إلهام شاهين عن إطلاق اسمها على الدورة الـ39 لمهرجان الإسكندرية: تتويج لمشواري
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أعربت الفنانة إلهام شاهين عن سعادتها البالغة، إزاء حمل الدورة 39 لمهرجان الإسكندرية السينمائي اسمها، وذلك في الندوة المقامة حاليا داخل أحد الفنادق الكبرى بالإسكندرية.
إلهام شاهين تتحدث عن مشوارها الفني بمهرجان الإسكندريةوقالت إلهام شاهين خلال الندوة، إنها تعتبر وضع اسمها على الدورة 39 بمثابة تتويج لمشوارها الفني، الذي تجاوز حاجز الـ100 فيلم و50 مسلسلا، مضيفة أنها سبق وحصلت على جوائز عديدة خلال مشوارها الفني، ولكن حمل دورة مهرجان الإسكندرية لاسمها أكبر من أي جائزة، بحسب قولها.
وأشارت إلهام شاهين إلى أنها تكره تكرار نفسها سواء في السينما أو الدراما التليفزيونية، ولذلك تعتذر كثيرا عن أعمال معروضة عليها لعدم رغبتها في تكرار نفسها أو تقديم أدوار سبق وقدمتها زميلاتها، مؤكدة أنها لم تتوقع هذا الحشد من الحضور في ندوتها، وهو ما يعكس المحبة المتبادلة بينها وبين الناس بشكل عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إلهام شاهين مهرجان الاسكندرية دورة مهرجان السينما الدراما إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
بعد إطلاق اسمها على كويكب.. ياسمين مصطفى: اختبرني 7 علماء حاصلين على نوبل
تحدثت ياسمين مصطفى، الباحثة المصرية التي أطلقت وكالة ناسا اسمها على كويكب، عن مسيرتها العلمية المميزة التي بدأت من محافظة دمياط وصولًا إلى التميز العالمي في مجال البحث العلمي.
مشوار ياسمين مصطفىوقالت الباحثة خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس: «بدأت رحلتي مع البحث العلمي منذ فترة طويلة، وكان أول مشروع لي في مجال البحث العلمي في دمياط، إذ جرى تأهيلي من هناك إلى المعرض الجمهوري في بورسعيد، ومن ثم إلى الإسكندرية، الحمد لله تم اختياري ضمن العشرة الأوائل، وكنت محظوظة بأنني استطعت تحقيق المركز الأول عالميًا في المسابقة التي أُقيمت بالولايات المتحدة الأمريكية، بمشاركة أكثر من 2000 طالب من 87 دولة».
وأشارت إلى حجم التحدي الذي واجهته خلال هذه المسابقة: «المسابقة كانت تضم العديد من العلماء والمقيمين المتميزين من بينهم سبعة حائزين على جائزة نوبل، وكان شعور الوقوف أمامهم ملهمًا للغاية، أحد هؤلاء العلماء قال لي إنه كان في عمري ولم يكن يقدر على إنجاز ما أنجزته، وكان هذا دافعًا كبيرًا لي لتحقيق المزيد».
كيفية اختيار ياسمين مصطفى هندسة البترولوعن مسيرتها الأكاديمية، قالت: «بدأت في دراسة هندسة البترول، وكان لديَّ العديد من الخيارات بين العلوم والطب، لكنني قررت أن أركز على مجال يتناسب مع اهتماماتي وقدراتي، وبالفعل اخترت هندسة البترول، اليوم، أعمل كمهندسة في مجال التحول الرقمي في صناعة البترول، حيث أسعى إلى جعل هذه الصناعة أكثر توافقًا مع البيئة».
وأضافت: «دائمًا أقول للشباب، يجب أن تختاروا التخصصات بناءً على اهتماماتكم وقدراتكم، وأن تدرسوا البرامج الدراسية بعناية لأن الاسم وحده لا يكفي، الحمد لله أنني اخترت هذا التخصص الذي أستمتع به وأشعر أنه يتماشى مع شغفي بالبحث العلمي والابتكار في مجال البيئة».