الوطن:
2025-02-08@21:12:03 GMT

وزيرة التضامن: لدينا أكثر من 11 مليون بطاقة «ميزة»

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

وزيرة التضامن: لدينا أكثر من 11 مليون بطاقة «ميزة»

قالت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، إنّ وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات هي من تقوم بعمل المنظومة الخاصة بالحماية الاجتماعية المجمعة والمميكنة، وهناك ربط شبكي حاليًا مع 9 جهات حكومية، إلى جانب جانب مراجعة للأسر كل 3 سنوات حتى لا نسمح للأسر القادرة على العمل أن تستكمل في الدعم، وغيرها غير قادر على العمل ولا يأخذ الدعم.

وأضافت «القباج»، في كلمتها، خلال فعاليات اليوم الثالث والختامي لمؤتمر «حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز»، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي أنَّ الرئيس عبدالفتاح السيسي وجه بتأسيس وفرش الوحدات السكنية، وتمّ الانتهاء منها بالفعل، ولكن المهمة الأكبر هي الدخول في هذه المناطق والعمل على تغيير وتعديل سلوكيات واتجاهات المواطنين بها بكل القضايا التي تمّ التحدث عنها.

وشرحت وزيرة التضامن، أنَّه يوجد لدينا أكثر من 11 مليون بطاقة ميزة، منها 5.2 مليون بطاقة لـ«تكافل وكرامة وأكثر من 6 ملايين للمعاشات، إلى جانب أنَّ الأطفال كريمي النسب يتمّ إعداد بطاقات ميزة لهم، فيما نستهدف توفير جميع الخدمات إلكترونيًا، ونستطيع رصد سلوكيات صرف الأسر المستحقة للدعم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التضامن وزيرة التضامن القباح

إقرأ أيضاً:

نائبة وزيرة التضامن تشهد افتتاح فعاليات المؤتمر الخامس للمدارس الكاثوليكية الفرانكفونية

شهدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي افتتاح فعاليات المؤتمر الخامس للمدارس الكاثوليكية الفرانكفونية في الشرق الأوسط والذي تنظمه هيئة عمل الشرق "Œuvre d’Orient" برعاية السفارة الفرنسية بالقاهرة بمقر مدرسة كولاج دي لاسال بالقاهرة.

 

حضر الفاعلية غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك والمطران نيقولا تيفينين السفير البابوى في مصر و المهندس إبراهيم محلب، رئيس مجلس الوزراء الأسبق، و"إيريك شوفالييه"سفير فرنسا لدى مصر، وجورج عبسي رئيس مدرسة لاسال ومدير مؤسسة هيئة عمل الشرق ،وعدد من السفراء والأساقفة والحضور  .
 
وأعربت المهندسة مرجريت صاروفيم، نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي عن سعادتها  بالتواجد فى انطلاق فعاليات هذا المنتدى المهم والذي يتناول واحدي من أهم القضايا وهى دور الأسرة فى التعليم ونقل القيم فى إطار  الصعوبات والأزمات الاجتماعية والإنسانية.
 
وأشارت صاروفيم، إلى دور المدارس الفرانكفونية في بناء المجتمع وتعليم الأجيال الجديدة، حيث أدت دورًا محوريًا في نشر القيم الأخلاقية والدينية إلى جانب التعليم الأكاديمي المتميز وأن هذه المدارس، ولا تزال، صرحًا تربويًا وتعليميًا يقدم الأمل للأجيال القادمة ويزرع فيهم بذور العلم والإيمان، ولعبت دورًا مهما في تعليم الأجيال الجديدة وتزويدهم بالمعرفة الأكاديمية إلى جانب القيم الدينية.

 

وأضافت كما ساهمت في نشر الثقافة الفرنسية في العالم العربي، وتقدم هذه المدارس التعليم الأكاديمي المتكامل وتعزيز القيم الدينية والأخلاقية، كما تدعم الطلاب، وتمكنهم من الاهتمام بالمجتمع وتحفزهم على العمل التطوعي وتطوير شخصيتهم وقدراتهم.

