وزيرة التضامن: انخفاض الأمية بنسبة 47% بفضل برنامج «لا أمية مع تكافل»
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قالت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إنّ كبار السن ثروة يجب الاستثمار فيها والاستفادة منها، موضحا أنّ الوزارة تخطط لإطلاق أول قانون لكبار السن، بهدف تكريمهم: «نحن ضد فكرة أنّ كبار السن غير قادرين على العطاء».
وأضافت وزيرة التضامن الاجتماعي، خلال كلمتها ضمن فعاليات جلسات اليوم الثالث والأخير من مؤتمر «حكاية وطن.
وأوضحت القباج، أنّه جرى عمل دراسة عن مدى التأثير على تقوية وتمكين المرأة وقدرتها على اتخاذ قرارات، لافتة إلى أنّ 72% من المستفيدين في الريف، و51% من نسبة الفقر في مصر بالمناطق الريفية.
وتابعت وزيرة التضامن، أنّ قاعدة البيانات تشير إلى وجود 11 مليون أسرة بإجمالي 40 مليون مواطن، وهذه ثروة في حد ذاتها، موضحة: «إحنا بنقيس نسبة أمية أرباب الأسر أو ربات الأسر لقيناها 62%، وعملنا برنامج (لا أمية مع تكافل) بالشراكة مع الهيئة العامة لتعليم الكبار ومع الأزهر الشريف والمجتمع المدني ووزارات أخرى، ووصلنا إلى نحو 970 ألف سيدة، وكانت النتيجة انخفاض الأمية في الوقت الحالي إلى 47%».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة التضامن التضامن الاجتماعي حكاية وطن السيسي الرئيس السيسي وزیرة التضامن
إقرأ أيضاً:
بالمجان.. الفحوصات الطبية المقدمة في برنامج الرعاية الصحية لكبار السن
كشفت وزارة الصحة والسكان الفحوصات الطبية المقدمة في برنامج الرعاية الصحية لكبار السن، وذلك من خلال صفحتها الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك”.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان أن البرنامج يقدم الخدمات الطبية مجانًا للأشخاص من 65 عاما فأكثر ضمن الوحدات والمراكز الطبية المعتمدة.
كاتب صحفي: الدولة المصرية تضع احتياجات كبار السن نصب أعينهاطريقة استخراج بطاقة شخصية 2025 لكبار السن من المنزلبعد تصريحات وزيرة التضامن.. ضمانات قانونية لـ حقوق كبار السنرئيسة "قومي المراة": الدولة تولي اهتماما كبيرا بكبار السن وتحمي حقوقهمالفحوصات الطبية المقدمة في برنامج الرعاية الصحية لكبار السن
فحص إكلينيكي عامفحص حدة النظر
قياس كتلة الجسم
فحص الفم والأسنان
تقييم نفسي وتغذوي
قياس ضغط الدم
فحوصات معمليةسكر تراكمي
سكر عشوائي
وظائف الكلي
قياس نسبة الدهون والكوليسترول
قياس نسبة الهيموجلوبين
الدم الخفي في البراز
فحوصات غير معمليةرسم قلب
سونار
موجات فوق صوتية على البطن والحوض
كشفت دراسة جديدة أجرتها كلية الطب بجامعة هارفارد ومعهد ماركوس عن كيفية تأثير درجات الحرارة الداخلية على الصحة الإدراكية لدى كبار السن، حيث يعمل كبار السن بشكل أفضل عند درجة حرارة تتراوح بين 20 و24 درجة مئوية (68 إلى 75 درجة فهرنهايت)، والانحراف عن هذا النطاق، خاصة في الظروف الباردة، يضاعف من مشاكل الانتباه.
بالنسبة للكثيرين، قد يبدو منظم الحرارة مجرد أداة تافهة لضبط مستوى الراحة.
ومع ذلك، بالنسبة لكبار السن، فإن الحفاظ على درجة حرارة داخلية مثالية يمكن أن يؤثر بشكل كبير على قدرتهم على التركيز والبقاء في حالة ذهنية حادة، تسلط دراسة جديدة أجراها معهد هيندا وآرثر ماركوس لأبحاث الشيخوخة، بالتعاون مع كلية الطب بجامعة هارفارد، الضوء على كيفية تأثير درجة الحرارة الداخلية على الوظائف الإدراكية بين كبار السن، حتى في البيئة المألوفة في منازلهم.
يأتي هذا البحث في وقته المناسب بشكل خاص مع تفاقم أنماط درجات الحرارة المتطرفة على مستوى العالم بسبب تغير المناخ، وهو يؤكد على ضرورة إنشاء بيئات يتم التحكم في درجة حرارتها لدعم الصحة الإدراكية للسكان المسنين.