يشاع حول التطبيع أن: "الاسرائيلي يحاول فرض أمر واقع ولكن لبنان لا يزال على موقفه". كما أن وزير الخارجية يوسف رجي أعلن أنه: "لم يصلنا أي موقف رسمي حول ما يُشاع عن تطبيع مع إسرائيل، وكل ما يُقال هو مجرد كلام صحافي، فهذا الموضوع ليس مطروحًا نهائيًا". وأوضح مصدر رسمي لبناني "أننا نرفض محاولة إسرائيل لمقايضة تحديد الحدود البرية والانسحاب من لبنان باتفاق تطبيع. 

وكتبت" البناء":لم يتطرق مجلس الوزراء إلى موضوع التصريحات الأميركية والإسرائيلية حول إطلاق مفاوضات حول ترسيم الحدود البرية والتطبيع مع العدو الإسرائيلي، بل اكتفى وزير الإعلام بالنفي بأن لم يطرح هذا الأمر في مجلس الوزراء وأن مجلس الوزراء لم يوافق على أي مفاوضات للتطبيع مع «إسرائيل».

وكتبت" اللواء": موضوع التطبيع مع إسرائيل وفق ما يطرحه اعلام العدو لم يتطرق اليه مجلس الوزراء وسئل وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي عنه فأعلن ان أي شيء من هذا القبيل لم يصل إليه بشكل رسمي والأمر غير مطروح نهائيا، أما نائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري فأكد أن الإسرائيليين يريدون فرض أمر واقع علينا وموقف لبنان واضح.

واكدت مصادر وزارة الخارجية لـ «اللواء» ان الوزير رجي لا يجامل ولا يناور في تاكيده ان لبنان لم يتبلغ اي امر له علاقة بإحتمالات التطبيع، وكل ما يطرحه هو تطبيق آلية وقف اطلاق النار وتنفيذ القرار 1701 وانسحاب الاحتلال من النقاط التي يحتلها واستعادة المعتقلين.

  وذكرت مصادرمتابعة للموضوع ان لبنان الرسمي يتعاطى مع الموضوع كأنه لم يكن ولا يضعه في حساباته، بل يركز على آلية تنفيذ القرار 1701 وانسحاب الاحتلال واطلاق سراح المعتقلين، بحيث يتم لاحقاً البحث في موضوع تثبيت الحدود البرية الجنوبية وفق مراسلات لبنان الى الامم المتحدة وموقفه الرسمي القائم على تطبيق اتفاق الهدنة لاغير.

وشددت أوساط سياسية لــ»البناء» الى أن لا مانع من فتح مفاوضات غير مباشرة بين لبنان والاحتلال الإسرائيلي عبر الأمم المتحدة أو الولايات المتحدة أو عبر لجنة الإشراف على تطبيق القرار 1701 من دون أي مفاوضات أو محادثات سياسية أو دبلوماسية مباشرة ولا غير مباشرة، بل تبقى في الإطار العسكري والتقني والفني، وبالتالي من المبكر مجرد الحديث عن موضوع التطبيع، والأولوية الآن خوض مفاوضات للانسحاب الإسرائيلي من كامل الأراضي اللبنانية وصولاً الى الحدود الدولية واتفاقية الهدنة عام 1949 واستكمال تطبيق القرار 1701 لا سيما البند 0 حول تشكيل لجنة دولية لبحث قضايا عدة خلال 30 يوماً من ضمنها وضع مزارع شبعا في عهدة الأمم المتحدة وانسحاب الاحتلال منها، إضافة الى تطبيق القرار الدولي الصادر عن الأمم المتحدة حول اللاجئين الفلسطينيين.
 
وفي إسرائيل نقلت صحيفة "هآرتس" عن مصدر إسرائيلي قوله: "نحن بعيدون كل البعد عن التطبيع مع لبنان"، كما قال مصدر مطلع لـ"جيروزاليم بوست" إنه لا توجد حالياً أي مناقشات حول التطبيع بين إسرائيل ولبنان".
 
واعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في تصريحات أمس: "قتلنا 5 عناصر من "حزب الله" الأسبوع الماضي لخرقهم اتفاق وقف إطلاق النار الذي نعمل على تنفيذه بقوة". وأضاف: "من يهاجمنا أو يفكر في مهاجمتنا سنهاجمه"، لافتاً إلى أن "سياستنا الهجومية لا تقتصر على سوريا بل تمتد إلى لبنان أيضا". وأكد نتنياهو أننا "نحافظ على البقاء في 5 نقاط في لبنان ونعمل على تحقيق أمن إسرائيل بقوة وتصميم".
 