 
وأكدت صاروفيم، أنه فى ضوء رؤية الوزارة وتحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة عملت الوزارة على محور التعليم، وتحقيق عدالة الفرص عبر برنامج  تكافؤ الفرص التعليمية ؛ وخلال السنوات العشر الاخيرة دعمت الوزارة 5 ملايين طالب من غير القادرين من أبناء أسر تكافل وكرامة وغيرهم من الطلاب المتعثرين وتحملت دفع المصروفات الدراسية لهم بتكلفة إجمالية 882 مليون جنيه مصري سنويًا.
 
وانطلاقا من التأكيد على أهمية مرحلة الطفولة المبكرة في حياة الطفل منذ الميلاد وحتى 4 سنوات؛ كان البرنامج القومي لتنمية الطفولة المبكرة بوزارة التضامن الاجتماعي والذي يرتبط بتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي صدقت عليها مصر في عام 2016 الخاصة بتنمية الطفولة المبكرة، استجابة للهدف الرابع "ضمان التعلم مدى الحياة" الذي ينص على التنشئة والتعليم كأساس لتنمية الطفل ونجاحه الأكاديمي وزيادة إنتاجيته.
 
وقامت الوزارة بتوقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة ووزارتى التنمية المحلية والتربية والتعليم والتحالف الوطني للعمل الأهلي لتنفيذ مشروع إسناد عدد من مراكز تنمية الأسرة والطفولة بقرى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي وإقامة حضانات وفق المعايير بالإضافة إلى استغلال الأدوار العليا لإنشاء صفوف رياض أطفال.. وغير ذلك من الجهود العديدة التى استهدفت العمل على تعزيز التعليم فى اطار الاستثمار فى البشر.  
 
وأشارت صاروفيم إلى أن الوزارة تدعم الأسرة المصرية عبر عدد من آليات العمل والبرامج وفى مقدمتها برنامج مودة الذى يعمل على تأهيل الشباب لبناء أسرة قوية ناضجة قادرة على مواجهة العديد من التحديات.

وفى نهاية كلمتها ،أكدت صاروفيم  على سعادتها  بالمشاركة في هذا النقاش الحيوي حول دور الأسرة في التعليم ومواجهة التحديات الثقافية، مشيرة إلى أن الأسرة تعد العامل الأساسي في بناء الأجيال وتهيئتها لمواجهة التحديات المتزايدة في عالم تتسارع فيه وتيرة التغيير ويتسم بالتنوع الثقافي والتطور السريع خاصة أن هذه التحديات الثقافية التي نواجهها اليوم تتطلب منا الوعي والقدرة فى تحقيق التوازن بين  الحفاظ على الهوية والتراث والأصالة والتأقلم مع التنوع وقبوله والانفتاح على الاخر واحترام الاختلافات وتأهيل الأبناء على كل هذا من خلال الدور الحيوي الذى تلعبه المدرسة بالشراكة مع الأسرة وكافة المؤسسات المعنية بالمجتمع.

مقالات مشابهة

  • «إسعاد» تضم مجموعة «إم بي سي» إلى خياراتها
  • وزيرة التضامن تتفقد معمل تحاليل الكشف عن تعاطي المخدرات لصندوق مكافحة الإدمان
  • تقديرا لشجاعتهما.. وزيرة التضامن تكرم شابين أنقذا 3 أطفال من حريق بـ فيصل
  • وزيرة التضامن تترأس اجتماع مجلس إدارة الهلال الأحمر المصري
  • وزيرة التضامن تترأس اجتماع الهلال الأحمر وتكرم شابين أنقذا 3 أطفال من حريق
  • وزيرة التضامن تتفقد معمل تحاليل عينات الكشف عن تعاطي المواد المخدرة
  • وزيرة التضامن تترأس اجتماع مجلس إدارة الهلال الأحمر
  • وزيرة التضامن تتفقد معمل تحاليل المخدرات لصندوق مكافحة الإدمان
  • وزيرة التضامن: مصر السند الدائم للأشقاء في قطاع غزة
  • نائبة وزيرة التضامن تشهد افتتاح فعاليات المؤتمر الخامس للمدارس الكاثوليكية الفرانكفونية