الرئيس التنفيذي لبنك ظفار يحصل على جائزة صناع التغيير
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
مسقط ـ «الوطن»:
حصد عبدالحكيم بن عمر العجيلي الرئيس التنفيذي لبنك ظفار جائزة صناع التغيير من شركة أريبيان ستوريز وذلك خلال حفل أقيم مؤخرا بفندق كراون بلازا مسقط وجاءت هذه الجائزة نظرا للإنجازات المتميزة التي قام بها العجيلي ودوره الهام في قيادة التغيير الإيجابي للقطاع المصرفي والمالي في سلطنة عمان واعترافا بتفاني بنك ظفار في دفع عجلة الابتكار والاستدامة والتقدم المجتمعي مما يعزز مكانته في مجال القطاع المصرفي في سلطنة عمان.
واختارت شركة أريبيان ستوريز بنك ظفار لجهوده الحثيثة في تحقيق التغيير الإيجابي والتحول الرقمي في القطاع المصرفي وتعد هذه الجائزة شهادة على إلتزام بنك ظفار الثابت في تحقيق مستقبل مستدام وشامل للبلاد والمنطقة.
وقال عبدالحكيم بن عمرالعجيلي الرئيس التنفيذي لبنك ظفار: أهدي هذه الجائزة لزملائي في بنك ظفار فهم من صنعوا التغيير وفخور بوصولنا إلى ما نحن عليه الآن وأتطلع إلى المزيد من الانجازات في المستقبل كما تعكس الجائزة التزامنا المستمر بالابتكار وتفانينا في تقديم أفضل الخدمات لزبائننا وحافز لنا لمواصلة مهمتنا المتمثلة في ريادة التغيير الإيجابي في القطاع المصرفي والمساهمة في النمو الاقتصادي في سلطنة عمان.
ويعتبر العجيلي أحد القياديين البارزين في القطاع المصرفي العماني كونه يتمتع بخبرة مصرفية تزيد عن 30 عاما وقد أثرت جهوده بشكل ملموس في نمو بنك ظفار ليصبح أحد البنوك الرائدة في سلطنة عمان، كما يعد العجيلي من الشخصيات المؤثرة على الساحة الاقتصادية العمانية، وله العديد من المشاركات الفعالة في الأنشطة والفعاليات والمؤتمرات داخل وخارج سلطنة عمان وقد أسفرت هذه الجهود عن فوز بنك ظفار بالعديد من الجوائز المرموقة من مؤسسات محلية وإقليمية وعالمية، تأكيدا على ريادة البنك في القطاع المصرفي والمالي.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی القطاع المصرفی فی سلطنة عمان بنک ظفار
إقرأ أيضاً:
وفد عُماني يطلع على التجربة القطرية في التنمية الاجتماعية
مسقط- الرؤية
اطلعت سلطنة عمان ممثلة في وزارة التنمية الاجتماعية على تجربة دولة قطر في مجال التنمية الاجتماعية، وذلك خلال زيارة السيدة معاني بنت عبدالله البوسعيدية المديرة العامة للتنمية الأسرية بالوزارة والوفد المرافق لها لعدد من المؤسسات الاجتماعية في دولة قطر.
وشملت زيارة الوفد لمقر "مركز أمان"، والذي يُعنى بحماية وتأهيل ضحايا العنف والتفكّك الأسري من النساء والأطفال، وإعادة دمجهم في المجتمع، وزيارة "مركز دريمة" والتجوّل في مختلف أقسامه المعنيّة بتوفير خدمات الرعاية اللازمة لفئة الأيتام، والحرص على استقرارهم في الأسر الحاضنة البديلة، ودمجهم في المجتمع، إلى جانب توعية المجتمع بأهمية الاحتضان، بالإضافة إلى زيارة وفد سلطنة عمان لـ"مركز إحسان"، والتعرّف على جهوده في تمكين ورعاية كبار السن، وتعزيز الاعتراف بدورهم وإسهاماتهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية للدولة، وتمكينهم ودعم مشاركتهم في مختلف المجالات، ونشر الوعي المجتمعي بحقوقهم وقضاياهم الأساسية، والعمل على تحقيق التواصل بين الأجيال، والتأكيد على دور الأسرة في رعايتهم.
كما تعرّف الوفد الزائر على خدمة "وتد" المجانية في تقديم الاستشارات والعلاج الزوجي والأسري والاستشارات التربوية، والهادفة إلى مساعدة الأزواج والأسر على مواجهة التحديات في حياتهما الزوجية والأسرية بأسلوب احترافي يضمن احترام السرية والخصوصية والحفاظ عليها.