وأمس تسلم الجيش اللبناني صباحاً العسكري زياد شبلي عند معبر الناقورة وهو الأسير الخامس الذي تأخر الإفراج عنه حتى البارحة، وكان قد اعتقله الجيش الإسرائيلي في التاسع من آذار الحالي. مواضيع ذات صلة كلام إسرائيلي مفاجئ عن السنوار.. ماذا كشف؟ Lebanon 24 كلام إسرائيلي مفاجئ عن السنوار.. ماذا كشف؟ 14/03/2025 05:13:33 14/03/2025 05:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 رويترز عن مسؤول بحماس: رفات الرهينة الإسرائيلية اختلطت مع أخرى بعد غارة إسرائيلية Lebanon 24 رويترز عن مسؤول بحماس: رفات الرهينة الإسرائيلية اختلطت مع أخرى بعد غارة إسرائيلية 14/03/2025 05:13:33 14/03/2025 05:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 مسؤول أمني إسرائيلي: الجيش بقي في 5 مواقع بجنوب لبنان وسينسحب منها بعد مدة Lebanon 24 مسؤول أمني إسرائيلي: الجيش بقي في 5 مواقع بجنوب لبنان وسينسحب منها بعد مدة 14/03/2025 05:13:33 14/03/2025 05:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مسؤول إسرائيلي: تصرفات حماس صادمة ولن تمر مرور الكرام Lebanon 24 هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مسؤول إسرائيلي: تصرفات حماس صادمة ولن تمر مرور الكرام 14/03/2025 05:13:33 14/03/2025 05:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً دراسة مبادرة Lebanon 24 دراسة مبادرة 18:43 | 2025-03-13 13/03/2025 06:43:04 Lebanon 24 Lebanon 24 إشكال كبير في عكار.. سقوط إصابات وحالة من الذعر (صورة) Lebanon 24 إشكال كبير في عكار.. سقوط إصابات وحالة من الذعر (صورة) 17:35 | 2025-03-13 13/03/2025 05:35:44 Lebanon 24 Lebanon 24 العثور على جثة شاب في زحلة Lebanon 24 العثور على جثة شاب في زحلة 17:28 | 2025-03-13 13/03/2025 05:28:10 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 17:25 | 2025-03-13 13/03/2025 05:25:16 Lebanon 24 Lebanon 24 فرنجية بهجوم لاذع على سلام: ما بيدملك إلا الداخل Lebanon 24 فرنجية بهجوم لاذع على سلام: ما بيدملك إلا الداخل 17:20 | 2025-03-13 13/03/2025 05:20:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مُفاجأة من العيار الثقيل: فنانة لبنانية أشهرت إسلامها في ايران: اقتنعت بالقرآن (فيديو) Lebanon 24 مُفاجأة من العيار الثقيل: فنانة لبنانية أشهرت إسلامها في ايران: اقتنعت بالقرآن (فيديو) 02:53 | 2025-03-13 13/03/2025 02:53:26 Lebanon 24 Lebanon 24 حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! Lebanon 24 حزن واسع.. وفاة تيكتوكر شهيرة بعد تعرّضها لضيق في التنفس! 11:04 | 2025-03-13 13/03/2025 11:04:01 Lebanon 24 Lebanon 24 20 مليون ليرة لـ"موظفين".. رواتبهم "حكمها الشلل" Lebanon 24 20 مليون ليرة لـ"موظفين".. رواتبهم "حكمها الشلل" 03:15 | 2025-03-13 13/03/2025 03:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل Lebanon 24 هذه السيرة الذاتية لقائد الجيش رودولف هيكل 08:03 | 2025-03-13 13/03/2025 08:03:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الجناة يقيمون في منزل مقابل لها.. ابنة الأم السورية "المكلومة" التي هزت العالم تروي تفاصيل مؤلمة (فيديو) Lebanon 24 الجناة يقيمون في منزل مقابل لها.. ابنة الأم السورية "المكلومة" التي هزت العالم تروي تفاصيل مؤلمة (فيديو) 05:22 | 2025-03-13 13/03/2025 05:22:40 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 18:43 | 2025-03-13 دراسة مبادرة 17:35 | 2025-03-13 إشكال كبير في عكار.. سقوط إصابات وحالة من الذعر (صورة) 17:28 | 2025-03-13 العثور على جثة شاب في زحلة 17:25 | 2025-03-13 مقدمات نشرات الاخبار المسائية 17:20 | 2025-03-13 فرنجية بهجوم لاذع على سلام: ما بيدملك إلا الداخل 17:14 | 2025-03-13 عبد المسيح: أحرّ التهانئ والتبريكات إلى القادة الأمنيين الجدد فيديو صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية Lebanon 24 صور مذهلة ومثيرة.. اكتشاف كائنات بحرية غير معروفة في حملة استكشافية عالمية 05:00 | 2025-03-12 14/03/2025 05:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو Lebanon 24 "جابتلي المرض".. حسام حبيب يخرج عن صمته ويكشف تفاصيل خلافاته مع شيرين عبد الوهاب شاهدوا الفيديو 00:20 | 2025-03-12 14/03/2025 05:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) Lebanon 24 دعما لإيلون ماسك.. هذا ما سيشتريه ترامب (فيديو) 16:27 | 2025-03-11 14/03/2025 05:13:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • اقرأ غدًا في «البوابة».. وفد حماس يصل القاهرة لاستكمال مفاوضات وقف إطلاق النار
  • اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية تعلن اعتماد الجفالي رئيسًا للاتحاد السعودي للأولمبياد الخاص
  • ترامب: أوكرانيا قبلت وقف إطلاق النار ويمكننا إقناع روسيا أيضا
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. تأملات وأفكار.. ذكريات رمضانية ولقاءات حول الحاضر والمستقبل وقضايا مهمة لتقدم المجتمع
  • آخر ما قيلَ عن التطبيع بين لبنان وإسرائيل.. تفاصيل يجب معرفتها
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 17 فلسطينيًا في الضفة.. والمستوطنون يحرقون منازل ومركبات الفلسطينيين
  • «أنا محامي ودي شغلتي».. أحمد مهران يكشف تفاصيل خلافه مع منى فاروق
  • تراجع إسرائيلي عن كلام التطبيع بعد نفي لبنان
  • اقرأ غدًا في "البوابة".. ترحيب مصري بتصريحات ترامب بشأن قطاع غزة.. واجتماع وزاري عربي أمريكي في الدوحة
  • فخ الاستثمار الوهمي.. كواليس سقوط عصابة النصب على المواطنين والشركات