الوطن|متابعات 

أعلن الاتحاد الأوروبي، إمداد مدينة درنة الليبية برادارات مخترقة للأرض، للبحث عن ضحايا الإعصار المتوسطي “دانيال” الذي ضرب المدينة ومدناً أخرى شرقي البلاد. وقالت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا، في بيان نشر على موقعها، إن “قسم التحقيقات الجنائية (لم يحدد لأي جهة يتبع) في درنة يعمل كجزء من جهود الاستجابة الليبية الوطنية للفيضانات المدمرة في شرق ليبيا”.

وأضاف أنه “بفضل الرادارات المخترقة للأرض التي قدمها الاتحاد الأوروبي، أظهرت فرقة استعداداً تشغيلياً فورياً للمساعدة في البحث عن الضحايا”. وأكد البيان أن الاتحاد الأوروبي “سيواصل دعمه طويل الأمد لجهود الاستجابة للكارثة”.

الوسومالاتحاد الاوروبي درنة ضحايا الإعصار ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الاتحاد الاوروبي درنة ضحايا الإعصار ليبيا الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يكشف حقيقة رفع العقوبات عن سوريا

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، اليوم الأحد، إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا "ضمن حكامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني". 

ووفقا لوكالة "رويترز"، أشارت كالاس إلى أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي سيبحث الوضع في سوريا ضمن موضوعات أخرى، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة. 

تركيا: الأسد تلقى اتصالا بضرورة مغادرة سوريابريطانيا تعلن إجراء اتصالات دبلوماسية مع هيئة تحرير الشام في سورياروسيا تعلن إجلاء جزء من طاقمها الدبلوماسي في سوريا

وأضافت: "إحدى القضايا المطروحة هي ما إذا كنا نستطيع في المستقبل النظر في تعديل نظام العقوبات، لكن هذا الأمر ليس ضمن جدول الأعمال في الوقت الراهن، وإنما قد يصبح محل نقاش في وقت لاحق عندما نرى خطوات إيجابية".

 وبخلاف نظام العقوبات الصارم الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على سوريا، تخضع أيضاً "هيئة تحرير الشام" والمدرجة في قوائم "الإرهاب، لعقوبات منذ سنوات، ما يجعل الأمور معقدة أمام المجتمع الدولي".

 وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، إن الاتحاد هو بالفعل أكبر مانح للمساعدات الإنسانية لسوريا. وتابعت: "نحن بحاجة إلى مناقشة ما يمكننا أن نقدمه أكثر. ولكن كما أقول، لا يمكن أن يأتي ذلك في هيئة شيك على بياض". 

وقالت كالاس التي تقوم بأول زيارة لها إلى الشرق الأوسط بعد توليها منصبها الجديد "تمضي سوريا نحو مستقبل يبعث على التفاؤل، لكن (يصاحبه) عدم اليقين".

 ورأت المسؤولة الأوروبية أن القيادة المؤقتة الجديدة في سوريا بعثت "بإشارات إيجابية" لكنها ليست كافية. وتابعت: "سيتم الحكم عليهم بالأفعال وليس فقط بالأقوال. لذلك فإن الأسابيع والأشهر المقبلة ستظهر ما إن كانت أفعالهم تسير في الاتجاه الصحيح". 

وأضافت: "ما يتطلع إليه الجميع بالطبع هو معاملة النساء والفتيات أيضاً، وهو ما يظهر المجتمع وكيف يمضي قدماً وكيف يتم بناء المؤسسات، بحيث تكون هناك حكومة تأخذ الجميع في الاعتبار".

مقالات مشابهة

  • ماذا سيحصل للأرض إذا تغير شكل نواتها؟
  • الاتحاد الأوروبي يعتزم إعادة فتح بعثته في سوريا
  • الاتحاد الأوروبي يفتح تحقيقًا حول تدخل "تيك توك" في الانتخابات الرومانية
  • حتى لا تصبح ليبيا أو أفغانستان جديدة..الاتحاد الأوروبي يعيد افتتاح بعثته في دمشق
  • الاتحاد الأوروبي يناقش آخر تطورات الوضع في سوريا
  • جورجيا تضع سابقة قد تقوض توسع الاتحاد الأوروبي
  • الحزمة الـ 15..الاتحاد الأوروبي يقر عقوبات جديدة على روسيا
  • الاتحاد الأوروبي يكشف حقيقة رفع العقوبات عن سوريا
  • البرلمان العربي يشيد بجهود “الحكومة الليبية وصندوق التنمية” في إعمار ليبيا
  • أوحيدة: الاتحاد الأوروبي يعترف بحكومة المليشيات في ليبيا ولا يعترف بهيئة الطيران التابعة لها